كشفت أحدث تقارير مجلس معلومات سوق السيارات المصري "الأميك"، عن حجم مبيعات سيارات الكروس أوفر الرياضية، لعام 2023 في السوق المصري، وجاءت السيارة ام جي ZS في المقدمة بعدد 2268 سيارة وحصة سوقية 40% تقريبًا، وفي المرتبة الثانية السيارة كيا اكسيد بعدد 1097 سيارة وحصة قدرها 20% تقريبًا.

أرخص سيارة "أوتوماتيك" موديل 2018 .

. اعرف سعرها أرخص سيارة رياضية تقدمها شيري في مصر .. بعد الأسعار الجديدة أرخص سيارة "كسر زيرو" في مصر .. اعرف سعرها أرخص سيارات شيري في 2024 بالأسعار الجديدة .. صور

وفي المركز الثالث جاءت السيارة أوبل موكا بعدد 556 سيارة وحصة تقترب من 10%، وجاءت بيجو 2008 في المرتبة الرابعة بعدد 366 سيارة وحصة 6%، وحققت السيارة جيلي كول راي المركز الخامس بعدد مبيعات قدر بـ 332 سيارة وحصة تقترب من 6%.

 

ويقدم موقع "صدى البلد" الأسعار الرسمية الجديدة لأكثر 5 سيارات رياضية مبيعًا في 2023 بالسوق المصريأكثر 5 سيارات رياضية مبيعًا في 2023 بالسوق المصري1 – أسعار ام جي ZS 2024

الفئة الأولى ام جي ZS 2024 بسعر 989,990 جنيه.

الفئة الثانية ام جي ZS 2024 بسعر 1,009,990 جنيه.

الفئة الثالثة ام جي ZS 2024 بسعر 1,029,990 جنيه.

أكثر 5 سيارات رياضية مبيعًا في 2023 بالسوق المصري2 – أسعار كيا اكسيد 2024

الفئة الأولى كيا اكسيد موديل 2024 بسعر 1,429,900 جنيه.

الفئة الثانية كيا اكسيد موديل 2024 بسعر 1,499,900 جنيه.

الفئة الثالثة كيا اكسيد موديل 2024 بسعر 1,599,900 جنيه.

أكثر 5 سيارات رياضية مبيعًا في 2023 بالسوق المصري3 – أسعار أوبل موكا 2024

تقدم السيارة أوبل موكا موديل 2024 عبر فئة واحدة من التجهيزات بسعر 1,649,990 جنيه

أكثر 5 سيارات رياضية مبيعًا في 2023 بالسوق المصري4 – أسعار بيجو 2008 موديل 2024

الفئة الأولى بيجو 2008 موديل 2024 بسعر 1,599,990 جنيه.

الفئة الثانية بيجو 2008 موديل 2024 بسعر 1,719,990 جنيه.

أكثر 5 سيارات رياضية مبيعًا في 2023 بالسوق المصري5 – أسعار جيلي كول راي 2024

الفئة الاولى جيلي كول راي موديل 2024 بسعر 1,012,900 جنيه.

الفئة الثانية جيلي كول راي موديل 2024 بسعر 1,166,900 جنيه.

الفئة الثالثة جيلي كول راي موديل 2024 بسعر 1,188,900 جنيه      

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيارات تقنية الفيديو الأسعار الرسمية رياضية مبيع ا بالسوق المصري اسعار جنیه الفئة الثانیة مودیل 2024 بسعر 1 جیلی کول رای کیا اکسید بیجو 2008

إقرأ أيضاً:

تغير في خريطة سياحة تركيا.. زوار أكثر وإنفاق أقل

إسطنبول ـ رغم موجات التضخم الحادة التي شهدتها تركيا خلال العامين الماضيين، لم تفقد البلاد مكانتها كواحدة من أكثر الوجهات جذبا للسياح في العالم.

لكن خلف هذه الأرقام الباهرة، يبرز مشهد آخر في الأسواق والأحياء السياحية، حيث أصبح التضخم عاملا ضاغطا على ميزانيات الزوار.

فكثير من السياح اضطروا إلى تعديل عاداتهم واختيار بدائل أقل تكلفة للاستمتاع بتجربتهم التركية من دون تجاوز ميزانياتهم.

ويشير خبراء قطاع السفر والسياحة إلى مفارقة لافتة في المشهد التركي وهي أن أعداد السياح تتزايد، لكن إنفاق الفرد الواحد يتراجع.

