استشاري صحة عامة: السيجارة بها 5000 مادة مسرطنة عند حرقها (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد الدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة والطب الوقائي، أن هناك أماكن مخصصة للإقلاع عن التدخين، تضع برامج لتعديل السلوك؛ لكون التدخين عبارة عن إدمان وهمي، مستدلًا على ذلك بصيام المدخن لفترة طويلة خلال شهر رمضان دون أن يحدث له شيء.
انت اقوي من المخدرات مبادرات ميدانية لمواجهة ظاهرة التدخين والتعاطي والإدمان تعرف على.. طرق التخلص من التدخين
وأضاف "حتة"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن المدخن لا يحتاج إلا لتعديل سلوك للتوقف عن التدخين، مشددًا على ضرورة وجود إرادة حقيقي لدى المدخن للإقلاع عن التدخين.
وتابع، أن السيجارة بها 5000 مادة صغيرة مسرطنة عند حرقها، وهذا يؤثر على خلايا الجسم بشكل عام، وقد يسبب سرطان اللسان والرئتين وأمراض القلب بأنواعها وأمراض الشرايين وغيرها، مؤكدًا أن جميع أنواع التدخين سواء بالتسخين أو الحرق أو السجائر أو الشيشة لها نفس التأثير السلبي والأسرار، منوهًا بأن السيجارة الإلكترونية تجعل المدخن يمسكها باستمرار أكثر من المدخن العادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمراض القلب تعديل السلوك مواد مسرطنة خلايا الجسم الصحة العامة برنامج هذا الصباح فضائية إكسترا نيوز امراض الشرايين استشاري الصحة العامة الدكتور شريف حتة مسرطن مسرطنة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رابط بين صحة الفم وأمراض الكلى
#سواليف
أظهرت دراسة طبية حديثة وجود صلة بين #صحة_الفم والإصابة بأمراض #الكلى المزمنة.
وأشارت مجلة Renal Failure إلى أن باحثين من جامعة “تشانغنوم” في كوريا الجنوبية أجروا دراسة لمعرفة العلامات الجسدية والمؤشرات التي تظهر على الإنسان، والتي قد تدل على إصابته بأمراض الكلى، واكتشفوا وجود صلة بين صحة الفم وبين الإصابة بهذه #الأمراض.
خلال الدراسة، قام الباحثون بتحليل البيانات الطبية لـ16125 شخصا بالغا تزيد أعمارهم عن 40 سنة، مأخوذة من المسح الوطني للصحة والتغذية في كوريا الجنوبية. وتبين للباحثين أن أمراض الكلى المزمنة كانت أكثر شيوعا بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين لديهم أقل من 20 عاما في فمهم، وكانت هذه العلاقة قائمة بغض النظر عن عوامل مثل العمر والجنس وارتفاع ضغط الدم أو الإصابة بمرض السكري. كما وجدوا أن احتمالية الإصابة بأمراض الكلى تزداد بنسبة تقارب الثلث لدى المصابين بفقدان الأسنان الشديد.
مقالات ذات صلةوشدد الباحثون على أنه عند تطوير برامج الوقاية والعلاج للأشخاص المصابين بأمراض الكلى المزمنة، من المفيد إيلاء المزيد من الاهتمام لحالة أسنانهم والعناية بالفم. كما نوهوا إلى ضرورة إجراء دراسات أوسع لفهم الآلية البيولوجية التي تربط بين صحة الفم وأمراض الكلى.