الحكومة البلجيكية تؤكد استمرار دعمها لـ "الأونروا"
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أكدت الحكومة البلجيكية استمرار دعمها المالي لوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.
وبحثت الحكومة البلجيكية تحديد موقف من الأونروا، خلال اجتماع ترأسه رئيس الوزراء ألكسندر دي كرو.تمويل أونرواوأوضح مصدر حكومي، إن الحكومة قررت استمرار عملية التمويل للمنظمة الأممية مع المطالبة بأن يتم توضيح كافة الملابسات.
أخبار متعلقة مزارعون أوروبيون يغلقون الطرق احتجاجًا على ارتفاع أسعار الأسمدة والديزلإطلاق منصة عالمية للوصول إلى التكنولوجيا الصحيةكانت منظمات الأمم المتحدة حذّرت من التخلي عن سكان قطاع غزة، ومنع وكالة "الأونروا" من القيام بمهام مساعدة الأشخاص الذين هم في أمسّ الحاجة إليها.
وأوضحت أن القرارات التي تتخذها مختلف الدول بوقف تمويل الأونروا ستكون لها عواقب كارثية على سكان قطاع غزة.انهيار النظام الإنساني بغزةويأتي هذا في الوقت الذي لا يملك أي كيان آخر القدرة على تقديم حجم ونطاق المساعدات التي يحتاجها 2,2 مليون شخص في غزة بشكل عاجل، داعيةً إلى إعادة النظر في هذه القرارات.
وأكدت أن سحب الأموال من الأونروا أمر محفوف بالمخاطر، وسيؤدي إلى انهيار النظام الإنساني بقطاع غزة، ما يترتب عليه عواقب إنسانية بعيدة المدى وحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس بروكسل الحكومة البلجيكية غزة تمويل أونروا
إقرأ أيضاً:
مصر تدعو إلى التهدئة والالتزام بمسار السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية
تتابع جمهورية مصر العربية بقلق بالغ التطورات المتسارعة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وما تشهده من تصعيد قد يؤدي إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وفرض تحديات عاجلة على المدنيين، وتؤكد دعمها المستمر لوحدة وسلامة وسيادة أراضي الكونغو الديمقراطية.
وتشدد مصر على أهمية التهدئة ووقف أي تصعيد ميداني، على النحو الذي يسهم في خلق بيئة مواتية للحوار واستعادة الاستقرار، مؤكدة على أهمية الالتزام باتفاق واشنطن للسلام بوصفه إطارًا أساسيًا لبناء الثقة وخفض التوتر، وضرورة تنفيذ ما نص عليه من خطوات عملية لتحقيق السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
كما تؤكد مصر على أهمية وقف إطلاق النار، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، والحاجة إلى دعم الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحسين الوضع الإنساني ومنع مزيد من التدهور.
وتجدد مصر دعمها للمبادرات الإقليمية والدولية الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار وتخفيف معاناة السكان المتضررين، ومساندة كل جهد يسهم في ترسيخ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية.