لزيادة الصادرات .. 12 محورًا مهمًا تتبناها وزارة الزراعة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
نشر مركز المعلومات الصوتية والمرئية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، انفوجراف، استعرض خلاله المحاور الاثنى عشر التي حدها وزير الزراعة لتنفيذ استراتيجية زيادة تنافسية الصادرات الزراعية، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس الشيوخ.
وجاءت المحاور التي اعلنها الوزير كالتالي:
١- تطوير منظومة الحجر الزراعي المتمثلة في التتبع والتكويد .
٢- تعظيم الاستفادة من قدرات الأسواق التصديرية القائمة وفتح أسواق جديدة.
٣- تعظيم دور مشروع حصر ومكافحة مرض العفن البنى في البطاطس.
٤- تطويـر قدرات المعامـل المرجعية المعتمدة دوليًاً.
٥- رفع جودة المنتجات الزراعية المصرية من خلال دعم تشريعات وقوانين الصحة النباتية وسلامة الغذاء.
٦- المشاركة في الكيانات والمنظمات الدولية المعنية بالصحة النباتية وسلامة الغذاء
٧- تطوير منظومة التحول الرقمي للحجر الزراعي في اطار التوسع في تطبيقات التحول الرقمي في قطاع الزراعة.
٨- تدعيم منظومة الحجر الزراعى بعدد من العمالة المتخصصة.
٩- الاستمرار في استفادة المصدرين الزراعيين من برنامج دعم الصادرات.
١٠- جارى حالياً التوسع في منظومة النقل السريع.
١١- الرصد والمتابعة للعملية التصديرية في الأسواق الدولية.
١٢- إنشاء منظومة المعامل الموحدة في المنافذ الجمركية لتوحيد كل جهات الرقابة والإشراف في مكان واحد.
وكان السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، استعرض خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، والتي انعقدت أمس، جهود الدولة في تعزيز تنافسية الصادرات الزراعية المصرية في الأسواق الخارجية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
انتهاكات الاحتلال للاتفاقيات الدولية.. محور بارز في بيان قائد الثورة
واعتبر قائد الثورة، في بيان له بمناسبة ميلاد فاطمة الزهراء عصر اليوم، أن هذا النهج يمثل نموذجاً صارخاً لحالة الارتماء في الحضن الصهيوني في المنطقة.
وفي سياق متصل، شدد السيد القائد على أن الانتهاكات الصهيونية المستمرة للاتفاقيات الدولية، سواء في غزة أو لبنان، تكشف بوضوح الطبيعة العدوانية للكيان الصهيوني، مشيراً إلى أن هذه الخروقات تتم رغم وجود أطراف دولية ضامنة لتلك الاتفاقات.
وأوضح أن الجرائم الصهيونية الأخيرة حرّكت شعوب العالم بدافع إنساني، في حين بقيت معظم الأنظمة العربية والإسلامية بلا موقف، بل إن بعضها تجاوز حدود الصمت إلى تقديم دعم اقتصادي وإعلامي واستخباراتي للكيان، ما اعتبره "أخطر أشكال التخاذل والانحدار الأخلاقي".
وأضاف أن قبول بعض الأطراف الإقليمية بمشروع "تغيير الشرق الأوسط" تحت الهيمنة الإسرائيلية يعكس خللاً عميقاً في الوعي والبصيرة، مؤكداً أن الأعداء نجحوا في تطويع عدد من الأنظمة وتحويل ثروات الأمة إلى مورد لهم، وأراضيها إلى قواعد عسكرية، وشعوبها إلى أدوات مسخّرة لخدمة مشاريعهم.
وأكد قائد الثورة، أن هذا الواقع يستدعي موقفاً واعياً من الأمة، محذراً من استمرار الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية الإيمانية والثقافية للمجتمعات العربية والإسلامية.