ميناء رفح البري يستقبل 40 مصابًا فلسطينيًا وإدخال 115 شاحنة مساعدات
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
استقبل ميناء رفح البري بشمال سيناء، 447 شخصا بينهم 40 مصابا فلسطينيا قادمين من قطاع غزة.
وقال مصدر مسئول بالميناء في تصريح، اليوم الأحد، إنه تم استقبال 65 جريحا ومرافقا فلسطينيا 40 مصابا و25 مرافقا قادمين من مستشفيات بقطاع غزة للعلاج بمستشفيات محافظات الجمهورية، موضحا أن ميناء رفح البري استقبل أيضا 250 من حملة الإقامات والجنسيات المزدوجة و132 من حملة الجوازات المصرية.
وأشار المصدر إلى أنه تم إدخال 115 شاحنة إلى قطاع غزة من بينها 110 شاحنات مساعدات إنسانية متنوعة، و5 شاحنات وقود.
اقرأ أيضاًالاحتلال الإسرائيلي يطلق الرصاص بكثافة على المواطنين في شمال شرق رفح الفلسطينية
مصطفى بكري عن استعداد إسرائيل لعملية عسكرية بـ رفح: نتنياهو يُعِد لمذابح خطيرة بدعم أمريكي
مصطفى بكري: نثق بحكمة الرئيس السيسي في مواجهة التهديدات الإسرائيلية باجتياح رفح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان تل ابيب صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
سموتريتش: الكابينيت صادق على إدخال مساعدات إلى غزة عبر الآلية القديمة
أعلن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد 6 يوليو 2025، أن المجلس الوزاري المصغّر للشؤون الأمنية (الكابينيت)، قرّر السماح بإعادة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر الآلية القديمة التي كانت معتمدة سابقًا، وذلك بعد تعثّر تنفيذ الآلية الإسرائيلية الأميركية المشتركة.
وأعرب سموتريتش في تصريحات صحفية، عن رفضه لهذا القرار، واصفًا هذه الخطوة بأنها "غير مقبولة"، قائلًا: "هذا القرار تم اتخاذه من قِبل الكابينيت ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ، وسأقوم بدراسة خطواتي المستقبلية في ضوء هذا التطور".
وأكد أن الآلية الأخيرة التي تم الاتفاق عليها مع الجانب الأميركي أثبتت أنها معقّدة وغير فعالة، مشيرًا إلى أنها "تسببت بسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى بين المدنيين"، خلال محاولات توزيع المساعدات في القطاع خلال الأشهر الماضية.
جاء ذلك في الوقت الذي لم توافق فيه الحكومة الإسرائيلية على التعديلات التي طرحتها حركة حماس بشأن صيغة اتفاق الهدنة، إلا أن إسرائيل قرّرت رغم ذلك إرسال وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة، في إطار مواصلة المباحثات غير المباشرة لتقريب وجهات النظر بشأن وقف إطلاق النار وقضية تبادل الأسرى.
اقرأ أيضا/ قطر تستضيف اليوم جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غـزة
القرار يأتي في وقت تواجه فيه إسرائيل ضغوطًا دولية متصاعدة لتخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، خاصة بعد تقارير أممية تحدثت عن مجاعة وشيكة ونقص حاد في الأدوية والمياه الصالحة للشرب.
وبحسب مصادر إعلامية إسرائيلية، فإن العودة إلى الآلية القديمة تهدف إلى تسريع إدخال المساعدات الأساسية مثل الغذاء والماء والدواء، في حين تبقى الملفات السياسية والأمنية محل تفاوض، خصوصًا بعد تمسك كل من إسرائيل وحماس بمواقف متباعدة في جولات التفاوض الأخيرة.
يُذكر أن الآلية الأميركية الإسرائيلية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، والتي تم اعتمادها خلال الأشهر الماضية، قد واجهت انتقادات واسعة من منظمات إغاثية وحقوقية دولية، بسبب تعقيداتها الأمنية والإدارية، ما أدى إلى تعطيل وصول المساعدات إلى مستحقيها، وتسبّب في سقوط مئات القتلى والجرحى بين المدنيين الفلسطينيين، نتيجة الازدحام، وسوء التنظيم، والاستهداف في بعض نقاط التوزيع. وقد دفعت هذه النتائج المأساوية الحكومة الإسرائيلية إلى مراجعة هذه الآلية والعودة إلى النموذج القديم، تحت ضغط إنساني ودولي متزايد، حسب مراقبين.
المصدر : مونت كارلو الدولية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية قناة عبرية تكشف عن تشكيلة الوفد الإسرائيلي إلى الدوحة إسرائيل تقرر منع توظيف معلمين درسوا في جامعات فلسطينية "الكابينيت" يُصادق على توسيع توزيع المساعدات في جميع أنحاء قطاع غزة الأكثر قراءة في جلسة مغلقة بمشاركة الأجهزة الأمنية – المحكمة توافق على تأجيل شهادة نتنياهو مصر: الاعتراف بدولة فلسطين السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن في المنطقة الصحة تنشر أحدث حصيلة لعدد شهداء غزة حماس: 66 طفلا فقدوا حياتهم بغزة جراء التجويع الإسرائيلي عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025