ساعة المسلة: طلب بقاء الاحتلال الأجنبي كان “شفهيا” وغير مكتوب
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
4 فبراير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء كاظم الفرطوسي خلال حوار متلفز:
– الاستهدافات الأميركية هي “استهتار” بالسيادة العراقية
– اميركا لا تحترم سيادة العراق وأعلنت معاداتها للحكومة بهذه الاستهدافات
– استهداف الحشد الشعبي تجاوز على السيادة العراقية
– الضربات الأميركية توحد هدف العراقيين باخراج المحتل
– العراق في حالة “حرب” في الوقت الحالي
– فصائل المقاومة تمثل العقيدة والانتماء الى الوطن
– الشعب العراقي يخوض حربا ضد اميركا اليوم وليس فصائل المقاومة وحدها
– ملامح المفاوضات مع اميركا يجب ان تكون واضحة
– نثق بحكومة السوداني في المفاوضات مع الجانب الأميركي
– طلب بقاء الاحتلال الأجنبي كان “شفهيا” وغير مكتوب
مدير مؤسسة أسفر للدراسات الاستراتيجية أمير الموسوي :خلال حوار متلفز:
– غرفة عمليات محور المقاومة قررت “تاديب” اميركا
– اميركا كانت تتحرك بصورة “غير سليمة” في العراق قبل عمليات المقاومة
– المقاومة العراقية ما زالت في مستوى رد الفعل على اميركا
– كتائب حزب الله تجاوبت مع حراك الحكومة الساعي الى انهاء الوجود الأجنبي
– كتائب حزب الله لا تخشى شيئا ونذرت نفسها لنصرة المستضعفين
– رسالة كتائب حزب الله كانت “عقلانية” ومنطقية وتتجاوب مع الحكومة العراقية
– الرد الأميركي كان اقل من المتوقع وجاء لحفظ ماء الوجه
– ايران ومحور المقاومة يهدفان الى تقويض قوى الاستكبار في المنطقة
– استقلالية الراي هي السبب في قوة محور المقاومة
– ما يحدث حاليا “مناوشات” عادية ولم يحصل شيئا كبيرا
– اميركا تجاوزت كل الدبلوماسية بــ “عنجهية” واضحة
– اميركا ترفض وقف اطلاق النار في غزة دعما لنتيياهو
– بعض الدول العربية منحت الضوء الأخضر للأجرام الصهيوني والانتهاكات الأميركية
– اللغة الدولية “بشعة” ولا يمكن التعامل معها دبلوماسيا
– ايران تراهن على صمود الشعب الفلسطيني وتقوية حلفائها في المنطقة
– لغة “القوة” ستفرض نفسها بدل الدبلوماسية
– بوادر التصعيد بدأت وانتهت لغة الدبلوماسية
– تأييد بايدن للمجازر الصهيونية في غزة حطم الجهود الدبلوماسية
– على “محور المقاومة” التهيؤ لمرحلة حاسمة
– الحرب التحريرية لها “فواتير” طبيعية
– الشعب الفلسطيني “محظوظ” في هذه المرحلة بسبب القوة الداعمة له
– ايران تساعد “الحركة التحررية” في فلسطين
– اميركا تريد تقييم الوضع بالضربات الأولية في العراق وسوريا
– تأخير الضربات الأميركية رسالة بان واشنطن لا تريد التصعيد
– قواعد الاشتباك بين ايران وأميركا لم تعبر “الخطوط الحمر”
– ايران لا تريد “المواجهة الكبرى” مع اميركا بسبب رؤيتها بتفكك الولايات المتحدة قريبا
– ايران ترى زوال الكيان الصهيوني والتفكك الأميركي قريب جدا
– نواجه حاليا “خيانة عربية” عظمى تشجع الصهاينة على الجرائم
– الأردن والسعودية والامارات يساندون الكيان الصهيوني
– اميركا ستتحمل “ضربات” اكثر مما حصل في الأردن
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
“حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني
الثورة نت /..
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، رفضها واستهجانها الشديدين للتقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، الذي يزعم ارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم خلال عملية طوفان الأقصى ضد فرقة غزة في جيش العدو الصهيوني المجرم، في السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت “حماس”، في تصريح صحفي، أن دوافع إصدار هذا التقرير مغرضة ومشبوهة لاحتوائه مغالطات وتناقضات مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من ضمنها منظمات “إسرائيلية”؛ كالادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت والتي ثبت قيام العدو الصهيوني نفسه بتدميرها بالدبابات والطائرات، وكذلك الادعاء بقتل المدنيين الذين أكّدت تقارير عدّة تعرضهم للقتل على يد قوات العدو، في إطار استخدامه لبروتوكول “هانيبال”.
وقالت: “إن ترديد التقرير لأكاذيب ومزاعم حكومة العدو الصهيوني حول الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن هدف هذا التقرير هو التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتبني رواية العدو الفاشي، وهي اتهامات نفتها العديد من التحقيقات والتقارير الدولية ذات العلاقة”.
وطالبت الحركة، منظمة العفو الدولية بضرورة التراجع عن هذا التقرير المغلوط وغير المهني، وعدم التورّط في قلب الحقائق أو التواطؤ مع محاولات العدو الصهيوني شيطنة الشعب الفلسطيني ومقاومته الشرعية أو محاولة التغطية على جرائم العدو التي تنظر فيها محكمتا العدل الدولية والجنائية الدولية تحت عنوان الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وأكدت “حماس” أن حكومة الكيان الصهيوني ومنذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب على غزة، منعت دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان لمعاينة الحقائق وتوثيق الانتهاكات.
وأكملت: “إن هذا الحصار المفروض على الشهود والأدلة يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف يكشف المسؤوليات الحقيقية عمّا يجري على الأرض”.