عميد كلية دار العلوم: المعارك الفكرية علامة لحيوية الثقافة والمناظرات
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد بلبولة، عميد كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، إن من حسن حظه أنه عاصر احتفال مرور مائة عام على تأسيس دار العلوم، إذ حضر وشارك في أمسية بحضور فاروق شوشة، وهو ابن من أبناء دار العلوم، والذي يعد حالة شعرية وإعلامية خاصة.
وأضاف بلبولة، في حواره مع الإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، عبر قناة إكسترا نيوز، أن قاعة الدراسة في التسعينيات كانت مختلفة عما يفد على دار العلوم، «فكنا نأتي لنتغير ونعرف».
وعن أزمة نصر حامد أبو زيد، أوضح أن الموضوع يتلخص في ترقية لدرجة الأستاذية، وكانت لجنة الترقية بها الدكتور محمود علي مكي والدكتور عبد الصبور شاهين، حيث رفض الأخير بحوث الترقية، ووصفها بأنها جدلية تنتج عنها جدلية متوالية.
علاقة الدين بالتاريخوتابع: «من آثار القضية خاصة علاقة بعض الأفكار، التي قد تكون صادمة، حين تناقش قضية علاقة الدين بالتاريخ وتحاول أن تطرح هذا الكلام على مجتمع أساسه هو الدين قبل التاريخ»، لافتا إلى أن المعارك الفكرية علامة لحيوية الثقافة والمناظرات الفكرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار العلوم الدكتور أحمد بلبولة أدب ثقافة تعليم دار العلوم
إقرأ أيضاً:
أول تعليق للرئيس الفرنسي على صفعة زوجته.. ما علاقة يد الكرملين؟
خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنفسه ليعلق على ما جرى إثر تداول الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تلقيه صفعة من زوجته قبيل نزولهما درج الطائرة، الأحد.
اقرأ ايضاًوعلّق ماكرون على فيديو "صفعة زوجته" وعلى مواقف أخرى سابقة، بعدما شكك قصر الإليزيه بصحة الفيديو في البداية، مشيرا إلى احتمال التلاعب فيه باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأثارت صور وصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت إلى فيتنام -في بداية جولة آسيوية- تعليقات واسعة في الصحافة المحلية والعالمية وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، إذ بدت السيدة الأولى في إحدى اللقطات كأنها تصفع زوجها، وتراوحت التفسيرات بين كونها "مشاحنة" أو حركة تعبّر عن "الودّ".
وفي مطار هانوي، وفور وصول طائرتهما في مستهل جولة آسيوية، أظهر مقطع فيديو التقط أمس الأحد، باب طائرة الرئيس يفتح، وبدا من خلاله ماكرون لا يزال داخل الطائرة. وفي تلك اللحظة، شوهدت يد "زوجته" بريجيت كأنها توجه صفعة لزوجها، من دون أن تظهر من خلف الباب.
وبدا الرئيس متفاجئا، لكنه سرعان ما استدار نحو خارج الطائرة ليلقي التحية. وعندما بدأ الزوجان النزول على درج الطائرة، مدّ ماكرون ذراعه لزوجته كعادته، إلا أنها لم تمسكها بل تمسكت بحافة الدرج.
وقال الرئيس الفرنسي للصحفيين في هانوي، اليوم الاثنين "كنت وزوجتي نتبادل المزاح كما نفعل في كثير من الأحيان".
وفي وقت سابق، تحدث مقرّب من الرئيس عن "مشاحنة" بسيطة بين زوجين. وقالت أوساط ماكرون للصحفيين الذين يغطون الرحلة الاثنين "كانت تلك لحظة ينفّس فيها الرئيس وزوجته توترهما للمرة الأخيرة قبل بدء الرحلة".
بدورها، سخرت الدبلوماسية الروسية من مقطع الفيديو، وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في إشارة إلى اللقطة المصورة إن "المثير للاهتمام ليس هذا ولكن ما سيطلع به قصر الإليزيه هذه المرة للتغطية على إيمانويل غيت الجديدة".
وتابعت "ماذا ستكون (رواية الإليزيه) هذه المرة؟ هل أرادت السيدة الأولى أن ترفع معنويات زوجها بمداعبة خده برفق، لكنها أخطأت في تقدير قوتها؟ هل أعطته منديلًا، لكنها أخطأت؟".
واختتمت زاخاروفا منشورها على إنستاغرام بعبارة: "اقتراحي أنها ربما يد الكرملين؟".
يُذكر أن العلاقة بين الرئيس الفرنسي وزوجته كانت دائما محط اهتمام الإعلام والجمهور، نظرا لفارق السن بينهما وظروف تعارفهما، حيث كانت بريجيت معلمة لماكرون في مرحلة شبابه.
وتأتي هذه الحادثة في وقت يواجه فيه الرئيس الفرنسي تحديات داخلية وخارجية، بالإضافة إلى انتشار شائعات طالته مؤخرا.
اقرأ ايضاًوتأتي زيارة ماكرون إلى فيتنام، وهي الأولى لرئيس فرنسي منذ ما يقرب من عقد من الزمان، في إطار سعيه لتعزيز نفوذ بلاده.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن