وزير مالية إسرائيل: نتنياهو وجه الجيش بالتخطيط لتوزيع المساعدات بغزة بدلا من الأونروا
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قال وزير مالية إسرائيل، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وجه الجيش بالتخطيط لتوزيع المساعدات بغزة بدلا من الأونروا، وفقا لقناة العربية.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
تراجع عدد الأسرى الفلسطينيين المشمولين باتفاق الإفراج إلى 1718 بدلا من 1722
ذكرت القناة 12 العبرية، مساء اليوم، أن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل ضمن اتفاق تبادل الأسرى المتعلق بقطاع غزة، قد انخفض إلى 1718 أسيرًا، بدلاً من 1722 كما ورد في القائمة الأولية.
البدء بتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق
وفي سياق متصل، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، من خلال اتخاذ إجراءات ميدانية تشمل تسليم دفعة من الأسرى الفلسطينيين، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر وتحت إشراف الجانب المصري، في خطوة تُعد مؤشرًا على دخول الاتفاق حيز التنفيذ فعليًا.
وبحسب مصادر إسرائيلية، تم نقل الأسرى إلى مراكز احتجاز مؤقتة تمهيدًا للإفراج عنهم على دفعات، بالتوازي مع استلام عدد من الأسرى الإسرائيليين من داخل قطاع غزة، في إطار عملية توصف بأنها إنسانية وأمنية معقدة.
وأكدت وسائل إعلام عبرية أن جيش الاحتلال رفع حالة التأهب القصوى في محيط المعابر والطرق المؤدية إلى مواقع التسليم، تحسبًا لأي طارئ قد يعيق التنفيذ، بينما شدد المتحدث باسم الجيش على أن العملية تُدار بدقة وتحت إشراف مباشر من القيادتين السياسية والعسكرية.