مسلسلات رمضان 2024.. تفاصيل شخصية رشوان توفيق في «ألف ليلة وليلة»
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يعود الفنان القدير رشوان توفيق، للدراما التليفزيونية، من خلال مسلسل «ألف ليلة وليلة»، للنجم ياسر جلال، والمقرر عرضه ضمن موسم رمضان 2024.
ويجسد الفنان رشوان توفيق، خلال أحداث العمل، شخصية "شيخ حكيم"، وهي شخصية مهمة ومؤثرة.
يواصل فريق عمل مسلسل «ألف ليلة وليلة»، بطولة النجم ياسر جلال، ومن تـأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيرى، والمسلسل من إنتاج ميديا هب سعدى وجوهر، وأروما استديوز للمنتج تامر مرتضى، وإشراف عام مصطفى العوضى، حيث صورت أسرة المسلسل ما يقرب من 65% من أحداث المسلسل، وتصور أسرة المسلسل بكثافة بالغة للانتهاء من تصوير العمل في الوقت المحدد.
مسلسل ألف ليلة وليلة، بطولة عدد من النجوم منهم: ياسر جلال، نور اللبنانية، ياسمين رئيس، تارا عماد، أحمد بدير، ايتن عامر، وفاء عامر، عبد العزيز مخيون، علي صبحي، وليد فواز، ياسر الطبجي، أحمد كشك، چيهان الشماشرجي، عايدة رياض، وليد فواز، ياسر الطوبجي، محمود البزاو، مجدى بدر، وأخرون.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. رشوان توفيق يشارك ضيف شرف في «ألف ليلة وليلة»
يعرض في رمضان 2024.. ياسر جلال يكشف عن موعد بدء تصوير مسلسل «ألف ليلة وليلة»
الفنانة سامية الطرابلسي تنضم لفريق مسلسل ياسر جلال «ألف ليلة وليلة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ألف ليلة وليلة الفنان رشوان توفيق رشوان توفيق رمضان 2024 مسلسل ألف ليلة وليلة مسلسلات رمضان 2024 ياسر جلال ألف لیلة ولیلة رشوان توفیق مسلسل ألف یاسر جلال رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
أطباء كرواتيون يفنّدون أخطاء مسلسل هاوس
زغرب "أ.ف.ب": أظهرت دراسة أجراها ثلاثة أطباء كرواتيين أن مسلسل "هاوس" الذي تتركز أحداثه على عالم الطب ليس أهلا للثقة تماما، رغم استحواذه على اهتمام ملايين المشاهدين، وذلك بعد تحليل كل دقيقة من حلقاته الـ177.
عُرض المسلسل الذي يتتبع الحياة اليومية للدكتور غريغوري هاوس، وهو طبيب لامع لكنه صعب المراس ويواجه حالات طبية تُكاد تكون مُستعصية لكنه ينجح في علاجها في كل الأوقات تقريبا. وفي ذروة نجاحه، استقطب المسلسل الأميركي ما يقرب من 20 مليون مُشاهد لكل حلقة.
ورصد أطباء الأعصاب الكرواتيون الثلاثة 77 خطأ في الدراسة التي أجروها بشأن المسلسل.
وأوضح المعد الرئيسي للدراسة دينيس سيريماجيتش، الأستاذ في جامعة دوبروفنيك "ركزنا على تشخيص الحالات الرئيسية، وطريقة مزاولة المهنة سريريا، واكتشاف الأخطاء الطبية".
وتتمثل أكثر الأخطاء وضوحا في أن الدكتور هاوس المشهور بعصاه، كان يحمل هذه الأخيرة طوال الحلقات على الجانب الخطأ.
وأوضح سيريماجيتش أن هذا الأمر كان "أفضل على الشاشة لإبراز عرجه".
ومن الأخطاء الأخرى: كان أعضاء فريق الدكتور هاوس يُجرون إجراءات طبية تُناط عادة بأطباء من اختصاصات أخرى، كتنظير القولون والتصوير بالرنين المغناطيسي.
وبحسب معدّي الدراسة، لم يعد أحد يستخدم مقياس حرارة بالزئبق، ولم تعد النوبة القلبية مرادفة للسكتة الدماغية، ولا تُعالج حقنة واحدة حالات النقص في فيتامين "ب 12"، ولا يوجد علاج كيميائي واحد قادر على علاج الأورام المختلفة، خلافا لما ورد في بعض الحلقات.
أما النتائج، فعادة ما تظهر في غضون ساعات قليلة، مهما كانت التحاليل مُعقدة.
كذلك، فإن المسلسل لم يُظهر أي عقوبات من شأنها ردع الدكتور هاوس عن سلوكه غير الأخلاقي، وإدمانه على المواد الأفيونية، وأساليب فريقه غير التقليدية في التشخيص.
وأُثيرت مسألة دقة تشخيصات الدكتور هاوس في الكثير من المقالات العلمية، والتي استشهد بها الأطباء الكرواتيون الثلاثة، وهم من أشد المعجبين بالمسلسل، في دراستهم التي تحمل عنوان "هاوس: بين الحقيقة والخيال".
وأوضح دينيس سيريماجيتش "أردنا كتابة مقال شيق للأطباء، وكذلك للقراء الذين يفتقرون إلى المعرفة الطبية الواسعة". وقد فاجأ نجاح النص هذا الأستاذ وزميليه في إعداد الدراسة، غوران إيفكيتش وإرفينا بيليتش.
ودفع انتشار المسلسلات الطبية في السنوات الأخيرة المخرجين إلى توخّي أقصى درجات الدقة، وبات محتواهم يعكس بشكل متزايد عمل المتخصصين في الرعاية الصحية.
وأوضح سيريماجيتش باسما "الآن، وحدهم المتخصصون في الرعاية الصحية باتوا قادرين على اكتشاف الأخطاء".