هيثم نبيل يطرح ثانى أغاني ألبومه الجديد "كان لينا ناس" .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
طرح المطرب هيثم نبيل أغنيته الجديدة التي تحمل اسم "كان لينا ناس" على اليوتيوب، ضمن أغانى ألبومه الجديد "زى زمان" وهى من كلماته وألحانه وتوزيع حسن النجار، وإنتاج روتانا.
تقول كلمات الأغنية : كان لينا ناس وكانوا لينا أغلي ناس كانوا الأمان دايما ورانا مهما كان كان، ياما كان وخدنا منهم الزمان بعدنا ليه عن اللي عاشوا لينا، ليه بعدنا روحنا ليه وأب شالنا عجز انشغلنا عنه ليه ترد فيه الحياة، لو شاف ولاده حواليه مقصرين في حق أهم ناس وفي الحياة دي مشغولين، وهما كل همهم نعيشها فرحانين واما يوم نقع نجري عليهم مكسورين ندمانين، على كل لحظة كنا فيها مش قريبين وسبنا اغلى ناس وروحنا للمزيفين ندمانين، عايشين بيقتلنا الحنين مقصرين في حق اهم ناس وفي الحياة دي مشغولين، وهما كل همهم نعيشها فرحانين واما يوم نقع نجري عليهم مكسورين، بس نكتشف خلاص فات الأوان واتغيرت كتير ملامح المكان فارقونا كلنا راحوا لاجمل مكان ورغم بعدنا اتمنولنا كل خير.
كان المطرب والملحن هيثم نبيل طرح مؤخرًا أغنيته الجديدة التي تحمل سم "دب هب" من ألبوم "زى زمان" وهي من كلمات كريم سامي، وألحان هيثم نبيل وتوزيع هشام البنا، والكليب من إخراج كامبا.
ومن المقرر يتم طرح باقي أغاني ألبوم "زي زمان" تباعا خلال الفترة المقبلة، إذ يضم الألبوم عدة أغان، يتعاون خلالها هيثم نبيل مع نخبة من الملحنين والموزعين والشعراء.
يذكر أن هيثم نبيل يعد أحد أبرز ملحنين في السنوات الأخيرة، بتترات وأغاني المسلسلات والأفلام، التي حققت نجاحا ورواجا كبيرين، ومن أبرز أعماله مسلسلات، "جعفر العمدة"، "البرنس"، "لؤلؤ"، وغيرها من الأفلام ومنها "هارلي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيثم نبيل المطرب هيثم نبيل كان ياما كان أغاني هيثم نبيل هیثم نبیل
إقرأ أيضاً:
نتنياهو اقتحم الزنزانة فجرا.. لينا الطبال تروي لـعربي21 ما حدث معها داخل سجون الاحتلال (شاهد)
تواصل شهادات الناجين والعائدين من أسطول الصمود لتكشف جانبا مظلما من سياسات الاحتلال داخل سجونه في ظل الحرب على غزة، إذ اتسعت دائرة الانتهاكات لتطال الإعلاميين والحقوقيين وطواقم الإغاثة وكل من يحاول الاقتراب من خطوط النار.
وبينما تتصاعد التحذيرات الدولية بشأن تدهور الوضع الإنساني، تبرز روايات المشاركين في أسطول الصمود والوفود الإنسانية لتفضح حجم العنف المستخدم في منع دخول المساعدات وعرقلة أي جهد يهدف إلى تخفيف معاناة المدنيين.
وسط هذا المشهد المأزوم، تكشف شهادة الناشطة الحقوقية لينا الطبال لـ"عربي21" تفاصيل جديدة عن طريقة تعامل الاحتلال مع المتطوعين والأسرى، لتضيف حلقة أخرى إلى سلسلة طويلة من الروايات التي تتهم الاحتلال الإسرائيلي باستخدام القوة المفرطة والتعذيب والاحتجاز التعسفي، سواء في البحر أو داخل المعتقلات.
