المسلة:
2025-05-30@19:22:42 GMT

ساعة المسلة: جدولة انسحاب القوات الأجنبية في 2024

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

ساعة المسلة: جدولة انسحاب القوات الأجنبية في 2024

30 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب عن تحالف العزم رعد الدهلكي خلال حوار متلفز:

– الرئاسات الثلاث تم “تعويمها” ولم تحتسب أي نقاط سياسية
– النائبة السابقة التي تحدثت عن “تحرش” بالبرلمان أزعجتني
– هناك تشويه شبه مقصود يتعرض له مجلس النواب
رئاسة البرلمان لم تحسم بالنقاط ومن حقنا تقديم مرشحين
– السياسة عبارة عن اتفاقات ولا نخضع للتهديدات
– هناك توجه سياسي لتأخير حسم رئاسة البرلمان للأشهر القادمة
– إدارة محسن المندلاوي لمجلس النواب جيدة
– سنحسم رئاسة البرلمان خلال يومين بعد قرار المحكمة الاتحادية
– العزم تنازل لصالح تحالف القيادة عن منصب محافظ ديالى
العراق تحول إلى مسرح للتدخلات الخارجية
– محمود المشهداني يتمتع بالخبرة و”مزاجه غير معكر”
– سالم العيساوي شاب طموح وحرك وغير معقد
– بغداد لا تفرض علينا الاتفاقات السياسية في ديالى
– لدينا 3 مرشحين لمنصب محافظ ديالى
– ثقتنا بالقضاء عالية لحل ملف رئاسة البرلمان
– الحلبوسي يفكر بتقديم مرشحين جدد لرئاسة البرلمان أو دعم مرشح آخر
– الحلبوسي يرفض تولي العيساوي رئاسة البرلمان لكونه من الأنبار
– المنتخب العراقي تعرض لحيف كبير وخسارته غير مستحقة
– نطالب بتقديم اعتراض على قرار حكم مباراة العراق والأردن
– قرار حكم مباراة العراق والأردن كان جائرا
– المناطق المختلطة تتأثر بالاتفاقات السياسية في بغداد
– لا توجد خلافات بين القوى السياسية في ديالى

النائب عن كتلة الصادقون النيابية أحمد الموسوي خلال حوار متلفز:

– الجيل السياسي الجديد في ديالى يدعم الاستقرار
– “المزاد” رجح كفة شعلان الكريم في جلسة انتخاب رئيس البرلمان
– شعلان الكريم لا يمكن أن يصبح رئيسا للبرلمان
– شعلان الكريم “أصبح من الماضي” ولا يمكن أن ينافس مجددا
– رئاسة البرلمان ليست حكرا على تقدم وأي نائب يستطيع الترشح
– البرلمان بحاجة إلى رئيس يستعيد هيبته
– عقوبات ستصدر بحق نائبة سابقة تحدثت عن “تحرش برلماني”
– الحكم الإيراني كان سببا واضحا بخسارة العراق اليوم
– هناك قناعة لدى الأطراف بأن يكون محافظ ديالى شيعيا
– لا يمكن التجديد لمثنى التميمي محافظا لديالى
– الاستقرار السياسي يجب أن يستمر في ديالى
– الملف الأمني في ديالى مرتبط بالوضع السياسي

عضو حركة الصادقون في واسط هشام التميمي خلال حوار متلفز:

– الهجوم على القواعد الأميركية رد فعل طبيعي على اعتداءات واشنطن
– المقاومة مستمرة في معركتها ضد الأميركان ونتوقع أي رد من قبل واشنطن
– ندعو المفاوض العراقي لاستخدام ورقة المقاومة فالأميركان لن يخرجوا من العراق إلا بالمقاومة
– أميركا فشلت في حربها بجميع الميادين والمقاومة مستعدة لكل تصعيد محتمل

النائب السابق علي الغانمي خلال حوار متلفز:

– حديث الحكومات السابقة عن اخراج القوات الأجنبية كان مجرد “شعارات”
– الوضع الاميركي الداخلي “مضطرب” جدا
– سيناريو “أفغانستان” لن يتكرر في العراق
– حكومة الكاظمي “أخفقت” كثيرا وفيها مساوئ كبيرة

القيادي في تيار الحكمة الوطني فهد الجبوري خلال حوار متلفز:

– الاعتداءات الأميركية غير مبررة وتجاوز على السيادة
– هناك “ضربة أميركية” متوقعة في الساعات القادمة
– اميركا متحكمة بالوضع الاقتصادي والحركة النقدية في العراق
– موقف الحكمة واضح خلال اللقاءات مع السفيرة الأميركية
– دعم السوداني سياسيا دون “نفاق” سيوقف اميركا عند حدودها
– غياب السوداني عن اجتماع الاطار الشيعي “امر طبيعي”

عضو لجنة الامن والدفاع النيابية حسين العامري خلال حوار متلفز:

– قضية انسحاب المحتل تختلف عن استراتيجية المقاومة في المنطقة
– الاعتداءات الاميركية بمثابة “حرب” على العراق
– العراق يمتلك الإمكانيات لخوض المفاوضات مع الجانب الاميركي
– اميركا هي من طلبت التفاوض مع العراق من خلال رسالة سفيرتها الى الخارجية
– لا نمتلك ثقة بالجانب الاميركي
– جدولة انسحاب القوات الأجنبية ستكون في 2024
– طالبنا السوداني بأن يكون لنا دور في المفاوضات مع الجانب الاميركي

