غدًا.. دار الإفتاء تستطلع هلال شهر شعبان 2024
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر شعبان يوم غد السبت 10 فبراير 2024، الموافق 29 شهر من شهر رجب لعام 1445، ليبدأ معه العد التنازلى لشهر رمضان 2024 والمنتظر أن يحل فلكيًا 11 مارس المقبل.
بداية شهر شعبان 2024طبقا للحسابات الفلكية التي أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، يولد هلال شهر شعبان مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة الواحدة صباحًا بتوقيت القاهرة المحلي يوم السبت 29 من رجب 1445 هـ الموافق 2024م/2/10 (يوم الرؤية).
يبقى الهلال الجديد لمدة 39 دقيقة بعد غروب شمس ذلك اليوم (يوم الرؤية) في مكة المكرمة وفى القاهرة 40 دقيقة، وفى باقي محافظات جمهورية مصر العربية يبقى الهلال الجديد في سمائها لمدد تتراوح بين (40- 42 دقيقة).
وفى العواصم والمدن العربية والإسلامية، يبقى هلال شعبان 1445 الجديد بعد غروب شمس ذلك اليوم لمدد تتراوح بين (30- 50 دقيقة)، وبذلك تكون غرة شهر شعبان 1445 هـ فلكيًا يوم الأحد 2024/2/11.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دار الإفتاء هلال شهر شعبان مكة المكرمة المعهد القومي للبحوث الفلكية شهر شعبان
إقرأ أيضاً:
شعبان يوسف: فوز سلوى بكر بالبريكس انتصار للقيمة
قال الكاتب والناقد شعبان يوسف، إن فوز الكاتبة الكبيرة سلوى بكر بجائزة البريكس في دورتها الأولى إنما يعد انتصارًا للقيمة أمام كتابات رديئة، ويمنح أملا لمن يكافح أنه سيفوز يوما ويتحقق السعي في القيمة أفضل من السعي نحوها.
وأضاف أن كتابات سلوى تحفل بالإنسانيات ونبش المسكوت عنه في عالم المرأة وما يثير حفيظة المجتمع.. متحدثا عن أول مجموعة قصصية لها بعنوان "كراسة بسيطة" والتي احتوت قصتين فقط، وحققت حضورا وانتشارا كبيرا، مستعرضا في حديثه مجموعة "زينات في جنازة الرئيس"، والتي انتصرت خلالها سلوى للهامش الاجتماعي الذي تتعامل معه كمتن وليس كهامش.
ويتابع شعبان أن تميز سلوى إنما يرجع لعدة أسباب أهمها أنها ظهرت في فترة تموج بأعمال تهتم بالصور واللغة على حساب الأفكار مما جعلها تظهر وتتألق بكتاباتها الواقعية التي تنتصر للفكرة والإنسان.
وانتقل شعبان يوسف للحديث عن بدء تعرفه بسلوى بكر، مؤكدا أن علاقتما بدأت منذ ١٩٧٦، حيث تعرف عليها في أسبوع الجامعة الثقافي، ثم صارا صديقين.
متابعا أن سلوى بكر هي أول امرأة تدخل حزب العمال الشيوعي المصري، حيث قدرتها اللافتة على النقاش والثبات على المبدأ.
مختتما بأن سلوى بكر لم تسع للحصول على الجائزة، بل هي تستحقها، فسلوى لا تنحني، بالعكس هي تعتز بنفسها وبقلمها كثيرا.
جاء هذا خلال الندوة التي أقيمت احتفاء بفوز الكاتبة سلوى بكر بجائزة البريكس الأدبية في دورتها الأولى، والتي استضافتها جريدة الدستور، وتحدثت خلالها الكاتبة ضحى عاصي والكاتبة سلوى بكر وعدد من الأدباء والمثقفين، وأدارها الكاتب والناقد شعبان يوسف.
وحضرها لفيف من المثقفين والأدباء والإعلاميين.