في لقاء اص تحدثت الطبال لـ"عربي21" عن تفاصيل اختطافها أثناء مشاركتها في أسطول الصمود الذي انطلق محملا بمساعدات طبية وغذائية باتجاه قطاع غزة، قبل أن تعترضه البحرية الإسرائيلية في عرض البحر وتقتاده بالقوة إلى داخل الأراضي المحتلة.
وقالت الطبال إن الهجوم "كان لحظة هلع حقيقية" إذ فوجئ أفراد القافلة بزوارق حربية تحاصر السفينة من اتجاهات متعددة، يتبعها إطلاق نار تحذيري وصراخ الجنود المطالب بوقف المحركات فورا، وأضافت "لم نكن مسلحين ولا حتى قادرين على المقاومة.. كنا فريقا إنسانيا، لكنهم تعاملوا معنا كتهديد عسكري".
وأكدت الناشطة الحقوقية أنهم كانوا في مهمة إنسانية تحمل مساعدات ودواء، قبل أن تُقدم البحرية الإسرائيلية على "قرصنة" السفينة في عرض البحر، في خطوة قالت إنها تخالف اتفاقيات روما والاتفاقية الثالثة واتفاقيات البحر، وتُعد "جريمة حرب" وفق تعبيرها.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأضافت الطبال أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نقلتهم قسرا إلى "أرض العدو"، معتبرة أن هذا الإجراء يشكل هو الآخر "جريمة حرب"، مشيرة إلى أنهم تعرضوا لتحقيق ومحاكمة "غير شرعيين"، ولم يسمح لهم بمقابلة محامين.
وتحدثت عن ظروف احتجاز قاسية، شملت التعذيب الجسدي والحرمان من الدواء والطعام والماء، مؤكدة أنهم ظلوا حتى الأيام الأخيرة يشربون ماءً ملوثا "أصفر أو بني"، وأن الطعام الذي قدم لهم كان قليلا جدا، وذكرت أن ناشطات أخريات تعرضن للضرب، إلى جانب "تعذيب نفسي" تمثل في منع النوم وإجبارهن على التوقيع تحت التهديد.
نتنياهو يدخل عليها بالكلاب البوليسية
وفي واحدة من أخطر رواياتها، قالت الطبال إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دخل الزنزانة التي كانت فيها عند الساعة الرابعة فجرا، برفقة كلاب بوليسية وقوة كوماندوز إسرائيلية، وإن عناصر القوة وجهوا البنادق والأسلحة الثقيلة نحو رؤوس المحتجزات، وهددوهن بالموت و"الإلقاء بالغاز"، واتهامهم بالإرهاب من قبل رئيس وزراء الاحتلال، وهو ما قالت إنه كان يتكرر يوميا مرات عدة.
وفي جانب آخر من حديثها، تناولت الطبال ما وصفته بسياسة الاحتلال الإسرائيلي المستمرة منذ احتلال فلسطين، معتبرة أن الاحتلال يسعى إلى "إبعاد الفلسطينيين عن الوطن ومحو الهوية والثقافة".
وأشارت إلى أن ما جرى خلال محاولات إفراغ غزة من سكانها مثال على ذلك، لافتة إلى وجود طائرات تنقل فلسطينيين إلى جنوب أفريقيا، رغم اختلاف الهوية الثقافية بين الطرفين.
تضيق على الأسرى المحررين
وأكدت الطبال أن الأسرى المحررين يواجهون بدورهم تضييقات وملاحقات دائمة، سواء داخل فلسطين أو خارجها، موضحة أنهم معرضون للتهديد بالقتل أو الاعتداء، وأن إعلام الاحتلال الإسرائيلي نفسه كان يناقش فكرة "إبعاد الأسرى إلى أقصى الأرض حتى لا يعودوا مرة أخرى"، وفق تعبيرها.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)