أكبر سفينة سياحية بالعالم تبدأ رحلتها الأولى
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
السومرية نيوز – منوعات
بدأت أكبر سفينة سياحية في العالم رحلتها الأولى، اليوم السبت، بالانطلاق من ميناء ميامي بولاية فلوريدا.
وتغادر سفينة "أيقونة البحار"، التابعة لشركة "رويال كاريبيان إنترناشيونال"، والتي يبغ طولها من مقدمتها إلى مؤخرتها حوالي 365 مترا، جنوب فلوريدا في أول رحلة لها عبر الجزر الاستوائية، والتي تستغرق 7 أيام.
وتواجد أسطورة كرة القدم ليونيل ميسي وزملائه في فريق إنتر ميامي على متن السفينة، الثلاثاء الماضي، للاحتفال باقتراب أول رحلة سياحية لها.
وقال جيسون ليبرتي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة رويال كاريبيان، هذا الأسبوع "سفينة أيقونة البحار تعد تتويجا لأكثر من 50 عاما من الحلم والابتكار والانغماس في هذه المهمة لتقديم أفضل تجارب العطلات في العالم بطريقة مسؤولة".
وأضاف: "ستغير هذه السفينة الوضع الراهن في خطط السفر العائلي إلى الأبد، وستحقق أحلام الحصول على عطلة رائعة لجميع الأعمار على متن سفينة".
وعند كشف النقاب عن "أيقونة البحار" لأول مرة في أكتوبر عام 2022، حفزت السفينة "أكبر يوم وأسبوع" في حجز العطلات في تاريخ شركة رويال كاريبيان منذ تأسيسها قبل 53 عاما.
وتنقسم "أيقونة البحار" إلى ثمانية مناطق وتتكون من 20 طابقا.
وتضم السفينة 6 منزلقات مائية، وسبعة حمامات سباحة، وحلبة للتزلج، ومسرحا، وأكثر من 40 مطعما.
وتستطيع السفينة استيعاب ما يصل إلى 7600 راكب بأقصى طاقتها، بالإضافة إلى 2350 من أفراد الطاقم.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: أیقونة البحار
إقرأ أيضاً:
وادي مغيدد.. أيقونة لجمال الطبيعة
يُعد وادي مغيدد شمال غرب نجران، على سفوح قمم جبال مغرة الممتدة ضمن سلسلة جبال السروات، أيقونة لجمال الطبيعة البكر، بمقوماته البيئية الفريدة، وغطائه النباتي المتميز، وجداول المياه الناضحة أغلب فترات العام.
ويمتد الوادي من أسفل حديقة بئر عسكر إلى شعب بران، على مسافة تُقدّر بنحو 25 كيلومترًا عن وسط مدينة نجران، ويتميز بموقعه الجغرافي الفريد الذي يجمع السهول الخضراء والجبال الشاهقة، مما يضفي على المكان طابعًا طبيعيًا جذابًا وبيئة مناسبة للتنزه والاستمتاع بجمال الطبيعة.
وشهد الوادي خلال الفترة الماضية ازدياد معدل الغطاء النباتي؛ نتيجة للأمطار والسيول التي شهدتها المنطقة والمناطق المحيطة بها، لطبيعته المميزة على سفوح قمم جبال السروات، مما أنعش الجداول الطبيعية، وأسهم في زيادة المسطحات الخضراء على امتداد الوادي.