«التعليم»: الطالب الراسب في الدبلومات الفنية يحرر إقرارا لدخول الامتحان
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن الطلاب الراسبون في امتحانات الدبلومات الفنية العام الماضي يحررون إقرار للتقدم لامتحانات الدور الأول لإتمام شهادة الدبلومات الفنية للعام الحالي 2023/ 2024، والمقرر أن تبدأ الامتحانات التحريرية في 1 يونيو المقبل.
إقرار للطلاب الراسبون في امتحانات الدبلومات الفنية
وأضافت وزارة التربية والتعليم، في خطاب رسمي، علي الطالب الراسب في امتحانات الدبلومات الفنية 2023 أن يحرر إقرار واحدا ًفقط طبقا لحالة رسوبه:
- الطالب الراسب في مادة أو أكثر من مواد الدبلوم يؤدي الامتحان في مواد رسوبه فقط.
- الطالب الراسب في المجموع الكلي للدرجات فقط «له أن يختار مادة أو مادتين علي الأكثر».
- الطالب الراسب في المجموع الكلي مع رسوبه في مادة واحدة من مواد الدبلوم عليه أداء الامتحان فيها، وله أن يختار مادة أخري «إذا رغب في ذلك» لأداء الامتحان فيهما.
- الطالب الراسب في المجموع الكلي وراسب في مادتين يتعين عليه أداء الامحان في هاتين المادتين فقط للنجاح فيهما والنجاح في المجموع الكلي للدرجات.
وأشارت الوزارة إلى أن إدارة المدرسة هي المسئولة عن مراجعة جميع البيانات وصحتها، وترصد للطالب الدرجة الفعلية التي يحصل عليها في الدور الأول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم امتحانات الدبلومات الفنية امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الدبلومات الفنیة
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.