وكيل وزارة الداخلية يكرّم الطلبة الموفدين من الدول الصديقة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أبوظبي/وام
كرّم اللواء خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، جميع الطلبة الموفدين من الدول الصديقة من طلبة الدفعة الثانية الملتحقين بكلية الشرطة، ضمن برنامج تعاون دولي، والبالغ عددهم (35) طالباً يمثلون (14) دولة هي الولايات المتحدة الأمريكية،كندا، تركيا، أستراليا، البرازيل، كولومبيا، كوراساو، أندونيسيا، أوزبكستان، أروبا، مالطا، الباهامس، الكونغو، ونيجيريا.
وسلم الخييلي شهادات التقدير للطلبة الموفدين، وذلك بعد انتهاء مراسم حفل التخريج الرسمي، مقدماً لهم التهنئة والتبريك على نجاحهم وتميزهم وحرصهم على تمثيل بلادهم خير تمثيل، وتعزيز العلاقات بين الإمارات ودولهم الصديقة.
ويعد برنامج الدبلوم المهني الدولي منصة فريدة لضباط إنفاذ القانون من جميع أنحاء العالم، للمشاركة في التدريب الأكاديمي في كلية الشرطة في أبوظبي، حيث توفر هذه المبادرة فرصة قيمة للضباط، للتعمق في تجربة تعليمية غنية، تعزز تبادل المعرفة والأفكار حول ممارسات الشرطة، والفروق الثقافية الدقيقة، والحصول على شهادة أكاديمية من كلية مرموقة في العلوم العسكرية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الداخلية الإمارات نيجيريا
إقرأ أيضاً:
«البيئة» تعزز مهارات الطلبة الجامعيين في البحوث
تنظم وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة الرصد والتفتيش البيئي برنامجًا تدريبيًا لعدد من طلبة قسم العلوم البيئية والبيولوجية بكلية الآداب والعلوم في جامعة قطر، وذلك خلال الفترة من 15 يونيو الماضي حتى 7 أغسطس المقبل، في إطار برنامج التدريب الصيفي الذي تنفذه الوزارة لطلبة الجامعات.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز المهارات التحليلية والبحثية لدى الطلبة، عبر تعريفهم بآليات البحث العلمي والمنهجيات المستخدمة في مجالات دراستهم، وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على مهام إدارة الرصد والتفتيش البيئي والمختبرات الحديثة التابعة لها. ويستعرض البرنامج الجهود الميدانية التي تقوم بها الإدارة لحماية البيئة المحلية، مثل رصد وجمع العينات من البيئتين البرية والبحرية، ومتابعة حالتها للتأكد من مطابقتها للمعايير الوطنية، بالإضافة إلى تدريب الطلبة على إعداد التقارير البيئية الميدانية. كما يشمل البرنامج ورشاً تدريبية عملية في مختبرات الوزارة للتعرف على تقنيات تحليل العينات باستخدام أجهزة التحليل الكيميائي والبيولوجي، وأهمية ضمان جودة النتائج ومطابقتها للمؤشرات البيئية المعتمدة. وحرصت إدارة الرصد والتفتيش البيئي على تقديم تجربة تدريبية متكاملة من خلال تنظيم زيارات وجولات ميدانية إلى مختلف أقسام الإدارة والمختبرات، ضمن جدول زمني يغطي الجوانب النظرية والتطبيقية في مجال الرصد البيئي.