الوطن:
2025-05-31@18:16:08 GMT

بنك مصر يرفع أسعار الفائدة 2% على 4 حسابات توفير

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

بنك مصر يرفع أسعار الفائدة 2% على 4 حسابات توفير

قررت لجان الأليكو ببنك مصر، رفع أسعار الفائدة 2% على 4 أنواع من حسابات التوفير في ضوء قرار البنك المركزي المصري برفع سعر الفائدة في أول اجتماع للجنة السياسة النقدية خلال 2024 يوم الخميس الماضي، ليصل مستوى الفائدة عند 21.25% للإيداع و22.25% للإقراض.

وبحسب مصادر لـ«الوطن» ستواصل لجان الأليكو في البنوك اجتماعاتها اعتبارًا من يوم غد الأحد لمراجعة أسعار الفائدة على المنتجات المصرفية المختلفة في ضوء قرار لجنة السياسة النقدية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بنك مصر البنوك القطاع المصرفي أسعار الفائدة

إقرأ أيضاً:

محادثات ترامب-إيران.. "ورقة شروط" أميركية تُربك حسابات إسرائيل

تستعد الولايات المتحدة لتقديم "ورقة شروط" إلى إيران، في ظل مفاوضات نووية مستمرة منذ أسابيع. هذا الأمر يفاقم التوتر مع إسرائيل، التي تخشى من إتفاق لا يلبي مطلبه. اعلان

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن الولايات المتحدة بصدد تقديم "ورقة شروط" إلى إيران تطالبها فيها بوقف كامل لتخصيب اليورانيوم، وذلك ضمن مسار تفاوضي مستمر منذ أكثر من سبعة أسابيع بين الطرفين.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي رفيع تحذيره من أن رفض طهران لهذه الشروط "لن يكون يوماً جيداً لها"، ملمّحاً إلى خيارات بديلة قد تشمل تصعيداً عسكرياً.

هذه التطورات تأتي في ظل خلافات متفاقمة بين واشنطن وتل أبيب بشأن سبل التعامل مع الملف النووي الإيراني. فبينما تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى التوصل إلى إطار عمل يهدئ المخاوف الإسرائيلية ويؤجل أي عمل عسكري محتمل، تبدو تل أبيب غير مطمئنة للاتجاه الذي تتخذه هذه المفاوضات.

قلق إسرائيلي

وبحسب الصحيفة، يتزايد في إسرائيل القلق من أن واشنطن تقترب من اتفاق يسمح لإيران بالاحتفاظ بجزء من قدراتها النووية، خصوصاً في مجال التخصيب، مقابل ضمانات لا ترقى إلى مطلبها الصريح بـ"صفر تخصيب".

وتخشى تل أبيب أن يحدّ أي اتفاق من قدرتها على تنفيذ ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية، ما يضعها في موقف حرج أمام أحد أقرب حلفائها.

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعرب صراحة عن هذه المخاوف، معتبراً أن التوصل إلى اتفاق "سيئ" سيكون أخطر من غياب الاتفاق كلياً. في المقابل، عبّر مسؤول أميركي عن "خيبة أمل" البيت الأبيض من محاولات إسرائيل التأثير في موقف واشنطن التفاوضي، مشيراً إلى وجود تباينات بين الطرفين حول كيفية إدارة الملف الإيراني.

Relatedطهران ترد على مزاعم قرب توصلها إلى اتفاق نووي مع واشنطنترامب يقول إنّه حذر نتانياهو من ضرب إيران: المحادثات النووية جيدة جدًارئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: إذا اتفقنا مع واشنطن قد نسمح لمفتشيها بتفقد مواقعنا النوويةتحذيرات متبادلة وتصعيد محتمل

وفي سياق التوتر المتصاعد، وجّه ترامب تحذيراً إلى نتنياهومن القيام بأي عمل عسكري أحادي من شأنه أن يُفشل المسار التفاوضي، وقال: "أبلغته أن ذلك سيكون غير مناسب إطلاقاً في هذه المرحلة، فنحن قريبون جداً من حل محتمل".

وتشهد العلاقات بين الزعيمين الأميركي والإسرائيلي هي الأخرى فتوراً ملحوظاً، لا سيما في ضوء خلافات حول ملفات إقليمية أخرى، أبرزها الحرب في غزة. فقد تجاهل ترامب التنسيق مع إسرائيل خلال زيارته الأخيرة إلى الخليج، وأبرم اتفاقاً لوقف إطلاق النار مع جماعة الحوثي رغم استمرار استهدافها لإسرائيل. كما أجرى مفاوضات غير مباشرة مع حركة حماس لتأمين الإفراج عن الأسير الأميركي-الإسرائيلي عيدان ألكسندر، من دون إشراك الحكومة الإسرائيلية.

ووفقاً للصحيفة، تسعى واشنطن إلى إنهاء جولة المفاوضات الحالية مع طهران باتفاق يُرضي مصالحها ويخفف من قلق تل أبيب، مع إبقاء الخيار العسكري مطروحاً كأداة ضغط.

وفي هذا الإطار، شدد يعقوب أميدرور، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، على أن "أي اتفاق سيئ يجب أن يُواجه بالقوة العسكرية لتدمير البرنامج النووي الإيراني، حتى لو عارضت الولايات المتحدة ذلك".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الفضة تستقر محليًا وتتراجع عالميًا بفعل ضغوط السياسة النقدية وتباطؤ النمو
  • الذهب يتراجع مع صعود الدولار رغم عودة التوترات التجارية
  • بنسعيد: الحكومة منسجمة والبام لا يمارس السياسة بمنطق انتخابي
  • الصبيحي .. (6) مرتكزات تحكم السياسة الاستثمارية للضمان
  • محادثات ترامب-إيران.. "ورقة شروط" أميركية تُربك حسابات إسرائيل
  • استثماري : أقترح تشكيل صندوق تجاري خاص بإشراف مباشر من رئيس الجمهورية
  • أمام ترامب.. رئيس الاحتياطي الفدرالي يدافع عن سياسته النقدية
  • مباحثات لتأمين توزيع السيولة النقدية في البلاد
  • تقارير تكشف وجهة سعود عبدالحميد المقبلة
  • تقرير .. بين ساحات المحاكم ومتطلبات السياسة.. هل تلتقي المعارضة التونسية؟