ليندسي لوهان في أول صورة عائلية لها رفقة زوجها وطفلهما لؤي
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
رصد عدد من المصورين الفنانة العالمية ليندسي لوهان مع زوجها رجل الأعمال الخليجي بدر شماس وطفلها، خلال تجولهم في أحد شوارع ألفاريتا، جورجيا.
اقرأ ايضاًظهرت لوهان في الصورة مرتدية بنطلون ضيق باللون البيج وجاكيت شتوي باللون الزيتي مع فرو من ناحية القبعة، وحذاء رياضي، وكانت تتناول الأيس كريم، وقد ربطت شعرها.
فيما جاءت إطلالة زوجها أكثر شتوية مع ارتداءه جاكيت باللون الأسود وبنطلون رياضي، مرتديًا القبعة الخاصة بالجاكيت، وظهر وهو يدفع عربة ابنهما "لؤي" الذي يبلغ من العمر أشهر لكن دون الكشف عن ملامحه.
وخلال وقت سابق تحدّثت لوهان حول التغيّرات التي طرات على جسدها بعد الحمل والولادة وعبّرت عن سعادتها وفخرها الشديد بهذه التجربة، وعدم خجلها من التغيرات، وقالت بهذا الخصوص إن عملية الإنجاب والامومة هي أفضل متعة في العالم.
اقرأ ايضاً
وكانت الفنانة العالمية التي تبلغ من العمر 37 عامًا قد كشفت في وقت سابق عن علاقتها برجل الاعمال الخليجي، وبعد فترة وتحديدًا في عام 2021 فاجأت لوهان الجمهور بزواجها من بدر الشماس.
وفي مارس من عام 2022 أعلنت ومن خلال حسابها الخاص عبر إنستغرام عن حملها بطفلها الأول، وفي يوليو من 2023 أعلنت عن استقبالها طفلها الذي اختارت له مع زوجها اسم لؤي، وقالت المصادر حينها إن النجمة العالمية سعيدة للغاية بتجربة الأمومة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليندسي لوهان اخبار المشاهير اطلالات المشاهير لیندسی لوهان
إقرأ أيضاً:
بط ملطخٌ باللون الأزرق والسلطات البرازيلية تفتح تحقيقا.. فما القصة؟
فتحت السلطات البرازيلية تحقيقا عاجلا في حادثة تلوّث بيئي غير مسبوقة شهدها نهر جوندياي في ولاية ساو باولو، بعد تسرّب كميات كبيرة من صبغة كيميائية زرقاء إلى مجرى النهر نتيجة انقلاب شاحنة.
وأعلن مكتب الادعاء العام في ساو باولو عن مباشرة التحقيق في الحادث الذي وُصف بـ"الخطير"، بعد أن اصطدمت الشاحنة بعمود إنارة على جانب الطريق، مما أدى إلى تسرّب محتوياتها من مادة الصبغة عبر شبكة الصرف الصحي، ووصولها إلى بحيرة "توليباس" البيئية ومن ثم إلى مجرى النهر.
View this post on InstagramA post shared by Associação Mata Ciliar (@mataciliar)
وأشارت بلدية جوندياي في بيان رسمي إلى أن المادة الكيميائية تسربت من إحدى حاويات الشاحنة إلى بالوعة تصريف مرتبطة مباشرة بالنهر. وقد تسبب الحادث في تحول لون المياه إلى الأزرق الفاتح، مما أدى إلى تأثير مباشر على النظام البيئي المحلي، شمل تغيّر لون بعض الكائنات الحية مثل البط والكابيبارا.
كما تداولت وسائل الإعلام مشاهد مقلقة تُظهر أسماكا نافقة تطفو على سطح البحيرة، بينما بدت المياه ملوّثة بشكل واضح.
من جانبها، بدأت السلطات المحلية وفرق الطوارئ في المدينة باتخاذ إجراءات عاجلة لتقليل حجم الكارثة البيئية، منها عمليات تطهير فوري للمياه، ومراقبة متواصلة لمستويات التلوث على امتداد مجرى النهر.
إعلانكما تم إرسال فرق متخصصة لإنقاذ الحيوانات التي تأثرت بالحادث، خاصة الطيور المائية والأسماك، وسط مخاوف من تعرضها للتسمم نتيجة امتصاص الصبغة أو استنشاق الأبخرة الكيميائية.
View this post on InstagramA post shared by GRAD Brasil (@gradbrasil)
وزارة البيئة البرازيلية أعلنت أنها فتحت بدورها تحقيقا شاملا لتحديد حجم الضرر البيئي والمسؤوليات القانونية عن الحادث. وقد يشمل التحقيق الشركة المالكة للشاحنة، وكذلك تقييما للبنية التحتية الخاصة بنظام التصريف، الذي سمح بانتقال المواد الكيميائية إلى نظام المياه العام.
وطالبت السلطات المعنية بجمع تقارير مفصلة من الشرطة، والبلدية، وهيئة البيئة البرازيلية، لتقييم الأضرار بدقة وتحديد الجهات المسؤولة عن الانتهاك البيئي.
هذه الحادثة أثارت موجة قلق واسعة في الأوساط البيئية البرازيلية والدولية، خاصة أن نهر جوندياي يُعد من الموارد البيولوجية الحيوية في المنطقة، ويلعب دورا أساسيا في التنوع الإيكولوجي المحلي.
وأعربت منظمات معنية بالبيئة عن مخاوفها من الآثار طويلة الأمد لهذا التلوث الكيميائي على الحياة البرية وجودة المياه في المنطقة، ودعت إلى وضع آليات صارمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.