دهسته سيارة فارهة.. النيابة تصرح بدفن جثة شاب بروض الفرج
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
صرحت نيابة روض الفرج بدفن جثة شاب لقي مصرعه إثر تعرضه لحادث مروري مروع ودهسه أسفل عجلات سيارة فارهة بمنطقة روض الفرج، وذلك عقب الانتهاء من إعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا يفيد بوقوع حادث مروري مروع وسقوط ضحايا بمنطقة روض الفرج.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ وبالفحص تبين وجود جثة لشاب مصاب بكسور وكدمات بمناطق متفرقة بالجسد، وتم التحفظ على جثته تحت تصرف النيابة العامة، بينما تبين إصابة شاب آخر وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النيابة العامة المباحث تحفظ إصابة شاب مصرع مستشفى اصابة غرفة عمليات سبب حادث ضحايا جثة صرف نجدة حادث مروري تقرير مفصل لقي مصرعه رجال المباحث تصرح رجال جثة شاب التحفظ مباحث روض الفرج الإجراءات القانونية سقوط ضحايا حادث مروري مروع دفن جثة شاب كسور وكدمات
إقرأ أيضاً:
وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل)
وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل),, وردنا الآن.. إعلان وفاة طارق صالح بـ حادث مروري اثناء عودته من هذه المحافظة (تفاصيل)| الجديد برس| خاص| أعلنت مصادر قبلية، اليوم الأربعاء، وفاة الشاب طارق صالح أحمد الدامر الشريف، أحد أبناء قبيلة خولان، إثر حادث مروري مؤلم وقع أثناء وجوده في محافظة المهرة شرقي اليمن، حيث كان يشارك في متابعة قضية احتجاز الشيخ محمد بن أحمد الزايدي. وأكدت قبائل خولان النبأ في بيان نعي، عبّرت فيه عن بالغ حزنها لرحيل الشريف، الذي وصفته بأحد أبنائها المخلصين، مشيرة إلى أن وفاته جاءت خلال سعيه لدعم موقف القبيلة في أزمة الزايدي، التي كادت أن تنفجر إلى صراع قبلي واسع النطاق. ويأتي الإعلان عن وفاة طارق الشريف بالتزامن مع إعلان سلطات المهرة، التابعة للتحالف السعودي الإماراتي، إطلاق سراح الشيخ محمد الزايدي بعد نحو ثلاثة أسابيع من احتجازه في منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان، وسط تصعيد قبلي واسع وتهديد باستخدام القوة من قبائل خولان وجهم. وأفادت السلطات المحلية في بيان رسمي أن الإفراج عن الشيخ الزايدي جاء بعد استيفاء الإجراءات القانونية، وتقديم ضمانات تمثلت في تسليم نجله وابن أخيه، نظرًا لحالته الصحية الحرجة التي تستدعي السفر للعلاج في الخارج. وثمّنت السلطات دور الوسطاء ومشايخ القبائل الذين تدخلوا لاحتواء الأزمة، مشيدة بروح المسؤولية التي ساهمت في تجنيب المهرة مواجهة مسلحة، مؤكدة في الوقت نفسه حرصها على السلم الأهلي والاستقرار. وقد شهدت مناطق قبائل خولان، خاصة في منطقة اليتمة، خلال الأيام الماضية، تحشيدًا واسعًا لآلاف المقاتلين القبليين، في خطوة كانت تنذر بتفجر الأوضاع في حال لم يتم الإفراج عن الشيخ الزايدي، ما جعل وفاة طارق الشريف تمثل صدمة وسط لحظة مفصلية في هذه القضية الحساسة.