وداعا للطوابير.. خدمة جديدة من بنك مصر تتيح السحب النقدي دون إدخال البطاقة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يتيح بنك مصر لعملائه ميزة جديدة تأتي تحت اسم خاصية الـ contactless، والمتاحة من خلال ماكينات السحب الآلي ATM المنتشرة في مختلف محافظات الجمهورية، ويستطيع كافة حاملي بطاقات بنك مصر الاستفادة منها للتعامل عن بُعد.
وتستعرض «الوطن» عبر السطور التالية التفاصيل الكاملة لهذه الخاصية الجديدة، وفقًا لما أعلنه بنك مصر.
تفاصيل خاصية اللاتلامسية عبر ماكينات السحب الآلي من بنك مصر:
- اسم الخاصية الجديدة: الـcontactless: أي اللاتلامسية. متاحة من خلال ماكينات السحب الآلي ATM. - طريقة استخدامها:يتم من خلالها تمرير البطاقة فقط: في المكان المخصص لها، دون الحاجة إلى إدخالها في ماكينة السحب الآلي.
- من يمكنه الاستفادة منها: هذه الخاصية متاحة فقط لحاملي بطاقات بنك مصر. - الخدمات التي يمكن الاستفادة منها:يمكن الاستفادة منها في:
السحب النقدي. الاستعلام عن الرصيد. كل هذا عن بُعد دون إدخال البطاقة في الماكينة. - كيفية استخدامها مع ماكينات بنك مصر: تُستخدم هذه الخدمة عن طريق ماكينات بنك مصر التي تدعم هذه الخاصية، والتي تحمل شعار الواي فاي. يتم إدخال الرقم السري الخاص ببطاقة بنك مصر في معاملة. - أمان استخدامها: لا توجد أي خطورة من استخدام هذه الخاصية.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك مصر ماكينات السحب الآلي بطاقات بنك مصر التعامل عن بعد الاستفادة منها هذه الخاصیة السحب الآلی بنک مصر
إقرأ أيضاً:
تصعيد تدريجي: منظمات الهيكل تواصل إدخال رموز توراتية إلى المسجد الأقصى
صراحة نيوز ـ شهد باب المغاربة، أحد المداخل الرئيسية للمسجد الأقصى، صباح اليوم مشهداً استفزازياً جديداً، حيث تجمع عدد من المستوطنين لأداء طقوس دينية يهودية بشكل علني وصاخب. وظهر المستوطنون وهم يرقصون وينشدون، حاملين لفائف التوراة، ومرتدين شال الصلاة المعروف بـ”الطاليت”، واللفائف السوداء “تيفلين”، في محاولة واضحة لفرض الطقوس التوراتية في محيط الأقصى.
ويُعد هذا التحرك جزءاً من مخطط أوسع تقوده “منظمات الهيكل”، التي تسعى منذ سنوات لإدخال رموز وأدوات طقسية يهودية إلى داخل المسجد الأقصى، تمهيداً لفرض واقع جديد فيه. وقد نجحت هذه المنظمات خلال الأعوام الماضية في إدخال عدد من هذه الأدوات تدريجياً، منها كتاب الأدعية “السيدور”، وشال الصلاة، والتيفلين، والبوق “الشوفار”، وملابس التوبة البيضاء، إضافة إلى تقديم قرابين نباتية رمزية.
وتُشير المعطيات إلى أن منظمات الهيكل باتت اليوم تستهدف أدوات طقسية أكبر وأكثر رمزية، مثل لفائف التوراة الكاملة، والشمعدانات، والأبواق المعدنية، وملابس الكهنة، وحتى مذبح القربان وأضاحٍ حيوانية، ما يشكل تصعيداً خطيراً في محاولات تغيير الوضع الديني القائم في المسجد الأقصى.
ويؤكد مراقبون أن هذا التدرج في إدخال الرموز التوراتية، وتزايد وتيرة الاقتحامات والطقوس المصاحبة لها، يعكس توجهاً ممنهجاً لفرض السيادة الدينية الإسرائيلية في أحد أقدس المواقع الإسلامية، ما ينذر بتصعيد ميداني واسع قد يشعل المنطقة برمتها.