ارتفاع إجمالي إنتاج سلطنة عمان من الكهرباء والمياه بنهاية نوفمبر
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
ارتفع إجمالي إنتاج سلطنة عُمان من الكهرباء حتى نهاية نوفمبر 2023م، إلى 41.5 مليون جيجاوات بالساعة وبنسبة 6.6% مقارنة بـ 39.03 مليون جيجاوات بالساعة خلال الفترة نفسها من عام 2022م.
كما ارتفع إجمالي كمية المياه المُنتجة في سلطنة عُمان بنسبة 1.8% ليبلغ نحو 478.1 مليون متر مكعب حتى نهاية نوفمبر 2023، مقارنة بـ 469.
وأظهرت الإحصاءات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن محافظات سلطنة سجلت ارتفاعا في إجمالي إنتاج الكهرباء، ما عدا محافظة الوسطى، حيث تراجع الإجمالي بنسبة 28.1% ليبلغ 187.4 ألف جيجاوات بالساعة، في حين سجلت محافظة الداخلية أعلى معدل ارتفاع بنسبة 96.9% ومحافظة مسقط بنسبة 55.2%، ثم محافظة ظفار بنسبة 13.5%، وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء في محافظات شمال الباطنة وجنوب الباطنة والظاهرة ارتفاعًا بنسبة 4.2% ليبلغ 26.5 مليون جيجاوات بالساعة.
كما ارتفع إجمالي الإنتاج بمحافظتي شمال الشرقية وجنوب الشرقية بنسبة 8.5% ليبلغ 9.3 مليون جيجاوات بالساعة، وصعد إجمالي الإنتاج بمحافظة مسندم بنسبة 6.2% حيث بلغ 453.9 ألف جيجاوات بالساعة.
وأشارت الإحصاءات إلى أن صافي إنتاج سلطنة عُمان من الكهرباء حتى نهاية نوفمبر 2023م ارتفع بنسبة 6.8% ليبلغ 40.3 مليون جيجاوات في الساعة، حيث ارتفع صافي الإنتاج بمحافظة الداخلية بـ 96.9% ليصل إلى 164.4 ألف جيجاوات بالساعة، وارتفع في محافظات شمال الباطنة وجنوب الباطنة والظاهرة بنسبة 4.5% ليبلغ 25.7 مليون جيجاوات بالساعة، كما ارتفع صافي الإنتاج في محافظة مسقط بنسبة 54.9% ليبلغ 556.2 ألف جيجاوات بالساعة وبمحافظة ظفار 14% ليبلغ 4.1 مليون جيجاوات بالساعة حتى نهاية نوفمبر 2023م.
وانخفض صافي الإنتاج بمحافظة الوسطى بنسبة 28% ليبلغ 184.6 ألف جيجاوات بالساعة، في حين ارتفع صافي الإنتاج في محافظتي شمال وجنوب الشرقية بنسبة 8.5% ليبلغ 9.1 مليون جيجاوات بالساعة وفي محافظة مسندم بـ 6.3% مسجلًا 442.7 ألف جيجاوات بالساعة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: حتى نهایة نوفمبر إجمالی إنتاج صافی الإنتاج
إقرأ أيضاً:
الأسهم العالمية تصل إلى مستويات قياسية بعد خفض الفائدة الأميركية
صراحة نيوز-وصلت الأسهم العالمية إلى مستوى قياسي جديد، بعد خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، الأربعاء، وتقييمه الإيجابي للاقتصاد الأميركي، مما عزز معنويات المستثمرين.
وصعد مؤشر “إم إس سي آي لجميع الدول العالمي”، وهو من أوسع المؤشرات التي تقيس أداء أسواق الأسهم، بنسبة 0.2 بالمئة اليوم الجمعة، بعد أن أغلق في الجلسة السابقة عند مستوى قياسي غير مسبوق.
كما ارتفع مؤشر “إس آند بي 500” إلى ذروة جديدة، في حين تراجع مؤشر التقلب (VIX) إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر. وقفز مؤشر “إم إس سي آي” للأسهم الآسيوية بنسبة 1.3 بالمئة، متجهاً نحو أعلى إغلاق له خلال شهر، وفقًا لموقع (بلومبيرغ) الاقتصادي.
وتراجعت أسهم التكنولوجيا في آسيا كنظيراتها في الولايات المتحدة، في إشارة إلى اتساع نطاق موجة الصعود التي دفعت المؤشر العالمي للأسهم إلى الارتفاع بنحو 21 بالمئة خلال عام 2025، ليصبح في طريقه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي له منذ عام 2019.
واستقرت العقود المستقبلية لمؤشر “إس آند بي 500” يوم الجمعة في التداولات الآسيوية، بينما انخفضت عقود “ناسداك 100” الآجلة بنسبة 0.1 بالمئة.
قاد مؤشر “توبكس” الياباني المكاسب الإقليمية، مع تفضيل أسهم القطاع المالي، وسط توقعات شبه مؤكدة بأن بنك اليابان سيرفع أسعار الفائدة الأسبوع المقبل. ارتفع المؤشر نيكي الياباني اليوم، متجهًا لتحقيق ثالث تقدم أسبوعي على التوالي.
وصعد المؤشر نيكي 225 بنسبة 0.9 بالمئة ليصل إلى 50,610.04 نقطة، فيما ارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 1.6 بالمئة بعد أن وصل إلى مستوى قياسي خلال اليوم عند 3,420.57 نقطة.
وتخلفت الأسهم الصينية عن نظيراتها، بعدما أشارت القيادة الصينية إلى أنها ستواصل دعم الاقتصاد من دون زيادة التحفيز العام المقبل. بينما ظلت أسهم هونغ كونغ مستقرة إلى حد كبير.
وكانت أسهم أوروبا مرتفعة مساء الخميس، مع ترحيب المستثمرين بخفض الفائدة الأميركية.