مشاهد لإطفاء حريق على متن سفينة “مارلين لواندا” البريطانية بعد هجوم الحوثيين
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
تداولت شبكات التواصل الاجتماعي لقطات تظهر عمليات #إطفاء #حريق على متن #سفينة ” #مارلين_لواندا ” البريطانية بعد هجوم #الحوثيين الصاروخي عليها.
هذا المقطع نشرته وكالات الانباء العالمية للسفينة البريطانية مارلين لواندا بعد أن تمكنت قواتنا البحرية من استهدافها بصاروخ مناسب
ورغم ذلك ما زالت أدوات العماله والخيانة والإرتزاق تنبح وتقسم ان ما يجري في البحرين الأحمر والعربي مسرحية.
يعرض حساب الجزيرة الخاص بـ فلسطين ???????? أضرار صواريخ اليمن الكبير التي لحقت بسفينة النفط البريطانية "مارلين لواندا" ???????? عقب استهدافها بحكمة وإيمان اليمن ????????
نتمنى من نشطاء البيئة حصر الأضرار البيئية وإرسالها لحزب الخضر الألماني ???????? قبل مؤتمر المناخ القادم.
فلسطين بقلب صنعاء يا إخوان pic.twitter.com/N8edYmaL6b
????????????????????‼️البحرية الفرنسية تنشر صوراً اثناء مساعدتها في إخماد الحريق الذي شب في الناقلة البريطانية مارلين لواندا بعد أن أصيبت بصاروخ مضاد للسفن أطلقه الحوثيون. pic.twitter.com/jtDrYEiI1w
— جنـــرال T (@TZ00G) January 27, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إطفاء حريق سفينة مارلين لواندا الحوثيين مارلین لواندا
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..