بعد الغياب عن بطولة الشباب بالمكسيك.. سلطان السويدي: الكرة القطرية ستعود إلى الإنجاز
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
في حديث لرئيس الاتحاد القطري لكرة القدم سلطان السويدي ثمانينيات القرن الماضي، رد على غياب المنتخب القطري للشباب عن بطولة الشباب في المكسيك بأن الكرة القطرية ستعود لمستوى الإنجاز.. وجاء في الخبر الذي نشرته العرب:
أدلى سلطان السويدي رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم بحديث إلى الزميل رفعت النجار لإذاعته في البرنامج الرياضي بالقسم العربي لراديو سويسرا الدولي أجاب فيه على سؤال حول غياب المنتخب القطري للشباب عن بطولة العالم للشباب، التي تقام في المكسيك خلال العام القادم برغم أنها قدمت فريقا قلب كل التوقعات في بطولة العالم باستراليا وفاز بالمركز الثاني.
وكان القسم العربي براديو سويسرا الدولي قد اشاد بنتائج منتخب الشباب القطري في استراليا. ونقل صدى النتائج في صحف أوروبا التي فاضت في الحديث عن المفاجآت التي تحققت بالفوز القاري على دول ذات باع عريق وطويل في الكرة. مثل انجلترا والبرازيل وقد وصل الزميل رفعت النجار مندوب البرامج الرياضية في راديو سويسرا الدولى خلال الايام الماضية لمتابعة اجتماعات الاتحاد العربي وجمعيته العمومية في الدوحة، وكذلك مباراة المنتخب العربي مع منتخب جنوب هولندا.. لنقل ملامح هذا المهرجان الكروي الكبير على المستمعين في مختلف أنحاء العالم العربي.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر سلطان السويدي الاتحاد القطري لكرة القدم المنتخب القطري
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح: هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وضّح مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، تفاصيل جديدة بخصوص انفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كيلومتراً فوق منطقة الحاكمية تقريبا، بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه أنه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ظهرت وعبرت سماء الجزائر يوم 7 ماي 2023 على الساعة 23:59 بالتوقيت المحلي، وشوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت انفجار كبير وتوهج ساطع، أكثر من لمعان القمر البدر”.
وتابع بيان “كراغ “: “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة. قطره الابتدائي يتراوح بين 1م و50 سم. بكتلة ابتدائية تقَدّر ما بين 4 أطنان إلى 14 طناً، وبطاقة حركية ابتدائية مكافئة لانفجار 178 طنًّا من مادة ت.ن.ت”.
وتم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة. إذ إن اهتزازات سطح الأرض كانت تعادل زلزالاً محلياً بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً.
كما يمكن الإشارة إلى أنه تم الكشف عن الأمواج تحت-الصوتية المنطلقة من انفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعَدُّ هذا البحث هو الأول من نوعه في تاريخ الجزائر. ويفتح المجال أمام آفاق جديدة تتعلق بدراسة دخول الأجسام الفضائية إلى غلافنا الجوي.