نجاح خدمة تموين سفينة حاويات عملاقة بميناء غرب بورسعيد
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نجاح خدمة تموين سفينة حاويات عملاقة بميناء غرب بورسعيد، أعلنت الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية ل قناة السويس، في بيان صادر، عن نجاح تنفيذ خدمة تموين سفينة الحاويات CMA CGM MUMBAI، بميناء غرب بورسعيد، .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نجاح خدمة تموين سفينة حاويات عملاقة بميناء غرب بورسعيد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، في بيان صادر، عن نجاح تنفيذ خدمة تموين سفينة الحاويات CMA CGM MUMBAI، بميناء غرب بورسعيد، التابع للمنطقة الاقتصادية خلال عمليات التداول للسفينة بمحطة بورسعيد لتداول الحاويات، بالتوازي مع حركة الأوناش وعمليات التفريغ أثناء الرسو على الرصيف.
وذكر بيان المنطقة الاقتصادية أنه تم تزويد سفينة الحاويات العملاقة CMA CGM LISA MARIE بنحو 110 أطنان من الوقود بواسطة عائمة التموين KYTHIRA التابعة لشركة MINERVA وقد استغرقت خدمة تموين السفينة ما يقرب من ساعة واحدة بالميناء، مع اتخاذ كل إجراءات السلامة البيئية والأمان وتطبيق المعايير الفنية المتبعة وفق الأكواد المصرية والعالمية أثناء تقديم الخدمة، فضلا عن تنسيق إدارة الميناء التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس مع هيئة قناة السويس وشركة بورسعيد لتداول الحاويات لتنفيذ هذه العملية بنجاح.
يُذكر أن خدمة تموين السفن تعتبر الثالثة التي تدخل حيز التنفيذ بميناء غرب بورسعيد بعد تموين السفينة CMA CGM MEKONG بنحو 100 طن من الوقود حيث استغرقت العملية ساعة واحدة، والخدمة الثانية للسفينة CMA CGM MUMBAI بتزويدها بكمية 1750طنًا من الوقود واستغرقت العملية 8 ساعات، وتعد هذه الخدمة انعكاسا للنجاحات التي أحرزتها موانئ المنطقة الاقتصادية لتحسين الكفاءة التشغيلية وجذب الكثير من الخطوط الملاحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للمنطقة الاقتصادیة
إقرأ أيضاً:
ناخبي حزب أردوغان لا يثقون بالإدارة الاقتصادية!
أنقرة (زمان التركية) – أظهر استطلاع رأي أجراه حزب العدالة والتنمية في يونيو 2025 أن ثقة الشعب في الإدارة الاقتصادية قد تراجعت مقارنة بشهر مايو من نفس العام.
وأوصى المشاركون في الاستطلاع بشكل أساسي بـ “تحفيز الإنتاج” لمكافحة التضخم، وطالبوا بتقليل الإنفاق الحكومي. كما تضمن الاستطلاع توقعات المواطنين لمعدل التضخم النقدي بنهاية العام.
ووفقًا لتقرير بستي كارالار من “إيكونوميم”، أشار 35.5% من المشاركين في الاستطلاع إلى “زيادة الحوافز الإنتاجية” كخطوة أولى في مكافحة التضخم. تبع ذلك خيار “خفض الإنفاق العام” بنسبة 31.6%. أما نسبة الذين أوصوا بتعديل السياسات الضريبية فبلغت 17.9%، بينما بلغت نسبة الذين طالبوا بزيادة أسعار الفائدة 9.1%. ولفت الانتباه أن نسبة الذين دافعوا عن خفض أسعار الفائدة كانت 1.3% فقط.
وفيما يخص قياس الثقة في الإدارة الاقتصادية، بلغت نسبة الذين قالوا “لا أثق” 29.2%، بينما بلغت نسبة الذين قالوا “لا أثق إطلاقًا” 26%. أما نسبة الذين قالوا “لا أثق ولا لا أثق” فبلغت 19.9%، وبلغت نسبة الذين قالوا “أثق” 20.8%. وبلغت نسبة الذين أجابوا “أثق كثيرًا” 4.1% فقط. عند فحص متوسط درجة الثقة، انخفضت القيمة من 2.57 في مايو 2025 إلى 2.48 في يونيو 2025، مما يكشف عن تراجع ثقة المواطنين في الإدارة الاقتصادية.
وعند تقسيم الثقة في الإدارة الاقتصادية حسب الأحزاب، أجاب 45.9% من ناخبي حزب العدالة والتنمية بـ “أثق”، بينما أجاب 8.6% بـ “أثق كثيرًا”. وفي نفس المجموعة الانتخابية، بلغت نسبة الذين قالوا “لا أثق” 15.8%، وبلغت نسبة الذين قالوا “لا أثق إطلاقًا” 9.5%. وبذلك، أعلن 25.3% من ناخبي حزب العدالة والتنمية عدم ثقتهم في الإدارة الاقتصادية. وصرح 24.2% من ناخبي حزب الحركة القومية بثقتهم في الإدارة الاقتصادية، بينما أعرب 27.5% عن عدم ثقتهم. وبلغت نسبة الثقة بين ناخبي حزب الشعب الجمهوري (حزب المعارضة الرئيسي) 8.7%. وفيما يخص ناخبي حزب المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM Party)، فقد بلغت نسبة الثقة 10.7%.
توقعات المواطنين للتضخم في نهاية العامسأل الاستطلاع المشاركين عن توقعاتهم للتضخم في نهاية العام. كشفت الردود أن قطاعًا كبيرًا من المجتمع يتوقع استمرار التضخم المرتفع:
18.1%: يتوقعون أن يبقى التضخم أقل من 24% في نهاية العام. 20.4%: يتوقعون أن يكون التضخم بين 25-30%. 14.8%: يتوقعون أن يكون التضخم بين 31-35%. 10.9%: يتوقعون أن يكون التضخم بين 36-40%. 35.8%: يتوقعون أن يتجاوز التضخم 41%.تُظهر البيانات أن أكثر من ثلث المجتمع يعتقد أن التضخم سيتجاوز 41% بنهاية العام. وهذا يكشف عن ضعف التوقعات الاقتصادية للشعب تجاه المستقبل، بالإضافة إلى فقدان الثقة في الإدارة الاقتصادية.
Tags: أردوغاناستطلاع رأياقتصادتركياناخبين