رجل الأعمال المصري محمد أبو العينين يكشف حقيقة بيعه قنوات "صدى البلد" لمستثمرين إماراتيين
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
نفى رجل الأعمال المصري محمد أبو العينين ما تردد عبر بعض المنصات والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن توقيعه عقود بيع مجموعة "قنوات صدى البلد" لمستثمرين إماراتيين.
وقال محمد أبو العينين وهو وكيل مجلس النواب المصري ورئيس مجلس إدارة شبكة قنوات صدى البلد المصرية في تصريحات خاصة لموقع "القاهرة 24": "إن ما تردد حول بيع المجموعة لمستثمرين إماراتيين كذب، وليس له أي أساس من الصحة".
كما نفت إدارة مؤسسة قنوات ومواقع "صدى البلد" ما نشر بشأن بيع المؤسسة لمستثمرين إماراتيين، مؤكدة أن هذا الأمر محض شائعات لا أساس لها من الصحة جملة وتفصيلا.
وأشارت إدارة المؤسسة في بيان صحفي إلى أنه لا توجد أي نية حاليا أو مستقبلا لبيعها على الإطلاق، فهي من ركائز دعم الدولة والدفاع عن مصالحها وجزء من قوة مصر.
وأكد البيان الصحفي أن قنوات ومواقع "صدى البلد" تشهد خلال الفترة الأخيرة عملية تطوير تكنولوجية وتحريرية لمواكبة التطورات العالمية، وهذا الأمر معلن للجميع وتعمل عليه المؤسسة بشكل دوري.
وطالبت إدارة مؤسسة صدى البلد المواقع الإخبارية بضرورة تحري الدقة والمصداقية فيما يتعلق بنشر أي أخبار في هذا الشأن، والرجوع إلى إدارة "صدى البلد" باعتبارها المصدر الرئيسي والأساسي لأي معلومات تخص المؤسسة.
المصدر: "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أبو ظبي الاستثمار القاهرة وسائل الاعلام أخبار مصر اليوم صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف حقيقة انتشار ذهب مغشوش مخلوط بالنحاس
كشف نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب السابق، حقيقة ما يتداول عبر منصات التواصل الاجتماعي حول انتشار ذهب مغشوش مخلوط بالنحاس والتنجستن في الأسواق، خاصة ما يعرف بـ الجنيه البلدي.
أوضح نادي نجيب خلال مداخلة هاتفية في برنامج ستوديو إكسترا المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن الذهب عموماً، والجنيهات الذهبية على وجه التحديد، تخضع لرقابة صارمة من مصلحة الدمغة والموازين، حيث يتم دمغها وتغليفها بغلاف محكم لضمان عيار 21 وجودتها.
وأشار نادي نجيب لى أن ما يثار حول الجنيه البلدي أو القديم غير المغلف، هو نتيجة تلاعب بعض ضعاف النفوس في السابق بخلطه بمعادن أخرى لبيعه بأسعار أقل وتحقيق مكاسب غير مشروعة، محذراً المواطنين من شراء الذهب غير المدموغ أو المغلف بشكل رسمي.
وشدد نادي نجيب سكرتير عام الشعبة السابق على ضرورة شراء الذهب من محلات ذات سمعة طيبة ومعروفة، والتأكد من الحصول على فاتورة رسمية مختومة ومؤرخة تتضمن تفاصيل المنتج وسعره، معتبراً الفاتورة بمثابة "شهادة ميلاد" للقطعة الذهبية وسند ملكية يضمن حق المشتري عند البيع مستقبلاً.
وحذر نادي نجيب من الانسياق وراء بعض التجار الذين يخيرون العميل بين دفع ضريبة القيمة المضافة للحصول على فاتورة أو التنازل عنها مقابل سعر أقل، مؤكداً أن هذا الإجراء غير قانوني وأن الضريبة مدفوعة مسبقاً عند الدمغ.
وفيما يتعلق بتأثير الشائعات على أسعار الذهب، نفى نادي نجيب وجود أي تأثير يذكر، مؤكداً أن سعر الذهب في مصر مرتبط بشكل أساسي بالسعر العالمي للأوقية في البورصات العالمية، ولا يتأثر بالشائعات المحليةن وطمأن المواطنين بأن سوق الذهب في مصر مستقر وملتزم بالمعايير الدولية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