خطأ شائع يؤدي إلى ارتفاع فاتورة الكهرباء.. موجود في كل منزل
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قدم جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك العديد من النصائح للمواطنين الذين يعانون من ارتفاع في فاتورة الكهرباء دون معرفة السبب، ولكن هناك بعض الأخطاء الشائعة التي يمكن أن تؤدي إلى ذلك في كل منزل، منها وضع الساخن في مبرد المياه.
نصائح للمواطنينوخلال السطور التالية ترصد «الوطن» نصائح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك للمواطنين، لخفض فاتورة الكهرباء والحفاظ على الاستهلاك بشكل جيد، وهي:
- ضرورة غلق خاصية التسخين بالمبرد، وذلك لأنها تعادل تقريبًا استهلاك سخان المياه الكهربائي، ما يؤدي إلى ارتفاع الفاتورة.
- من الممكن على المواطنين في حالة الخروج من المنزل وعدم التواجد فيه نزع الفيشة الخاصة بـ«مبرد المياه».
- يُمكن تحديد سعة مبرد المياه التي تناسب استخدامك، ومن الأفضل عند الشراء عدم شراء مبرد بسعة أكبر من التي تحتاجها وذلك لأنها تستهلك كهرباء أكثر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء مبرد المياه فاتورة الكهرباء مرفق الكهرباء حماية المستهلك
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
طالبت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بضرورة تحمل إسرائيل فاتورة إعادة إعمار غزة، بعد الدمار الهائل الذي حل بالقطاع جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من عامين.
تحميل إسرائيل تكلفة إعمار غزةوأكدت ألبانيز أن تحميل إسرائيل، تكلفة إعمار غزة، يأتي إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، مؤكدة أن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة لا يمكن فصله عن منظومة دعم عسكري وسياسي دولي مكّن إسرائيل من مواصلة حربها.
وأوضحت المقررة الأممية في تصريحات لها الجمعة خلال فعالية نظمها مركز أبحاث أو دي آي جلوبال بلندن، أن إعادة إعمار غزة ليست مسؤولية إنسانية مجردة تقع على عاتق المانحين الدوليين، بل التزام قانوني وأخلاقي يجب أن تتحمله إسرائيل وداعموها الرئيسيون.
موردي السلاح لإسرائيلوأشارت إلى أن الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا تعد من أبرز موردي السلاح لإسرائيل، ما يجعلها شريكة في المسؤولية عن النتائج الكارثية التي انتهت إليها الحرب.
وشددت ألبانيز على أن ما يجري في فلسطين لا يمكن فهمه بمعزل عن التاريخ الاستعماري للمنطقة، واعتبرت أن الإصرار على التعامل مع الواقع الحالي بوصفه أزمة طارئة أو نزاعاً معزولاً هو استمرار لوهم سياسي وثقافي راسخ.
وقالت إن ما يجب أن يناقشه العالم بجدية ليس فقط أحداث 7 أكتوبر 2023، بل بشاعة ما وقع خلال العامين الماضيين من دمار وقتل ممنهج، وما سبقهما من سياسات متراكمة.