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خلال حوار متلفز رئاسة البرلمان فی دیالى

إقرأ أيضاً:

التمرد المالي الكردي يعيد شبح الانهيار السياسي في العراق

30 مايو، 2025

بغداد/المسلة: ارتفعت حدة التوتر بين أربيل وبغداد إلى ذروتها، بعد أن عادت الخلافات حول الموازنة والنفط إلى الواجهة، مدفوعةً بتصريحات نارية من النخب السياسية الكردية التي هددت بالانسحاب من العملية السياسية كلياً، احتجاجاً على ما وصفته بـ سياسات “التجويع”، وهي مزاعم اعتادت اربيل على تبنيها عند الحاجة.

وأطلق نائب رئيس مجلس النواب شاخوان عبد الله صافرة التهديد الرسمي، مؤكداً أن الكتل الكردستانية ناقشت طويلاً فكرة المقاطعة، وقررت أخيراً إرسال رسالة مباشرة إلى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني تطالبه بإيقاف ما وصفه بالخروقات المتكررة، وأهمها وقف صرف رواتب موظفي الإقليم، الذين تجاوز عددهم 1.2 مليون موظف بحسب آخر الإحصاءات الرسمية.

وأعادت الأزمة إلى الأذهان مشاهد أعوام الانقسام المالي، حين اضطر الإقليم عام 2018 إلى دفع الرواتب من الإيرادات المحلية فقط، ما خلّف استياءً شعبياً واسعاً، وأدى إلى احتجاجات غاضبة في السليمانية ودهوك وأربيل، رفعت شعارات “النفط لنا والرواتب لكم!”.

وانتقد النائب ماجد شنكالي أداء وزارة المالية الاتحادية، مؤكداً في تدوينة له أن الموازنة تعاني من عجز كبير يبلغ نحو 60 تريليون دينار عراقي، ولا توجد خطط حكومية لتعظيم الإيرادات غير النفطية، رغم ارتفاع أسعار النفط عالمياً إلى 83 دولاراً للبرميل، وهو ما كان يُفترض أن يعزز قدرة بغداد على الالتزام بصرف المستحقات.

وتفاقمت الأزمة بعد إعلان وزارة المالية تجاوز حكومة إقليم كردستان لحصتها المقررة في الموازنة الاتحادية، متهمة الإقليم بعدم تسليم 400 ألف برميل من النفط يومياً كما نصّ عليه قانون الموازنة الثلاثية، فيما ردّت حكومة الإقليم بأنها سلمت النفط عبر شركة “سومو” منذ شهرين، لكن العائدات لم تُحتسب ضمن التحويلات المالية المرسلة إلى أربيل.

وتزامنت هذه الاتهامات مع تلميحات غير مسبوقة عن انسحاب وزراء ورئيس الجمهورية الكردي من الحكومة، وهي خطوة إن تمت فستعيد ترتيب مشهد العملية السياسية بالكامل، وتهدد بتعطيل الانتخابات المقبلة المقررة في خريف 2025، والتي تُعد أول اختبار بعد تعديل قانون الانتخابات واعتماد الدوائر المتعددة.

واستدعت التطورات مواقف متباينة من القوى الشيعية والسنية، ففيما دعا تحالف السيادة إلى “التهدئة والعودة إلى طاولة الحوار”، عبّر نواب من الإطار التنسيقي عن امتعاضهم من “ابتزاز كردي يتكرر كل عام مع حلول موسم الموازنات”.

واشتعلت منصات التواصل بمواقف متضادة، إذ كتب الناشط سوران برزنجي على منصة “إكس”: “كلما تأخرت الرواتب هددوا بالانسحاب! متى نفكر بعقد اجتماعي جديد لا يبنى على المناورة؟”، بينما دافع آخرون عن الموقف الكردي معتبرين أن “الموظف لا يُجوع باسم المواقف السياسية”.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • التمرد المالي الكردي يعيد شبح الانهيار السياسي في العراق
  • العراق يواجه خطر الانكماش الاقتصادي
  • بغداد ترفض الضغوط: السيادة لا تُستدرج بالعقوبات
  • عاجل. الجيش الأوكراني يعلن عن خوض 200 اشتباك مع القوات الروسية خلال 24 ساعة
  • مجلس النواب الليبي يكمل الاستماع لبرامج مرشحي رئاسة الحكومة الجديدة
  • عمل «يونامي» في العراق يشرف على الانتهاء
  • البرلمان العراقي هل الإلغاء حل أم بداية لمشكلة أكبر؟
  • العراق يطور آلية عمل المصارف لمكافحة تمويل الإرهاب وغسل الأموال
  • محمد ثروت لـ الفجر الفني: تجربة ريستارت جديدة..وكان هناك ترشيحات للعمل مع تامر حسني من قبل ( حوار)
  • مستشار حكومي يرد على البرلمان: لا أزمة مالية في العراق.. والتحوط ضرورة