إغلاق حسابات خامنئي على فيسبوك وانستغرام وثريدز
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
إغلاق حسابات خامنئي على فيسبوك وانستغرام وثريدز.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي علي خامنئي إيران مواقع التواصل الاجتماعي شركة ميتا
إقرأ أيضاً:
"إنستغرام" تزيد الضوابط على حسابات المراهقين والذكاء الاصطناعي
كشفت مجموعة ميتا الثلاثاء عن ميزات جديدة في حسابات المراهقين على إنستغرام تلحظ وضع قيود إضافية على المحتوى الذي يشاهدونه، لا سيما ذلك المتعلق بالاتجاهات الرائجة trends التي قد تُلحق بهم الأذى.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتعتزم المجموعة أيضا تنظيم المحادثات التي يُمكن للمستخدمين الشباب إجراؤها مع مساعديها الرقميين، بدءا من العام المقبل.
أخبار متعلقة خلال 90 يوما.. طريقة تقديم اعتراض مالي في برنامج حساب المواطنملابسنا ستساعد الذكاء الاصطناعي على تمييز الأوامر الصوتية.. ابتكار جديديأتي هذا التحديث بعد أكثر من عام من إطلاق حسابات المراهقين على إنستغرام في سبتمبر 2024، والتي تُخصّص افتراضيا لجميع المستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 عاما (السن الدنيا المسموح بها على المنصة) و18.
كانت القيود الأولى المفروضة على حسابات المراهقين تحظر أي محتوى جنسي أو صور فاضحة أو صادمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "إنستغرام" تزيد الضوابط على حسابات المراهقين والذكاء الاصطناعيسلوك ضار محتملستُخفي النسخة المُحدّثة أيضا أو تُلغي التوصية بـ "أي منشور يحتوي على لغة قاسية أو بعض التحديات التي تُعتبر محفوفة بالمخاطر"، أو بشكل عام المحتوى الذي يُحتمل أن يُحرّض على "سلوك ضار محتمل"، وفق بيان نشرته ميتا المالكة لإنستغرام.
وقالت مديرة الشؤون العامة لحماية الطفل في ميتا كابوسين توفييه "نضيف حاجزا افتراضيا إضافيا للمراهقين، لا سيما عندما يتعلق الأمر بالمحتوى الحساس وغير اللائق".
وسيُطبَّق الإطار المُعدّل لحسابات المراهقين فورا في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأستراليا، قبل توسيع نطاقه ليشمل دولا أخرى في الأشهر المقبلة.المعايير الأكثر حماية للمراهقينلتحديد العناصر التي يتعين إخفاؤها عن المراهقين، اعتمدت ميتا على تصنيف "PG-13" المُستخدم في دور السينما الأميركية والذي يُحذّر الأهل من أن بعض مقاطع الأفلام غير مُوصى بها للأطفال دون سن 13 عاما.
ولا توجد قائمة شاملة بالمواضيع أو الصور التي قد تُؤدي إلى هذا التصنيف، والذي يخضع لتقدير لجنة مُختصة (CARA)، مُكوّنة من أهل مُستقلين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "إنستغرام" تزيد الضوابط على حسابات المراهقين - مشاع إبداعي
قالت كابوسين توفييه، ردا على سؤال حول قرار اعتماد معايير مُخصصة في الأصل لمن هم دون سن 13 عاما للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما "نريد اعتماد المعايير الأكثر تقييدا وحماية للمراهقين".
وأعطت مثالا على ذلك المحتوى الذي يُروّج "للأنظمة الغذائية القاسية" أو "الذي يُمجّد أو يُروّج للتبغ". يتم تصنيف الرسائل أو الصور أو مقاطع الفيديو المنشورة من خلال مزيج من الذكاء الاصطناعي وتقديرات المُشغّلين البشريين.دور للذكاء الاصطناعيأوضحت ميتا أن أنظمتها ستضع المستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما "تلقائيا في وضع 13+، ولن يتمكن هؤلاء من الخروج من هذا الوضع بدون إذن الوالدين".
لا تعتمد المجموعة فقط على ما يصرّح به المستخدمون عبر منصاتها، بل أيضا على أنظمة التحكم في العمر الحالية والتي تحدد "الإشارات" المحتملة بناءً على استخدام المنصة.
في حالة الشك، تشترط ميتا التحقق من العمر إما بإظهار بطاقة هوية أو من خلال فيديو مصوّر ذاتيا بطريقة "سيلفي".
كما أطلقت المجموعة العملاقة في مجال التواصل الاجتماعي الثلاثاء إمكان فرض الأهل قيودا إضافية على المحتوى الذي يمكن لأبنائهم المراهقين رؤيته.