التراجع الشديد لليرة في السنوات الماضية والارتفاع القياسي لمعدلات التضخم أثرا على إنفاق السياح بتركيا (رويترز)

ففي صيف 2024، أصبح من المعتاد أن ترى مجموعات من الزوار يقفون في ساحات المدن صباحا، يتبادلون الآراء حول المطاعم التي تقدم أفضل العروض، أو يبحثون عن شركات طيران توفر أسعارا مخفضة.

انخفاض الإنفاق

تؤكد البيانات الرسمية هذا التغيير في إنفاق السياح، إذ أظهرت التقارير أن متوسط الإنفاق الفردي للسائح انخفض قليلا ليبلغ نحو 970 دولارا خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024 بعد أن كان قرابة 1400 دولار.

كما تقلصت مدة الإقامة المتوسطة من 11.3 ليلة في 2023 إلى قرابة 10.6 ليال في 2024، في مؤشر على سعي الزوار لتقليص التكاليف.

تراجع مصروف السائح في تركيا على الأطعمة والمشروبات بـ2.2% خلال 2024 (غيتي)

كما ارتفع متوسط الإنفاق الليلي لكل زائر بنسبة 9% في الربع الرابع من عام 2024 ليصل إلى 97 دولارا.

هذه التحولات انعكست أيضا على عادات الإنفاق داخل تركيا، فقد تراجعت المصروفات على الأطعمة والمشروبات بنسبة 2.2% خلال 2024، مع ملاحظة أن كثيرين من الزوار باتوا يفضلون المأكولات المحلية البسيطة مثل السميت والدونر الشعبي، بدلا من قوائم الطعام الفاخرة في المطاعم الراقية.

إعلان أرقام قياسية

تظهر الإحصاءات الرسمية أن قطاع السياحة التركي واصل تحقيق معدلات نمو استثنائية خلال 2024، مسجلا قفزة نوعية في أعداد الزوار والإيرادات.

فقد استقبلت تركيا خلال العام الماضي 52.63 مليون سائح أجنبي، بزيادة 6.95% مقارنة بعام 2023 الذي سجل 49.2 مليون زائر.

الإحصاءات الرسمية تظهر أن السياحة التركية واصلت تحقيق معدلات نمو استثنائي بأعداد الزوار (غيتي)

وعند احتساب الأتراك المقيمين في الخارج، ارتفع العدد الإجمالي إلى نحو 62.27 مليون زائر في 2024، وهو ما لم يكسر الرقم القياسي السابق فحسب، بل تجاوز أيضا التقديرات الحكومية التي استهدفت استقبال 61 مليون زائر بنهاية العام.

هذه الطفرة في أعداد السياح انعكست مباشرة على الإيرادات، حيث قفزت العوائد السياحية إلى مستوى تاريخي بلغ 61.1 مليار دولار في 2024، مقارنة بـ54.3 مليار دولار في 2023 بزيادة قدرها 8.3%، وبفارق شاسع عن مستوى 34.5 مليار دولار قبل جائحة كورونا.

ارتفاع العائدات

وبحسب معطيات صادرة عن هيئة الإحصاء التركية، ارتفعت العائدات خلال الربع الأول من العام الجاري 5.6% مقارنة بالفترة نفسها من 2024، لتصل إلى 9 مليارات و451 مليونا و244 ألف دولار.

وإقليميا، ما تزال الدول العربية تحتفظ بحصة جيدة من الزوار الأجانب إلى تركيا، مع تنوع دوافع السفر بين القرب الجغرافي، والرغبة في التسوق، والسياحة العائلية.

غروب الشمس فوق قرية أورتاهيسار وحصنها في كابادوكيا (غيتي)

ومع هذا الأداء اللافت، رفعت الحكومة التركية سقف توقعاتها لعام 2025، مستهدفة استقبال 64 مليون زائر وتحقيق إيرادات تصل إلى 63.6 مليار دولار، في مؤشر على الثقة بقدرة تركيا على الاحتفاظ بموقعها كواحدة من أكثر الوجهات السياحية جذبا في العالم، رغم تحديات التضخم وتقلبات الاقتصاد العالمي.

التضخم والإنفاق

فرضت موجات التضخم المتتالية التي ضربت الاقتصاد التركي خلال الأعوام الماضية واقعا جديدا على أنماط إنفاق السياح، فأعادت رسم أولوياتهم بشكل ملحوظ.

جسر دجلة في ديار بكر شرقي تركيا من أبرز المزارات السياحية في تلك المنطقة (غيتي)

ففي مطلع عام 2023، بلغ معدل التضخم ذروته متجاوزا 60%، ورغم تراجع حدته لاحقا، ما تزال الأسعار مرتفعة بنسبة 35.4% في مايو/أيار الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

وتظهر البيانات الأحدث أن معدل التضخم سجل تراجعا طفيفا بين شهري أبريل/نيسان ومايو/أيار الماضيين، إذ انخفض من 37.9% في أبريل/نيسان إلى 35.41% في مايو/أيار، مما أسهم في تخفيف نسبي للضغوط الاقتصادية، وإن كان هذا الانخفاض لم ينعكس بعد بشكل ملموس على تكاليف المعيشة والخدمات السياحية.

ورغم هذا التحسن النسبي، تظل تكاليف الغذاء والإقامة والخدمات السياحية باهظة الثمن مقارنة بالسنوات الماضية، وهو ما دفع كثيرا من الزوار إلى مراجعة أولوياتهم في الإنفاق.

ويرى محللون أن هذا الواقع جعل السائح في مفترق طرق بين شغفه باستكشاف جمال تركيا، وقلقه من الفاتورة النهائية للرحلة، مما أدى إلى تغير نمط استهلاكه ليصبح أكثر وعيا وتخطيطا.

تغير بالعادات

يقول المرشد السياحي في بلدة كاش الساحلية على البحر الأبيض المتوسط سركان أردوغان إن "السياح باتوا أكثر وعيا بالأسعار مقارنة بالسنوات الماضية، لكن ذلك لم يُضعف شغفهم بجمال تركيا وتنوع تجاربها".

كثير من السياح يفضلون زيارة المواقع المجانية في تركيا لتقليص مصاريفهم وفي الصورة تظهر قمة جبل نمرود جنوب شرقي البلاد(غيتي)

ويضيف سركان أردوغان، في تصريح للجزيرة نت، أن أغلب الحجوزات الصيفية تتركز اليوم على خيارات مرنة واقتصادية، حيث يفضل كثير من الزوار زيارة المواقع المجانية، مثل المتاحف الحكومية في الأيام المفتوحة للجمهور، أو المعالم التاريخية والشواطئ العامة، إلى جانب الاستمتاع بالأنشطة الثقافية المنخفضة التكلفة.

وأشار المرشد السياحي التركي إلى أنه حتى في مدينة أنطاليا لؤلؤة الريفييرا التركية أصبح الحرص على الميزانية سمة بارزة لدى السياح.

فبدلا من قضاء أسبوع كامل في منتجع فاخر، يختار العديد منهم استئجار شقة صغيرة في المدينة لبضعة أيام، والتنزه في الأسواق الشعبية التي تقدم مأكولات تركية تقليدية بأسعار معقولة، مثل الكباب والفطائر، مما يمنحهم تجربة محلية أصيلة من دون إرهاق ميزانياتهم.

إعلان

ولم يقتصر التحول في سلوك السياح على تقليص حجم إنفاقهم، بل امتد ليشمل اختياراتهم للوجهات وأنماط حياتهم اليومية أثناء الرحلات.

فقد أظهرت استطلاعات أجرتها شركات الطيران والفنادق في تركيا تزايدا ملحوظا في الإقبال على السفر خلال موسمي الربيع والخريف بدلا من فصل الصيف الذي يشهد ازدحاما وارتفاعا كبيرا في الأسعار، وذلك بحثا عن تكلفة أقل وتجربة أكثر هدوءا.

كما لوحظ اتجاه متزايد بين الزوار لتبني أنماط تنقل أكثر اقتصادية، إذ أصبح المشي والتجوال واستخدام وسائل النقل العامة، مثل العبّارات وسيارات الأجرة المشتركة، بديلا شائعا عن الرحلات الخاصة الباهظة الثمن.

وبرزت أيضا توجهات جديدة، مثل الاعتماد على الباقات السياحية الشاملة بدلا من تنظيم الرحلة بشكل منفصل، مما يتيح للسائح التحكم بشكل أفضل في ميزانيته. ولعب المرشدون المحليون دورا مهما في توجيه الزوار نحو خيارات اقتصادية ونصائح ذكية للتسوق وتجنب النفقات غير الضرورية.

فعلاً اعمل حسابك ان سندويش الشاورما ب36 ريال والكولا ب12 ريال
الاسعار في اسطنبول
بعد رفع الحد الادني من الاجور في تركيا
لم يتضرر منها اكثر من المقيمين المهاجرين والسياح
كل شي امدحه واحبه في اسطنبول الا جنون الاسعار في 2025
خارج اسطنبول الاسعار مقبولة
الا في التجمعات… pic.twitter.com/dnHUGECrqs

— يوسف التركي (@yousef9911) May 20, 2025

كيف يواجه سياح تركيا الغلاء؟

رغم التحديات الاقتصادية وارتفاع الأسعار، لا يزال شغف السياح بتركيا حاضرا بقوة، مدفوعا بمرونتهم في التأقلم مع الظروف، وابتكار طرق ذكية للاستمتاع برحلة غنية من دون استنزاف الميزانية. ومن بين أبرز الوسائل التي بات يعتمد عليها فئات من زوار تركيا:

اختيار الموسم المناسب

السفر خلال فصلي الربيع والخريف يمنح المسافر فرصة الاستفادة من انخفاض أسعار تذاكر الطيران والفنادق مقارنة بأشهر الصيف المزدحمة.

إلى جانب ذلك، تحتضن تركيا مهرجانات ومناسبات موسمية مثل مهرجان التوليب في إسطنبول خلال شهر أبريل/نيسان، مما يجعل الرحلة أكثر تنوعا وأقل كلفة.

الإقامة الاقتصادية

الاعتماد على الشقق المفروشة أو البنسيونات العائلية الصغيرة أي النزل أو الفنادق الصغيرة، أو الاستفادة من منصات تأجير المنازل لمدد قصيرة، وهو ما بات خيارا شائعا.

هذه البدائل غالبا ما تكلف ثلث أو حتى نصف سعر الفنادق الفاخرة، وتوفر للسائح تجربة محلية أكثر دفئا.

الأطعمة الشعبية

التوجه نحو المأكولات التركية التقليدية في المطاعم المحلية الصغيرة أو عربات الشارع يوفر كثيرا من التكاليف دون التضحية بالطعم الأصيل.

من خيارات الأكل المناسب للسياح محلات السندويتشات في منطقة إمينونو بالشطر الأوروبي لإسطنبول (شترستوك)

على سبيل المثال، تناول إفطار تركي بسيط مثل المنمن أو زيارة مطاعم شعبية يعد خيارا لذيذا وموفرا بحدود 7 دولارات، مقارنة بالإفطار في الفنادق الذي يراوح بين 10 و17 دولارا.

الأنشطة المجانية والمنخفضة التكلفة

يمكن للسائح الاستفادة من الدخول المجاني إلى المتاحف الوطنية خلال أيام العطل الرسمية، أو قضاء أوقات ممتعة بالتجول في الأسواق التاريخية مثل البازار الكبير التي لا تكلف سوى القليل، أو حضور الفعاليات الثقافية المجانية التي ينظمها السكان المحليون، مثل حفلات الموسيقى المفتوحة في حدائق المدن.

عروض اللحظة الأخيرة

متابعة عروض السفر والفنادق في اللحظات الأخيرة يمكن أن يكون وسيلة ذكية لتوفير ما يصل إلى 30% من التكلفة الإجمالية للرحلة.

أحد محلات الحلوى والفواكه المجففة في السوق المصري بإسطنبول (رويترز)

بفضل هذه الخيارات المرنة، لا يزال السياح العرب وغيرهم ينجحون في صناعة ذكريات لا تنسى بين أزقة تركيا، من دون أن تنهكهم الأسعار المرتفعة.

فحتى مع ارتفاع تكلفة الغرف وأسعار الخدمات يبقى سحر الأسواق الشعبية، ودفء الضيافة التركية، والأنشطة المتنوعة عناصر جذب قوية تجعل البلاد خيارا يستحق العناء لكل من يخطط لعطلة مميزة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • جهاز لوحي ذكي بسعر اقتصادي.. شاومي تنافس بـ تابلت Redmi Pad 2 الجديد
  • بسعر 650 ألف جنيه.. اعرف مواصفات «توبولينو» أرخص سيارة كهربائية في مصر
  • سعر ومواصفات سيارات «إم جي ONE» موديل 2026
  • قتيل في غارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان
  • تغير في خريطة سياحة تركيا.. زوار أكثر وإنفاق أقل
  • بعد وصولها إلى مصر.. اعرف سعر ومواصفات سيارة ساوايست s05
  • سيارة رياضية جديدة من أوبل تثير قلق مالكي العربيات الهاتشباك
  • سيارة BMW الفئة السابعة موديل 2025.. الأسعار والمواصفات
  • تراجع رقم المعاملات شركات المحروقات التسع في 2024 وفقا لمجلس المنافسة 
  • شكاوى أصحاب سيارات جيب من عيب بمسند الرأس في سياراتها