محمد المياحي محافظا لواسط وعلي حسين سليمون رئيسا لمجلس المحافظة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
فبراير 5, 2024آخر تحديث: فبراير 5, 2024
المستقلة/- قرر مجلس محافظة واسط استمرار المحافظ محمد جميل المياحي في منصبه لدورة ثانية بعد التصويت عليه في الاجتماع الذي عقده المجلس اليوم الاثنين.
وشهدت الجلسة الأولى للمجلس انتخاب علي حسين سليمون رئيساً لمجلس المحافظة بالأغلبية المطلقة، قبل التصويت على المياحي محافظاً لواسط.
وبهذا تكون واسط المحافظة الثالثة التي تعلن انتخاب المحافظ ورئيس المجلس، بعد محافظتي صلاح الدين وكربلاء.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
انتخاب ممثل الإمارات نائباً لرئيس لجنة المناخ والبيئة لـ «الإيكاو»
مونتريال (الاتحاد)
تم انتخاب محمد سالم، نائب الممثل الدائم للدولة لدى مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، نائباً لرئيس لجنة المناخ والبيئة (CEC) التابعة للمجلس، والتي تتكون من ممثلي الدول الأعضاء في المجلس.
ويعد اختيار ممثل الدولة لهذا المنصب، تأكيداً على المكانة الرائدة التي تتمتع بها دولة الإمارات إقليمياً ودولياً وجهودها المشهود لها في مجالات الاستدامة البيئية وسياسات المناخ في قطاع الطيران المدني الدولي.
وقال سيف محمد السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: هذا الانتخاب يعكس التزام الإمارات الراسخ وريادتها في مجال الاستدامة البيئية بالطيران المدني الدولي، وتعيين محمد سالم يؤكد تقدير المجتمع الدولي للدور الفاعل الذي تلعبه الكوادر الإماراتية ضمن اللجان المختلفة لمنظمة الإيكاو، ونتطلع إلى مواصلة التعاون الوثيق مع الدول الأعضاء في الإيكاو والجهات ذات العلاقة لتحقيق أهدافنا البيئية المشتركة.
ويأتي هذا الانتخاب في وقت يشهد فيه جهودا مكثفة من قبل منظمة الإيكاو لقيادة قطاع الطيران العالمي نحو تحقيق الاستدامة البيئية وطموحات الوصول إلى انبعاثات صفرية.
ولطالما كانت دولة الإمارات لاعباً فاعلاً في أجندة الإيكاو البيئية، حيث دعت إلى تبني مصادر طاقة أنظف، وخاصة الوقود المستدام للطيران (SAF) والوقود منخفض الكربون للطيران (LCAF)، وأطلقت مبادرات مبتكرة لخفض الانبعاثات، ودعمت الأطر العالمية لمكافحة تغيّر المناخ.
ومن خلال منصبه، كنائب لرئيس اللجنة، سيلعب محمد سالم دوراً هاماً في تعزيز استراتيجية منظمة الإيكاو المناخية، وضمان التنفيذ الفعال لإجراءات طموحة مثل خطة «كورسيا» لتعويض وخفض انبعاثات الكربون من الطيران الدولي، وتحقيق الهدف التاريخي للمنظمة المتمثل في الوصول إلى صفر انبعاثات كربونية في قطاع الطيران بحلول عام 2050.