زلزال قوي يهز سواحل أميركا الوسطى
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن زلزال قوي يهز سواحل أميركا الوسطى، ضرب زلزال بقوة 6.8 درجات قبالة سواحل السلفادور وهندوراس ونيكاراغوا في أميركا الوسطى الثلاثاء، لكن لم يتم الإبلاغ عن أي أضرار بشكل فوري، وفقاً .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زلزال قوي يهز سواحل أميركا الوسطى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ضرب زلزال بقوة 6.8 درجات قبالة سواحل السلفادور وهندوراس ونيكاراغوا في أميركا الوسطى الثلاثاء، لكن لم يتم الإبلاغ عن أي أضرار بشكل فوري، وفقاً للسلطات السلفادورية.وسجلت هيئة المسح الجيولوجي الأميركي وقوع الزلزال عند الساعة 6.22 مساء (02,22 ت غ) في المحيط الهادي، على بعد نحو 66 كيلومترًا جنوب سواحل السلفادور.وكانت الهيئة الأميركية قد أعلنت في وقت سابق أن قوة الزلزال بلغت 6.5 درجات. كما أن وزارة البيئة السلفادورية عادت وحدّثت بياناتها لقراءة مقياس ريختر إلى 6.8 درجات.وكتبت وزارة البيئة السلفادورية على تويتر "بناء على البيانات التي تمت مراجعتها، لا يوجد حتى الآن أي خطر من حدوث تسونامي في السلفادور".وحدد الجيش السلفادوري منشأ الزلزال حيث تتصادم صفائح كوكوس وصفائح منطقة البحر الكاريبي التكتونية.وذكرت سلطات الحماية المدنية السلفادورية أنها تعمل على رصد الأضرار في مناطق مختلفة من البلاد.وفي هندوراس، قال منسق الإنذار المبكر للجنة الطوارئ الدائمة خوان خوسيه ريس للصحافيين إن جميع السكان "في جميع أنحاء البلاد" شعروا بالزلزال، وخاصة بالقرب من خليج فونسيكا المشترك مع السلفادور ونيكاراغوا.وتسجل أميركا الوسطى نشاطا زلزالياً كبيراً بسبب موقعها على حزام النار في المحيط الهادئ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زلزال زلزال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تمهّد هزّة قونية لكارثة أكبر؟ خبير زلازل يحسم الجدل
هزّ زلزال بلغت قوته 5.2 درجات على مقياس ريختر قضاء كولو التابع لولاية قونية التركية، وذلك عند الساعة 15:46 من يوم الأربعاء 15 مايو/أيار. وقد شعر سكان الولايات المجاورة بالزلزال، ما تسبب بحالة من الذعر والقلق، رغم عدم تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية.
وفي تعليقه على الزلزال، أوضح خبير الزلازل البروفيسور الدكتور شنر أوشومز سوي، خلال مداخلة مباشرة على قناة TGRT Haber تابعها موقع تركيا الان، أن هذا الزلزال يُعدّ من “انعكاسات زلزال السادس من فبراير”، الذي هزّ مناطق واسعة في جنوب تركيا عام 2023، مؤكدًا أن الضغط الناتج عن ذلك الزلزال لا يزال يؤثر في مناطق مختلفة من البلاد.
اقرأ أيضاأردوغان وقادة أوروبا يظهرون كأطفال
الجمعة 16 مايو 2025وأشار شنر أوشومز سوي إلى أن الزلزال وقع على “فالق بحيرة الملح” “توز جول”، لافتًا إلى أن الزلازل التي تقع في قونية بعد زلزال كهرمان مرعش ناجمة عن التوتر الذي أرسله الزلزال الكبير إلى الفوالق الواقعة شمالًا، موضحًا أن هذه الزلازل ليست بالجديدة، إذ سُجلت سابقًا هزات أرضية في هذه المنطقة.