الوطن:
2025-07-27@23:53:28 GMT

أسماء محفوظ: 25 يناير ثورة مشرفة وفخورة بمشاركتي فيها

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

أسماء محفوظ: 25 يناير ثورة مشرفة وفخورة بمشاركتي فيها

قالت الناشطة السياسية أسماء محفوظ، إنه بعد مرور 13 عامًا على ثورة 25 يناير، أصبح التفكير متغيرًا للأفضل ونقدر على التحدث بخلاف ما قبل الثورة.

جاء ذلك خلال مشاركتها في مائدة مستديرة نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بعنوان «ذكرى ثورة يناير.. حوار بين أجيال»، بمناسبة مرور 13 عامًا على ثورة 25 يناير.

وأوضحت محفوظ، أنه كان عمرها 25 عامًا وقت قيام الثورة وكان لديها إحساس بالفخر والعزة وكان الجميع يبحث عن تغيير البلد بشكل سلمي، وخوف الشعب المصري على نفسه، مضيفة: «كان هناك تعبير أن مصر تسع الجميع وحاليا فخورة بما حدث، فقد كان حلمًا ووقتًا جميلًا، فكان عملا مشرفا وكانت ثورة لا بد أن تحدث».

ممارسة السياسة بشكل مختلف

وأشارت الناشطة السياسية، إلى أن الآن يتم ممارسة السياسة بشكل مختلف وأصبح لدينا هدوء والمسئولية أصبحت مختلفة ولن يصبح الصدام كما كان.

تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين

أدار الحوار خلال المائدة المستديرة، النائبة نشوى الشريف عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك في المائدة كلًا من النائب أكمل نجاتي، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الناشطة السياسية أسماء محفوظ، عماد رؤوف عضو التنسيقية، مارك مجدي عضو التنسيقية، سميرة الشريف، عضو التنسيقية، شريف الرفاعي، عضو التنسيقية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التنسيقية مائدة مستديرة تنسيقية شباب الأحزاب تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین عضو التنسیقیة

إقرأ أيضاً:

كواليس فيلم اللص والكلاب وبداية التعاون بين نجيب محفوظ والشيخ وجمال الليثي

أكد الإعلامي عمرو الليثي أن جمال الليثى قرأ قصة اللص والكلاب على صفحات جريدة الأهرام وكان هذا تعامله الأول مع الروائى العالمى نجيب محفوظ. 

وأضاف: “كما روى لى الأستاذ جمال الليثى كان المخرج الكبير كمال الشيخ يتابع حلقات القصة المنشورة ويجمعها ويفكر فى إخراجها كفيلم سينمائى.. كانت القصة - فى رأى كمال الشيخ ورأى النقاد أيضًا - تحمل فلسفة اجتماعية جديدة، تتصل بالصراع الدائر بين المطحونين من عامة الناس وبين أصحاب الثروات الحرام والصراع بين الحقوق السياسية التى يلبس جلبابها نفاقًا بعض المثقفين المصريين ومن يستحلون لأنفسهم خداع الناس، كتلة العلاقة بين «اللص والبطل» والصحفى رؤوف علوان الذى كان يدفعه للسرقة ويحميه ويتقاسم معه مغانمه، ولا يجد غضاضة فى أن يختفى وراء ستار الحقوق اليسارية كمثقف ومنظر اجتماعي”.

وتابع الليثي: “وكان الأستاذ كمال الشيخ مؤمنًا بأن هذه القصة يمكن أن تكون اتجاهًا جديدًا للفيلم السياسى الواقعى فى السينما العربية، خاصة ولم يكن خافيًا أن القصة كانت رد فعل فلسفيًا وسياسيًا عند كاتبها الكبير نجيب محفوظ، لحكاية لص محترف كان يدعى محمود سليمان، دخل السجن وعندما خرج وجد زوجته قد خانته وتزوجت من أحد معاونيه بعد أن حصلت على الطلاق بسبب سجنه، واختفت بابنته التى كانت كل ما لديه فى الحياة، وعندما راح يتعقبها، شاء حظه أن يصيب رصاصه أناسا أبرياء احتلوا مسكنه القديم بعد رحيل الزوجة، وصنع الإعلام من محمود سليمان بطلاً، وتفننوا فى نشر غزواته وتعقب الشرطة له وأعطوه لقب «السفاح» وشغلوا به المجتمع المصرى، إلى أن حاصرته قوات الأمن فى إحدى مغارات جبل المقطم وقتلته".

كان كمال الشيخ قد جسد الفيلم بلقطاته كلها فى ذهنه، بل وزار الأماكن التى كان يرتادها محمود سليمان «السفاح كمغارات المقطم والمقاهى على أطراف المقابر، والقلعة التى قتل فيها فى الجبل، وتكية البكتاشية» التى كانت تشكل عنده مهربًا روحيًا، ومن شدة حماس كمال الشيخ قرر جمال الليثى أن ينتج الفيلم.


وأردف: “كما روى لى جمال الليثى أنه اصطحب صديقه كمال الشيخ وذهبا إلى مؤسسة دعم السينما على موعد مع نجيب محفوظ الذى كان قد عين رئيساً لها، بعد أن ترك مكانه كمدير لرقابة المصنفات الفنية ووقعوا العقد ودفع له جمال الليثى ٦٠٠ جنيه لقاء حقوق اللص والكلاب فى السينما”.

وبالفعل شرعا فى إعداد السيناريو والحوار للفيلم، وفكرا أن يعرضاه على الأستاذ نجيب محفوظ، وذهبا لزيارته ومعهما نسخة أولية من السيناريو، لكنه رفض أن يقرأها أو يعلق عليها وقال لكمال الشيخ «أستاذ كمال أنا أعتبر الفيلم المأخوذ عن أى من قصصى مخلوقا فنيا مختلفاً ومستقلا.. إنه يشكل رؤياك أنت وكاتب السيناريو، أنتما المسؤولان عنه أمام النقاد وأمام الجماهير أما أنا فتنحصر مسؤوليتى فى القصة المنشورة بين دفتى كتاب، وبهذه القناعة لا أتدخل ولا أحاسب ولا أتحمل أى فيلم يتناول قصة من قصصى لأنك أنت صاحب الرؤية وتتحمل مسؤوليتها وبهذا المنطلق أتعامل مع مخرجى قصصى للسينما.

طباعة شارك جمال الليثى اللص والكلاب جريدة الأهرام الأهرام

مقالات مشابهة

  • التنسيقية تنعي وفاة والد النائبة مرثا محروس
  • ننشر أسماء 20 مصابًا في حادث تصادم على طريق بورسعيد الإسماعيلية القديم
  • وزير الثقافة الأسبق: الإخوان استخدمت القضية الفلسطينية لخدمة أهدافها
  • محمد سعيد محفوظ يكشف عن علاقة محمد فؤاد بقصة حبه
  • صاحبة مسيرة مشرفة.. نقابة المهن التمثيلية تعلن تضامنها مع وفاء عامر
  • بدءا من 1 يناير 2026م.. العنوان الوطني إلزامي لاستلام الشحنات البريدية
  • هل تشهد مصر أزمة في نقص الأدوية؟.. الغرف التجارية تكشف
  • بحلم بيه.. أول تعليق لمحمد سعيد محفوظ على حفل زفافه -(صور)
  • تقرير: شركات المحروقات حققت في الربع الأول من 2025 هوامش متوسطة للربح بلغت مستويات تصاعدية بين يناير وفبراير
  • كواليس فيلم اللص والكلاب وبداية التعاون بين نجيب محفوظ والشيخ وجمال الليثي