القومي لذوي الإعاقة : جميع ندواتنا وأنشطتنا بمعرض الكتاب مترجمة بلغة الإشارة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال الدكترو فينوس فؤاد، وكيل وزارة الثقافة والمستشار الثقافي للمجلس القومي لذوي الإعاقة، إن هذا العام بمعرض الكتاب يوجد مشاركة متميزة لجناح المجلس القومي لذوي الإعاقة، مشيرا إلى أنه كان هناك حرص من جمهور كبير جدا مقبل عليه من المشاركة فى هذا الجناح.
وأضاف الدكترو فينوس فؤاد، وكيل وزارة الثقافة والمستشار الثقافي للمجلس القومي لذوي الإعاقة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أن الجناح يحتوي على مجموعة من الندوات والورش التي يقوم بها المجلس للتفاعل مع الجمهور، موضحة أن المجلس يقدم خدمات كثيرة جدا تتيحها من خلال الجناح، إضافة إلى التفاعل.
وتابعت الدكترو فينوس فؤاد، وكيل وزارة الثقافة والمستشار الثقافي للمجلس القومي لذوي الإعاقة، أن المجلس يوفر خدمة الترجمة بلغة الإشارة للمعرض للعام الـ11 على التوالي، أى أن جميع الندوات والأنشطة التي تقدم داخل المعرض يتم ترجمتها بتلك اللغة عن طريق المجلس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القومی لذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
«القومي لحقوق الإنسان» ينظم جلسات حوارية مع طلاب المدارس بالإسكندرية لرفع الوعي
عقدت لجنة الحقوق الثقافية برئاسة سميرة لوقا بالمجلس القومي لحقوق الإنسان، جلسات حوارية بمحافظة الإسكندرية حول «التوعية بحقوق الإنسان في المدارس»، للمعلمين والأخصائيين الاجتماعيين، من مختلف الإدارات التعليمية بالمحافظة، وذلك خلال الفترة من 10-11 يونيو الجاري.
ويأتي ذلك في إطار التعاون بين المجلس القومي لحقوق الإنسان ووزارة التربية والتعليم؛ بهدف تضافر الجهود من أجل الإعداد الأمثل للأجيال الجديدة، وفي إطار خطة عمل اللجنة وخطة عمل مشروع دعم المجلس القومي لحقوق الإنسان بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي.
أنشطة تفاعلية حول حقوق الإنسانشارك في الجلسات 26 معلما وأخصائيا بهدف إعدادهم لتنفيذ أنشطة تفاعلية حول حقوق الإنسان مع 150 طالبا بالمرحلة الابتدائية على مدار ثلاثة أيام تحت إشراف فريق المجلس القومي لحقوق الإنسان، وتهدف مخرجات النشاط إلى تأهيل الطلاب ليكونوا سفراء لحقوق الإنسان يقومون بنقل الخبرة إلى زملائهم في مدارسهم المختلفة بالمحافظة.
وخلال الجلسات جرى تقديم معلومات حول دور المجلس وأهدافه ونشأته وتكوينه، وشرح قيم حقوق الإنسان ومبادئها وصكوكها الأساسية، وذلك من خلال الحوار التفاعلي، بالتركيز على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان واتفاقية حقوق الطفل. كما تضمنت الجلسات عرض فكرة التربية الإيجابية وأبرز مبادئها وأهدافها ومناقشة نقاط الالتقاء بينها وبين اتفاقية حقوق الطفل، بالإضافة إلى تناول المشكلات السلوكية الصفية للأطفال من سن 6 – 12 سنة وكيفية التصدي لها.