توقعات حالة الطقس في الأردن خلال ما تبقى من شباط
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
#سواليف
أصدر موقع “طقس العرب” تفاصيل #التوقعات_الجوية لشهر شباط/فبراير 2024، التي تشير إلى وجود فترات عدة من الاستقرار والاعتدال في الحرارة، مع مراقبة عودة نشاط الحالات الجوية مُجدداً في الأردن خلال الثلث الأخير من الشهر.
وتكون درجات الحرارة متقلبة بشكل واضح بين الدفء والبرودة، ما يزيد فرص انتشار أمراض البرد.
وينتهي الشهر بكميات أمطار أقل من المعتاد في معظم المناطق، مع مراقبة تحسن فرص الأمطار بشكل جيد خلال الأسبوع.
مقالات ذات صلة القسام تستهدف دبابة ميركافاه 2024/02/08ويشهد الشهر امتداد بعض الكتل الهوائية الباردة من بلاد الشام خلال الثلث الأخير، ما يعني عودة الأجواء الباردة في المناطق الجبلية وتحسن فرص الأمطار مقارنة مع الاسبوع الثاني والثالث من الشهر.
حالة الطقس المتوقعة لكل أسبوع
الأسبوع الثاني (8-14 شباط)
يرتفع الضغط الجوي في مختلف الطبقات الجوية في بلاد الشام وتركيا وشرق البحر الأبيض المتوسط، وتندفع سلسلة من الكتل الهوائية الباردة من شمال غرب أوروبا نحو إسبانيا والحوض الغربي من البحر الأبيض المتوسط، الأمر الذي يؤدي إلى استقرار #الأجواء وارتفاع درجات #الحرارة في #بلاد_الشام، وتكون فرص #الأمطار ضعيفة إن حدثت.
الأسبوع الثالث (15-21 شباط)
ينتقل النشاط الجوي البارد نحو أواسط أوروبا وصولا إلى وسط البحر الأبيض المتوسط، ما يعني زيادة في تدفق تيارات أعلى حرارة من العدل نحو مصر وبلاد الشام عموماً.
الأسبوع الرابع وبقية الشهر (22-29 شباط)
يتوقع خلال هذه الفترة أن يرتفع الضغط الجوي على مناطق مهمة من وسط البحر الأبيض المتوسط وصولا إلى جنوب القارة الأوروبية.
ويؤدي ذلك إلى امتداد بعض الكتل الهوائية الباردة من تركيا وبلاد الشام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التوقعات الجوية الأجواء الحرارة بلاد الشام الأمطار البحر الأبیض المتوسط
إقرأ أيضاً:
برلمان البحر المتوسط يثمن جهود مصر لإنهاء الحرب وإدخال المساعدات لغزة
رحب برلمان الاتحاد من أجل المتوسط برئاسة النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، بالإعلان في مدينة شرم الشيخ المصرية أرض السلام عن التوصل إلى اتفاق تاريخي يشكل نهاية للحرب في قطاع غزة وبداية المرحلة جديدة للسلام والامن والتعاون المستدام في الشرق الأوسط.
وأشاد بما تضمنه الاتفاق من وقف شامل وفورى لإطلاق النار وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، وإدخال المساعدات العاجلة للمدنيين، وتبادل الأسرى، بما يضع أسما جديدة لترسيخ السلم، وإنهاء المعاناة الإنسانية غير المسبوقة على مدار أكثر من عامين من النزاع.
وسجل برلمان الاتحاد من أجل المتوسط عميق الشكر والتقدير لجمهورية مصر العربية ولدولة قطر والولايات المتحدة، لما بذلوه من جهود استثنائية في تقريب وجهات النظر وتحقيق هذا الاتفاق، ويخص بالشكر الرئيس دونالد ترامب لدوره المباشر والحاسم في التوصل لهذا الاتفاق التاريخي، الذي يمثل خطوة أولى على طريق تنفيذ خطة سلام متكاملة وعودة الأمن والاستقرار إلى كل شعوب المنطقة.
وأشاد البرلمان بالدور المحورى الذى قامت به مصر على مدار عامين من أجل إنهاء الحرب وإدخال المساعدات وتحقيق سلام دائم ويعبر عن تقديره للجهود الفاعلة التي قامت بها مصر خلال استضافتها للمفاوضات الأخيرة والتي أسهمت بشكل مباشر في انجاز هذا التحول الحاسم نحو السلام والاستقرار في المنطقة وتسهيل التوصل الى هذا الاتفاق التاريخي.
ودعا البرلمان الطرفين الاسرائيلي والفلسطيني الى التنفيذ الكامل للاتفاق بشكل عاجل وكامل وضمان دخول المساعدات الإنسانية العاجلة عبر منظمات الأمم المتحدة، والإفراج عن جميع الرهائن والأسرى وضمان عدم التهجير أو الضم، والبدء بعملية إعادة الإعمار والعمل الجاد من أجل تطبيق حل الدولتين وفق مقررات الشرعية الدولية.
وأكد البرلمان على موقفه الثابت من أن الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار والامن والتعايش السلمى فى المنطقة هو من خلال تنفيذ حل الدولتين وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية