قال الدكتور محمد ذكري، استشاري التغذية العلاجية، إن هناك تطورات جديدة في علاج السمنة، التي أصبحت خلال السنوات الأخيرة تصنف كمرض بعدما كان يُعتبر عرضًا لمرض وليس مرضًا مستقلاً.

الدراسات أظهرت أن السمنة قد تكون ناتجة عن عطل في جين معين

وأكد استشاري التغذية العلاجية في مداخلة هاتفية على شاشة قناة «TeN»، أن الدراسات أظهرت أن السمنة قد تكون ناتجة عن عطل في جين معين في الجسم، وهو الجين المسؤول عن فعالية حرق الدهون، مشيرًا إلى أن هذا الجين تم تحديده بالفعل، وهناك دراسات وأبحاث جارية لتنشيطه وعلاجه ليتمكن من القيام بمهمته الطبيعية.

تفاؤل كبير بين الوسط العلمي على مستوى العالم بهذا الاكتشاف

وأضاف استشاري التغذية العلاجية أن هذه الدراسات قد تستغرق سنوات، ولكن هناك تفاؤل كبير بين الوسط العلمي على مستوى العالم بهذا الاكتشاف، حيث من المتوقع أن يسهم في علاج السمنة بشكل طبيعي دون الحاجة إلى اتباع نظم غذائية صارمة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التغذية استشاري التغذية التغذية العلاجية

إقرأ أيضاً:

النفط يهوي وسط تفاؤل بتراجع التوترات في الشرق الأوسط.. والذهب يواصل مكاسبه

تراجعت أسعار النفط خلال الأسبوع، مسجلة أكبر انخفاض أسبوعي لها، مع تداول خام برنت قرب 65 دولارًا للبرميل، وخام غرب تكساس الوسيط دون 62 دولارًا. جاء الهبوط بعد تراجع التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، خاصة بعد موافقة إسرائيل على إطار عمل لإطلاق سراح الرهائن مقابل الإفراج عن معتقلين من “حماس”، مما يشير إلى تقدم نحو اتفاق سلام قد يزيل علاوة الحرب من الأسعار.

في الوقت نفسه، تواجه الأسواق توقعات بفائض إمدادات مع زيادة إنتاج تحالف “أوبك+” بواقع 137 ألف برميل يوميًا في نوفمبر، وهي زيادة أقل من توقعات السوق، ما دفع الأسعار للارتفاع في بداية الأسبوع قبل أن تعود للهبوط. كما تسهم الإمدادات القادمة من منتجين في الأميركتين، بما في ذلك الولايات المتحدة، في تعزيز فائض المعروض.

على الجانب السياسي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على أكثر من 50 فردًا وشركة وسفينة مرتبطة بتجارة الطاقة الإيرانية، ضمن جهود مستمرة للضغط على طهران.

يظل المزاج العام للأسواق هابطًا مع تباينات في التوقعات، وسط تقييمات بأن الفوائض عادة ما تُسعر مسبقًا في الأسواق.

الذهب يتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثامن على التوالي مع طلب قوي وسط توترات جيوسياسية

استقرت أسعار الذهب اليوم الجمعة عند حوالي 3975 دولارًا للأونصة، متجهة لتحقيق مكاسب للأسبوع الثامن على التوالي بدعم من الطلب القوي. رغم استقراره دون مستوى 4000 دولار، ارتفع الذهب بنسبة 2.2% خلال هذا الأسبوع.

ويأتي هذا الصعود مدعوماً بالتوترات الجيوسياسية والاقتصادية المستمرة، إضافة إلى توقعات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، ما عزز الإقبال على المعدن كملاذ آمن. كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب تسليم ديسمبر إلى 3985.8 دولار للأونصة، بينما ارتفعت الفضة بنسبة 1.6% إلى 49.89 دولار للأونصة بعد أن سجلت أعلى مستوى قياسي عند 51.22 دولار في الجلسة السابقة.

هذا الاتجاه يعكس استمرار حالة عدم اليقين في الأسواق العالمية، التي تدعم الطلب على الذهب كأصل مستقر وسط التقلبات الاقتصادية والسياسية.

مقالات مشابهة

  • سائق أجرة بدون رخصة يحتال على الركاب في البحيرة.. والأمن يكشف التفاصيل
  • جامعة السلطان قابوس تفتح باب الترشح في المجلس الاستشاري الطلابي
  • لماذا تأخر توروب عن أول مران؟.. شوبير يكشف التفاصيل الكاملة
  • الأزهر في قلب الخطة الروسية الجديدة للتقارب مع العالم الإسلامي.. مساعد رئيس تتارستان يكشف التفاصيل.. خاص
  • لأعلى مستوى منذ 7 سنوات.. «مدبولي» يكشف أسباب رفع التصنيف الائتماني لمصر إلى B
  • تراجع غير مسبوق في أسعار الدواجن.. ورئيس الشعبة يكشف التفاصيل
  • فحص 65 ألف طالب ضمن مبادرة علاج أمراض سوء التغذية بالشرقية
  • النفط يهوي وسط تفاؤل بتراجع التوترات في الشرق الأوسط.. والذهب يواصل مكاسبه
  • داني ميرفي يكشف سر تراجع مستوى محمد صلاح مع ليفربول هذا الموسم
  • الفرق بين مبادرة 3% و 8%..رئيس اتحاد التمويل العقاري يكشف التفاصيل