جينيفر لوبيز بمعطف من الماء والسكر والورد في عرض سكياباراللي
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شهد أسبوع الموضة في باريس 2024 بعض لحظات الموضة التي لا تنسى. حيث لم يلفت انتباهنا فقط عارضات الأزياء اللواتي سرن على منصات الأزياء بأزيائهن المبهرة فحسب، بل سجل الحاضرات الأنيقات أيضا وضيفات دور الأزياء المختلفة أجمل الإطلالات وأكثرها رقيا على الإطلاق.
اقرأ ايضاً وكان من بينهم جينيفر لوبيز التي شوهدت في عرض علامة الأزياء الفرنسية العريقة سكياباراللي.
كانت إطلالة جنيفر لوبيز في عرض (Schiaparelli) مصممة خصيصا من قبل المصمم دانيال روزبيري. حيث علقت الفنانة جينيفر لوبيز عبر منشور نشرته على منصة "إنستاجرام" حول إطلالتها، "معطف مصنوع من 7000 بتلة ورد حقيقية يتم الإحتفاظ بها طازجة وحيوية بواسطة ماء السكر، المعروف أيضا باسم رحيق الطائر الطنان. صممه (Daniel Roseberry) خصيصا لي من أجل Schiaparelli Couture) 2024).
ولهذه المناسبة، جلبت جيه لو الرومانسية والفوضى بإطلالة سكياباراللي من الرأس إلى أخمص القدمين. فقد وضعت القطعة المميزة فوق بلوز بياقة عالية بيضاء مضلعة ومزينة بخيوط كريمية حريرية على البطن والصدر بخطوط انسيابية أنثوية أبرزت رشاقتخا وقوامها. أما بالنسبة للجزء السفلي، فقد اختارت جوارب طويلة سوداء غير شفافة، وربطتها عند الخصر بحزام بيج سميك مع لمسات ذهبية راقية.
اقرأ ايضاًأنهت لوبيز إطلالتها بكعب مخملي أسود مع قفل ذهبي من الأمام يطابق القفل الذهبي على حزامها بالإضافة إلى أقراط ذهبية كبيرة ونظارات شمسية ذهبية سريالية مصنوعة لتبدو وكأنها عيون كائنات فضائية ضيقة مع حواجب لافتة للنظر. لقد حملت حقيبة مجوهرات Schiaparelli Anatomy.
واعتمدت جينيفر ماكياجا برونزيا وظهرت لأول مرة تسريحة شعر جديدة، حيث صففت شعرها وقصته بأسلوب ال"بوب" مع تسريحة شعر مبلل وأرجعته إلى الخلف، مع خصلات من الشعر على وجهها.
ليست هذه هي المرة الأولى التي تبهر فيها إطلالات جنيفر لوبيز معجبيها على السجادة الحمراء. ففي حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب 2024، ارتدت الممثلة فستانا باللون الوردي الفاتح يصل إلى الأرض، وبدت رائعة. كان الفستان الوردي بدون حمالات من ماركة المصمم (Nicole + Felicia) وكان مستوحى من الورود أيضا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز فی عرض
إقرأ أيضاً:
قلادة ذهبية نادرة من اليمن تعرض في سوق آثار أمريكي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أعلن الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبدالله محسن، عن ظهور قلادة ذهبية فريدة تمثل إرث حضارة قتبان القديمة في سوق الآثار بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن ظلت محفوظة في متحف سميثسونيان بواشنطن منذ خمسينيات القرن العشرين.
وقال محسن في منشور عبر صفحته على “فيس بوك” إن القلادة التي يعود تاريخها للفترة الممتدة بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، تتميز بتصميم فني رائع، يجمع بين النقوش الدقيقة والعمل المتقن على الذهب. وتتألف القلادة من سلسلة قصيرة تحمل خرزات ذهبية كروية مجوفة، مع قلادة خارجية على شكل هلال مكتوب عليها اسم مالكتها الأصلية “فارعة”.
وأضاف الباحث أن القطعة الداخلية للقلادة هي دائرة صغيرة عليها نقش وجه إنسان بتفاصيل بارزة، بينما تزيّنت حواف الهلال الخارجي بحبيبات ذهبية دقيقة، ما يعكس مهارة الحرفيين اليمنيين القدامى.
وأشار محسن إلى أن القلادة التي يعتقد أنها كانت تستخدم لأغراض الحماية، ومن حجمها يتضح أنها كانت مخصصة لطفلة، قد ظهرت مجددًا في سوق الآثار، وهو ما يثير القلق من احتمال تعرض التراث اليمني القديم للنهب والتهريب غير القانوني.
وأكد الباحث نيته القيام بزيارة لمتحف سميثسونيان الوطني للفن الآسيوي في وقت قريب، للاطلاع عن قرب على القلادة وتوثيقها علميًا، داعياً إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الموروث الثقافي اليمني من خطر السرقة والتهريب.