ماهر فرغلي يفضح الاخـ,ـوان الارهــ,ـابية: مشروع النهضة المزعزم مشروع كاذب
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
كشف ماهر فرغلى الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية، تفاصيل جديدة بشأن افشال الدولة المصرية مخططات الاخوان، مشيرا إلى أن الكذب عند الإخوان ضرورة وواجب شرعى.
وأضاف ماهر فرغلى الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الاثنين، أن الكذب لدى الاخوان يعتبر الكذب الأبيض المقدس، لأنه يعتبر نفسه فى حالة حرب، ولا يؤمن بهذه الدولة، فهى غير موجودة وغير شرعية.
وتابع ماهر فرغلى الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية، أن الدولة غير إسلامية فى نظر الإخوان، وسيد قطب تحدث عن هدم المجتمع ليبنى المجتمع الإيمانى الجديد، وبالتالى يشن حرب على المجتمع والضرورات تبيح المحظورات إذا فالكذب جزء من الحرب.
وأكمل ماهر فرغلى الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية، أن إطلاق الإخوان على أنفسهم أنهم جماعة دعوية كانت أكبر كذبة على الناس والمجتمعات.
وأشار ماهر فرغلى الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية، إلى أن مشروع النهضة المزعزم كان مشروع كاذب لدى الاخوان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماهر فرغلى الجماعات الإسلامية الاخوان الكذب
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: إدارة قطاع غزة خلال المرحلة المقبلة ستشهد تعقيدات دبلوماسية كبيرة
قال الباحث السياسي جمال رائف، إن المسودة الأولى لاتفاق وقف الحرب تم التوقيع عليها رسميًا، مشيرًا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تنص على بقاء 53% من مساحة قطاع غزة تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي مؤقتًا، على أن يتم تحرير باقي المناطق تدريجيًا، ثم يتراجع جيش الاحتلال خطوة بخطوة حتى الانسحاب إلى ما يُعرف بـ"الخط الأصفر" داخل القطاع.
وأوضح جمال رائف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامية هند الضاوي، على قناة القاهرة والناس، أن إدارة قطاع غزة خلال المرحلة المقبلة ستشهد تعقيدات دبلوماسية كبيرة، معتبرًا أننا أمام بداية مرحلة جديدة أكثر صعوبة تتطلب توازنًا سياسيًا ودعمًا دوليًا حقيقيًا.
تراجع في فكرة تكليف توني بلير بإدارة القطاعوأشار الباحث السياسي إلى أن هناك تراجعًا في فكرة تكليف توني بلير بإدارة القطاع، واصفًا بلير بأنه أحد مهندسي "الخريف الغربي" وله سجل سيئ في العراق وتجربة غير موفقة في الشرق الأوسط.
وأضاف جمال رائف، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتحدث حاليًا عن السلام، لكن المرحلة المقبلة تتطلب اختيار شخصيات تمتلك الكفاءة والجدارة، مع الاعتماد على السلطة الفلسطينية كممثل شرعي، مؤكدًا أن "المنطقة أمام لحظات اختبار صعبة، وسط كمائن سياسية واستعدادات إسرائيلية للتربص بأي تحرك فلسطيني".