محافظ بورسعيد يكشف أسباب إزالة منطقة الجميل ومصير السكان (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
كشف اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، عن أسباب هدم المباني في منطقة الجميل، موضحًا أن المجلس الشعبي المحلي للمحافظة عام 1980 قام بتخصيص 50 فدان لإقامة مناطق مصيفية.
أول تعليق من محافظ بورسعيد بشأن تظاهرات أهالي أرض الجميل محافظ بورسعيد: استمرار أعمال وضع طبقة الأسفلت السطحية لشارع الأمين بحي المناخ عقد التخصيصوقال "الغضبان" في اتصال هاتفي مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، أنه تم تقسيم المنطقة في ذلك التوقيت، وتم تحديد سعر متر الإشغال بقيمة جنيه واحد.
وأضاف "بعد تسليم الأهالي الأرض، تم إنشاء الوحدات المصيفية، كما أن العقد ينص أنه في حالة الإخلال بأي بنود العقد أو حاجة الدولة لهذه الأرض، يتم إلغاء العقد".
وأوضح أن عقد التخصيص ينص على أحقية الدولة في استرداد أرض الجميل في حالة احتياجها لها، موضحًا أنه في عام 2019 كان أكثر من 270 وحدة غير مأهولة في المنطقة.
أسباب الهدموأشار إلى أن 173 وحدة تم التنازل عنها بالتوكيلات، وفي أواخر 2020، صدر قرار هيئة التنمية العمرانية أصدرت قرار بتعديل تخصيص أرض الجميل.
وأوضح أن القرار اتخذ لعدة أسباب منها تدنى الخدمات المقدمة فيها، قربها من المصانع الكيميائية، مستطردًا "لا بد من تطوير المنطقة لتواكب مع المناطق المجاورة لها، والعقد ينص على إخلاء المنطقة حال حاجة الدولة لها، مؤكدًا أن أي مواطن له حق سوف يأخذه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد التوكيلات بكري الغضبان اللواء عادل الغضبان مصطفى بكري محافظ بورسعيد مجلس الشعب التنمية العمرانية الوحدات المصيفية محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
موجة حر غير مسبوقة تجتاح شرق روسيا: حرارة قياسية وحرائق تهدد السكان والمنشآت
اجتاحت موجة حر شديدة شرق روسيا، حاملة معها درجات حرارة قياسية وحرائق متفرقة، لاسيما في قلب سيبيريا المعروفة بشتائها القارس. اعلان
في زابايكالسكي كراي، اندلعت النيران في منطقة بولشايا تورا بالتزامن مع وقوع انفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية. وقد أفادت وزارة الطوارئ الروسية بأن الحرائق نشأت بسبب انفجار ذخائر غير منفجرة في حقل مجاور للمنشأة، ما دفع السلطات إلى التدخل العاجل.
كما التهمت النيران عدة منازل في منطقة زاسوبوتشنايا، وفقًا لما أظهرته لقطات مصوّرة من الموقع، في حين اشتعلت حرائق غابات كثيفة في بلدة أتامانوفكا، ما استدعى إرسال طائرات متخصصة في مكافحة الحرائق لمحاصرة ألسنة اللهب.
امتد تأثير الطقس الحار إلى سكان منطقة إيركوتسك في سيبيريا، حيث اقتربت درجات الحرارة من مستويات قياسية، متجاوزة 30 درجة مئوية، ما دفع السكان للارتماء في البحار والبحيرات هربًا من الحرارة.
أما في حديقة حيوان سيبيريا، فقد اضطرت الإدارة لتأمين حمامات باردة للحيوانات في محاولة لتخفيف وطأة الطقس غير المعتاد.
Relatedإيطاليا تستعد لموجة حر قاسية بعد العواصف: درجات الحرارة قد تصل إلى 39 درجةإيطاليا تحت وطأة موجة حر شديدة: السياح يعانون في فلورنسا وروما وصقلية51.6 درجة مئوية في أبو ظبي.. الإمارات تشهد موجة حرّ قياسية في شهر مايووتطرح موجة الحر هذه، التي تضرب واحدة من أبرد مناطق العالم، تساؤلات مقلقة حول الاضطرابات المناخية المتسارعة، وتأثيراتها المتزايدة على الإنسان والطبيعة على حد سواء.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة