أولى تصريحات "الجنرال 200" القائد العام للقوات الأوكرانية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
في أولى تصريحاته بعد توليه منصبه، قال القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، ألكسندر سيرسكي إن "حياة وصحة الأفراد العسكريين كانت دائما ولا تزال القيمة الأساسية للجيش الأوكراني".
وحسب سبوتنيك، أعرب سيرسكي عبر قناته في "تلغرام" عن أمله في استمرار المساعدات الدولية لبلاده، مشيرا إلى ما وصفها "احتياجات الجبهة لأحدث الأسلحة التي تأتي من الشركاء الدوليين.
والتوزيع السريع والعقلاني وتسليم كل ما هو ضروري للوحدات القتالية".
وأضاف: "هناك مهام جديدة على جدول الأعمال. أولا وقبل كل شيء، التخطيط الواضح والمفصل لأعمال جميع هيئات القيادة والسيطرة العسكرية والتشكيلات والوحدات، مع الأخذ في الاعتبار احتياجات الجبهة لأحدث الأسلحة من الشركاء الدوليين، وتسليم كل ما هو ضروري للوحدات القتالية".
وأصبح معروفا أنه في 8 فبراير الجاري، وقع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي مراسيم بشأن تعيين سيرسكي، الذي كان قائدا للقوات البرية سابقا، كقائد أعلى للقوات المسلحة الأوكرانية بدلا من فاليري زالوجني.
بدورها، تؤكد وسائل الإعلام الغربية الرائدة أن سيرسكي يتمتع بسمعة مثيرة للجدل: إذ ينظر إليه على أنه مؤيد مقرب لزيلينسكي. ولا يحبه الجنود كثيرا بسبب سجله الحافل بالخسائر الفادحة، وفي أوكرانيا أطلق عليه لقب "الجزار" و"الجنرال 200".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القائد العام للقوات الأوكرانية ألكسندر سيرسكي الأوكراني
إقرأ أيضاً:
وقـفـات ومسـيـرات قـبـلـيـة في صـنـعـاء تُـجـسّـد الـجـهـوزيـة الـقـتـالـيـة الـعـالـيـة
ففي عزلة بني منصور بمديرية الحيمة الخارجية، نظّمت التعبئة العامة وقفة قبلية مسلّحة أكّـد خلالها المشاركون مضيَّهم بثبات في مسار التعبئة والإعداد، وتعزيز صفوف المرابطين حتى تحقيق النصر.
وجدّد أبناء العزلة استعدادهم لمواجهة أية تهديدات تستهدف الوطن والسيادة.
وفي عزلة وادي الإجبار بمديرية سنحان، أقيمت وقفة قبلية مسلّحة عبّر فيها المشاركون عن الجهوزية القتالية العالية، وتمسكهم بتوجيهات القيادة واستعدادهم لتنفيذ مختلف المهام اللازمة للتصدي لأي تصعيد.
كما أكّـدوا موقفهم الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني ودعم قضايا الأُمَّــة، والالتزام بخيارات السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
كما نفّذت التعبئة العامة في مديرية همدان مسيرًا راجلًا وتطبيقًا قتاليًا بالسلاح، شارك فيه موظفو المكاتب التنفيذية من خريجي دورات طوفان الأقصى – المستوى الثاني، إلى جانب قيادة السلطة المحلية.