النهار أونلاين:
2025-06-02@18:32:01 GMT

سوق السيارات “تيجلابين” يعود من جديد

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

سوق السيارات “تيجلابين” يعود من جديد

عاد اليوم السبت، نشاط السوق الوطني للسيارات المستعملة ببلدية تيجلابين، بولاية بومرداس، بعد ثلاث سنوات من الغلق.

وتحسبا لإعادة الخدمة لهذا الفضاء التجاري الذي يتسع لـ 2000 سيارة من مختلف الأحجام، خصصت مصالح البلدية غلافا ماليا تجاوز الثلاثة ملايين دج لإعادة تهيئة المكان وتوفير الخدمات الضرورية على مستواه.

وافاد رئيس بلدية تيجلابين، بلال خديجي، في تصريح نقلته الإذاعة الوطنية أن النشاط بسوق تبجلابين للسيارات المستعملة، يعود تاريخ إلى سنة 1985. وسيكون كما كان عليه في السابق، أي مرة واحدة في الأسبوع، كل يوم سبت.

وتابع بلال خديجي أن البلدية أجرت 8 هكتارات من مجمل مساحة هذه السوق التي تصل إلى نحو 14 هكتارا.

في حين، العقار المتبقي غير المستغل سيأجر بدوره لاحقا لإنشاء سوق وطني أسبوعي للماشية وسوق وطني آخر بالجملة للمواد المصنفة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

عائلات الأسرى “الإسرائيليين”: إنهاء الحرب على غزة الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائنا

الثورة نت/..

حذرت عائلات الأسرى “الإسرائيليين”، اليوم الأحد، من توسيع العملية العسكرية للعدو الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكدين أن الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائهم الأسرى هي اتفاق حتى لو كان ثمنه إنهاء الحرب.

ونبَّهت العائلات خلال اجتماعها برئيس أركان جيش العدو الإسرائيلي، مجرم الحرب، إيال زامير، من تعريض سائر الأسرى للخطر في إطار الحرب المتصاعدة على القطاع، وفق وكالة “سند” للأنباء.

وقالت إن توسيع الحرب سيؤدي إلى مقتل مزيد من الأسرى، مشيرةً إلى أن “41 أسيرًا قُتلوا بالفعل تحت ضغط العمليات”، بدليل شهادات مفرج عنهم من الأسر تحدثوا عن تدهور حالتهم بسبب القصف.

وعبّرت العائلات عن رفضها توسيع هجمات جيش العدو الإسرائيلي على غزة، محذرةً من أن “الضغط العسكري” يعرّض حياة الأسرى الباقين للخطر، في حين قال المجرم “زامير” إن استعادة الرهائن “أولوية قصوى” بالنسبة للجيش، حد زعمه.

وشددت العائلات على أن “توسيع القصف يُعرض الأسرى لخطر حقيقي، وهذا الخطر كلّفنا حياة أحبائنا”.

وأكدت أن الطريق الوحيدة لإعادة من تبقى على قيد الحياة هي من خلال اتفاق، ولو كان ثمنه إنهاء الحرب.

وقالت العائلات “ندق ناقوس الخطر من أجل الـ58 أسيرًا المتبقين؛ كي يعودوا أحياءً ويدفن من توفي منهم”.

وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,418 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124,190 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • بعد استفادته من “عفو حزبي”.. المهاجري يعود إلى مقعده البرلماني (صور)
  • نصيحة من الشوبكي للراغبين بشراء السيارات
  • عائلات الأسرى “الإسرائيليين”: إنهاء الحرب على غزة الطريقة الوحيدة لإعادة أبنائنا
  • 8 دول في “أوبك+” تقرر زيادة إنتاجها النفطي
  • دعا للمشاركة في “سيتي سكيب الرياض”..الحقيل: السعودية مركز عالمي للاستثمار العقاري
  • الرويشد يعود لجمهوره عبر “مدلي”
  • الحقيل” يقف على جاهزية الخدمات البلدية لموسم الحج 1446هـ
  • وزارة البلدية: الإنتاج المحلي يغطي 100 بالمئة من احتياجات السوق من الخضروات خلال أشهر ذروة الإنتاج
  • “أوبك بلس” تؤكد مجددًا التزامها باستقرار السوق البترولية وتقوم بتعديل الإنتاج وفقًا لذلك
  • شركات عربية وأجنبية تؤكد أهمية معرض “بيلدكس” كنافذة تسويقية وبوابة للدخول إلى السوق السورية