الفحص الفني يؤكد: طائرة الأسرى الأوكرانيين الروسية أسقطت بصاروخ غربي الصنع
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال مصدر مطلع لمراسل نوفوستي، إن الفحص الأولي الفني لشظايا طائرة النقل الروسية التي كانت تقل أسرى أوكرانيين، يثبت إنه تم إسقاطها بواسطة منظومة دفاع جوي صاروخية غربية الصنع.
وأضاف المصدر: "يظهر الفحص الأولي للعناصر التدميرية التي عثر عليها في بقايا الطائرة، أن الصاروخ الذي أصابها ينتمي إلى نظام دفاع جوي غربي الصنع".
وقد أسقطت القوات المسلحة الأوكرانية، 24 يناير، طائرة نقل عسكرية من طراز "إيل-76" فوق منطقة بيلغورود، وكان على متنها 65 أسيرا أوكرانيا لتبادلهم. وأسفر الحادث عن مقتلهم جميعا، إضافة إلى 6 من أفراد طاقم الطائرة، و3 مرافقين من القوات المسلحة الروسية.
ووفقا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين فإن الاستخبارات الأوكرانية كانت على علم بوجود أسرى حرب من القوات المسلحة الأوكرانية على متن الطائرة "إيل-76"، ومع ذلك فقد ضربتها، إما عن طريق الإهمال أو عن قصد، وهو ما يعد "جريمة على أي حال"، على حد تعبير الرئيس. واستنادا إلى الأدلة، كان هناك نظام دفاع جوي صناعة فرنسية أو أمريكية يعمل.
وقال المستشار السابق للرئيس الأوكراني ليونيد كوتشما، أوليغ سوسكين، إن فلاديمير زيلينسكي أراد إقالة القائد العام زالوجني بسبب تدمير طائرة "إيل-76" التي كانت تنقل أسرى القوات الأوكرانية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الروسي الطيران العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
تسمم جماعي لركاب طائرة متوجهة من شنغهاي إلى موسكو
#سواليف
أفاد موقع “شوت بروفيركا” الروسي بحدوث #تسمم_جماعي لركاب #طائرة متوجهة من #شنغهاي إلى #موسكو، حيث شعر #الركاب بالغثيان بعد تناول الغداء.
وأضاف الموقع أن الحادث وقع على متن رحلة شركة الطيران China Eastern يوم الأحد الماضي.
وأشار إلى أنه تم تقديم وجبة الطعام على متن الطائرة بعد حوالي ساعة ونصف من الإقلاع. كطبق رئيسي، قدم مضيفو الطائرة نقانق وأرزا مع صلصة. وأكد الركاب، فإن الأرز الصيني هو بالتحديد ما سبب التسمم.
مقالات ذات صلة تماسيح تغزو قرية مصرية وتثير الفزع 2025/12/10بدأ السائحون الروس يشعرون بتوعك بعد عدة ساعات من تناول الطعام. وكان لا يزال أمامهم 6 ساعات طيران تقريبا. أصيب الركاب بالإسهال والقيء. بعد شكاوى بعض الركاب الذين كانوا في حالة سيئة جدا، تم نقلهم إلى مقصور الدرجة الأولى.
كما ذكر المصابون، لا يزال بعضهم يعاني من الحرارة، ويتعافون في منازلهم.