شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ليبيا تبحث عودة الشركات العالمية، وبريطانيا ترغب في ذلك، بحث وزير الاقتصاد والتجارة الليبي محمد الحويج، مع نائب سفير المملكة المتحدة لدى ليبيا كاترينا وايلد، أمس الاثنين، آلية عودة الشركات .،بحسب ما نشر ليبيا الأحرار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ليبيا تبحث عودة الشركات العالمية، وبريطانيا ترغب في ذلك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ليبيا تبحث عودة الشركات العالمية، وبريطانيا ترغب في ذلك

بحث وزير الاقتصاد والتجارة الليبي محمد الحويج، مع نائب سفير المملكة المتحدة لدى ليبيا كاترينا وايلد، أمس الاثنين، آلية عودة الشركات البريطانية واستئناف المشاريع الاستثمارية المتعاقد عليها بمختلف مناطق البلاد.

وخلال اللقاء، الذي حضره مدير إدارة التجارة الخارجية ورئيس قسم التعاون الدولي بالوزارة، استعرض الحويج نتائج زيارة الوفد البريطاني إلى مدينة بنغازي، والترتيبات الجارية لتنظيم زيارة الوفد إلى العاصمة طرابلس خلال الفترة المقبلة.

وأكد الحويج أهمية عقد اجتماع للجنة المتابعة الليبية البريطانية بهدف تطوير العلاقات الثنائية والتعاون في مجالات التجارة والاستثمار، وتعزيز دور مجلس أصحاب الأعمال الليبي البريطاني لتنظيم فعاليات اقتصادية وتجارية وعقد شراكة بين القطاع الخاص في كلا البلدين.

من جانبها، أبدت وايلد رغبة المملكة المتحدة في تعزيز التعاون مع دولة ليبيا في مجالات التجارة والاستثمار والمواصلات والمناطق الحرة والطاقات المتجددة.

كما أكدت وايلد حرص الشركات البريطانية لاستئناف نشاطها بدولة ليبيا والمساهمة في إعادة الإعمار ومشاركة القطاع الخاص المحلي في تنفيذ المشاريع الاستثمارية.

واتفق الجانبان على تعزيز التواصل بين الإدارات المختصة بالوزارة والملحقية التجارية بالسفارة البريطانية لدى ليبيا وتنظيم لقاءات ثنائية تضم الفاعليات الاقتصادية والتجارية في كلا البلدين.

ووفق الوزارة، تأتي هذه اللقاءات في إطار الجهود لتعزيز العلاقات الثنائية مع الدول الصديقة والشركاء، وجذب الاستثمارات الأجنبية للبلاد، وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

في سياق مشابه، كان رئيس حكومة الوحدة الوطنية قد بحث أمس في اجتماع آخر مع نائب رئيس شركة “إينرجي توتال” الفرنسية التعاون في مجال الطاقة الشمية والغاز والنفط، مؤكدا رغبتهم في عودة الشركات العالمية إلى البلاد.

المصدر | حكومة الوحدة الوطنية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مفاجأة صادمة عن حرارة العام المقبل.. «الأرصاد البريطانية»: لن تنخفض

معدلات درجات الحرارة في ارتفعات صادمة؛ وعدد من المدن العربية سجلت أعلى درجات حرارة في العالم على رأسها محافظة أسوان، وبين موجة حر وأخرى يعاني العالم من ارتفاعات غير مسبوقة تسبب خسائر بمليارات الدولارت في أكبر دول العالم، ووفقًا لـ«القاهرة الإخبارية» تعاني الولايات المتحدة من ارتفاعات قاسية تكبد الاقتصاد مليارات الدولارات بسبب تأثير الحرارة على شبكة الكهرباء.

وفي ظل الارتفعات الصادمة في درجات حرارة هذا العام، يتسأل البعض كيف سيكون طقس العام المقبل؟، وهو ما ظهر في دراسة نشرها مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة، نستعرضها في السطور التالية.

هل تكون هناك ارتفعات غير مسبوقة العام المقبل؟

من المرجح أن تصل درجة الحرارة العالمية إلى مستوى قياسي جديد عام 2025، وهناك فرصة لعام أكثر دفئًا بمقدار 1.5 درجة مئوية، وفقا لتوقعات درجات الحرارة طويلة المدى بدأت من 5 سنوات في 2019، تستند إلى نماذج  تتضمن درجات حرارة المحيطات وعوامل أخرى، بما في ذلك الزيادة المستمرة في غازات الدفيئة الناتجة عن استخدام الوقود الأحفوري.

وعلى الرغم من تصنيف الدراسة على أنها عقدية، فإن هذه هي المرة الأولى في تاريخ التوقعات التي يُرجح فيها تسجيل مستوى قياسي عالمي جديد في درجات الحرارة، وكان عام 2019 هو ثاني أكثر الأعوام حرارة في السجلات منذ عام 1880، وفقًا لكل من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) ووكالة ناسا.

وبحسب موقع «سي إن إن»، فإن الحرارة العالمية غير المسبوقة مدفوعة بالاتجاه طويل الأمد للانحباس الحراري العالمي الناتج في الأساس عن حرق البشر للوقود الأحفوري، وقال زيكي هاوسفاذر، قائد أبحاث المناخ في سترايب وعالم الأبحاث في بيركلي إيرث، إن الحرارة الحالية متوقعة أكثر بكثير من تحطيم الأرقام القياسية بمقدار 0.3 درجة إلى 0.5 درجة التي شهدناها في النصف الأخير من عام 2023.

درجة الحرارة العالمية آخذة في الارتفاع لهذا السبب

وأكد ارتفاع متوسط ​​درجة حرارة سطح الكوكب بنحو درجتين فهرنهايت (درجة مئوية واحدة) منذ أواخر القرن التاسع عشر، وهو تغيير كبير بسبب زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي والأنشطة البشرية الأخرى.

 

مقالات مشابهة

  • الحويج: نشجع المستثمرين الصينيين على الاستثمار في ليبيا للمساهمة في تنويع مصادر الدخل
  • مفاجأة صادمة عن حرارة العام المقبل.. «الأرصاد البريطانية»: لن تنخفض
  • الحويج يبحث ترتيبات إقامة ملتقى اقتصادي ليبي ـ صيني
  • «الحويج» يُوجه بتفعيل الغرفة الليبية الصينية المشتركة
  • المجلس النرويجي للاجئين: ليس هناك أي ضغط جاد من أمريكا وبريطانيا والدول الغربية لإنهاء حمام الدماء بغزة
  • خوري تبحث المشاركة السياسية مع مجلس أمازيغ ليبيا
  • “خوري” تبحث مع المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا التمثيل العادل والسلام في العملية السياسية
  • إصابة سفينتين قبالة سواحل عدن.. وبريطانيا تؤكد سلامة مدمرتها
  • ضربات جديدة تستهدف المليشيات... وبريطانيا تفضح الرواية الحوثية بشأن استهداف مدمرتها
  • «الاتصالات» تبحث مع مسؤولي شركة عالمية خطط التوسع لتصنيع الهواتف