شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عمر الدقير يكتب حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية، 160; عمر الدقير يكتب حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية 160; حرب ١٥ أبريل هي أحد تجليات الأزمة الوطنية التي يعيشها السودان، .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمر الدقير يكتب .

. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عمر الدقير يكتب .. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات...

  عمر الدقير يكتب .. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية   حرب ١٥ أبريل هي أحد تجليات الأزمة الوطنية التي يعيشها السودان، وغنيٌّ عن القول أن هذه الأزمة لم تنبثق من لا شئ، بل هي حصادٌ لما ظل يجري في تربة واقعنا خلال الأعوام الغاربة من عمر الحكم الوطني التي ساد فيها نهج …

عمر الدقير يكتب .. حرب 15 أبريل هي أحدى تجليات الأزمة الوطنية صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

د. نزار قبيلات يكتب: المراوغة بالكتابة

عددٌ لا بأس به من الكتّاب يعتقد أن الكتابة جاءت في سبيل الفهم والتبصّر في الآخر وفي الذّات قبلاً، وللحصر أيضاً قيل، إن الكتابة محاولة للتقرّب من التاريخ بغية استيعاب ما حصل، حيث الكتابة محاولة لإقامة علاقات وتجديدها مع ما مَضى أو مع ما يقع عملياً، أو ربما قد يقع ويحدث لاحقاً، لكنها حتماً ليست بهذه البساطة، فالكتابة الأدبية جدلية قائمة بين الخفاء والتجلي، بل مراوغة بين يمكن ولا يمكن، إنها حالة من تَوجس يريد الأديب بها أن ينعتق من شيء ما يحاصره، لذلك لا تأتي كل الخطابات الأدبية مباشرة وصريحة، لكنها في آن قد تُكاشف الآخرين، وقد تكتفي في بعض الأحيان بإبلاغهم، حتى قيل، إن الكتابة الشعرية تلك تتعمد إحداث التباس ما مقصود تُغلّف فيه طلبها الصريح أو قصدها غير المعلن، فهذا مجال الدرس البلاغي العتيد الذي حفر فيه البلاغيون العرب عميقاً حين أسسوا لنظريات بلاغية عمادها ثنائية اللفظ والمعنى، من حيث التطابق والتقابل والتباين فيما بينهما، وهنا تصبح الكتابة، وفق زعم الناقد البنيوي الشهير «رولان بارت»، جهاز يعمل من أجل المعنى وتفسيره، فالكتابة وفي التصوّر البنيوي هذا ترتيب للفوضى التي يراها أصحابها غير مُنَظمة، فقد أجاب الكثير من الأدباء عن سؤال جدوى الكتابة بأنهم كانوا يكتبون لكي يتخلصوا مما يزعجهم أو أنهم يكتبون من أجل أن يتحسسوا محيطهم قبل أن يصدقوه... كل هذه الإجابات التي ظهرت في سير إبداعية كثيرة تدل على أن الكتابة استجابة، لكنها تتحول تالياً إلى درجة من درجات الاستحسان عند القراء، حيث القارئ مستقبل يلقى المتعة بقراءة ما يطرحه الكاتب شاعراً كان أم ناثراً.
هنا نتوقف عند فهم مفاده أن الكتابة قد تكون إجابة قهرية، فهل الكتابة إجابة وافية أم جزء منها؟ هنا أطرح مجدداً تصور البنيويين حول الكتابة بأنها إلغاء ومسح وتعديل، إذ هي محاولة لتفسير الآخر كل الآخر، هذا الآخر هو المعنى ذاته، فلا معنى دون كتابة لغوية تجترحه أو تتقرّب منه وفي النهاية تصطاده، كل هذه التصورات حول جدوى الكتابة يمكن أن نسميها بالمراوغة، ذلك لأن الألفاظ لا تنطفئ ما دام هناك معنى خالد وقيم إنسانية عليا تعطي لوجود الإنسان المعنى والعنوان، فكلما كتب الإنسان تجلّى المعنى بفضل الوعي الذي تحدثه تلك المراوغة بين حقول المعرفة الإنسانية التي تولّد بدورها معاني أخرى، حيث المعنى ليس فقط في الأدب والفن، بل في لذة الإجابة الفلسفية وفي لحظة النتيجة في علم الرياضيات، وفي اختراع الدواء، وفي تحقيق الصحة والجمال والسرور، فالمعنى هو كل ذلك، الذي لا يمكن المسير إليه بطريق مستقيمة، بل بمراوغة ومهارة ووعي فائق.
* أستاذ بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية

أخبار ذات صلة «القراءة حياة» في شرطة أبوظبي سافر عبر الزمن.. اكتشف التاريخ

مقالات مشابهة

  • د. ثروت إمبابي يكتب: الإدارة المستدامة للموارد المائية في مصر
  • قوات الدعم السريع تقصف بالمدفعية الثقيلة الأحياء السكنية ومراكز الإيواء بالفاشر
  • معارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الاتجاهين الجنوبي والشرقي بدارفور
  • فرج عامر يكتب رسالة غامضة لمتابعيه
  • د. نزار قبيلات يكتب: المراوغة بالكتابة
  • د.محمد عسكر يكتب: تيك توك في قفص الإتهام .. من يربح ومن يدفع الثمن؟
  • د. عادل القليعي يكتب: جيشنا صمام أمننا وأماننا
  • د. محمد بشاري يكتب: الفتوى والعقل في عصر الرقمنة
  • تركيا تطرق الأزمة السودانية بشدة.. ولقاء يجمع الرئيس السيسي وهاكان فيدان
  • وزائرتي كأن بها حياء… تجليات المرض في الشعر العربي