مي عبد الحميد: 23% من المستفيدين من الإسكان الاجتماعي سيدات
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أكدت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن هناك لبس فيما يثار في السوشيال ميديا، حول مشكلات السيستم سقوط الموقع والبطيء، وهي لاتخص بأي حال من الأحوال صندوق الإسكان الاجتماعي، وإنما تخص أطروحات هيئة المجتمعات العمرانية، لأننا لانخاطب فئات معينة وبشروط محددة، موضحة، “أنا بتاعت محدودى الدخل والغلابة”.
وتابعت “عبد الحميد” خلال اجتماع لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب برئاسة النائب أحمد بدوي، بأن جهاز الاسكان الاجتماعي قام بالإعلان عن 17 إعلان عن شقق الاسكان الاجتماعي وهناك مليون ونصف مواطن بيتقدموا في الإعلان الواحد ويتم الاختيار عبر القرعة الإلكترونية، ولايوجد أي استثناءات إلا في الأدوار العليا للحالات المرضية، التي لاتستطيع السكن في أدوار عليا، وفقا للقواعد في مجلس الوزراء، وأنه منذ عام 2016 التقديم كله إلكتروني ولاتدخل يدوي إطلاقا.
وأضافت أن هناك تسليم جديد لشقق الاسكان الاجتماعي، في أبريل 2024 وسيتم الإعلان عن تسليم 200 الف وحدة سيتم تسليمهم خلال سنتين، متابعة بأن هناك نسبة 23% من المستفيدات من السيدات في شقق الاسكان الاجتماعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكان الاجتماعي الاسکان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
الصبيحي يكتب .. الضمان في مواجهة الخطر الاجتماعي
كتب .. #موسى_الصبيحي
تقوم فلسفة #الضمان_الاجتماعي على مبدأ الحماية الاجتماعية للفرد، وأساسها مواجهة ” #الخطر_الاجتماعي ” الذي يُعرَّف بأنه: كل خطر يؤثّر في المركز الاقتصادي للفرد من خلال إنقاص دخله أو إيقافه لأسباب فسيولوجية مثل الشيخوخة والمرض والعجز والوفاة أو لأسباب ذات طابع اقتصادي مثل الفقر والبطالة وغلاء المعيشة والأزمات الاقتصادية وما شابه ذلك.
لذلك فإن غاية الضمان تتحقق من خلال بلوغ الأهداف الرئيسة التالية:
١) الإسهام في حماية الفرد اجتماعياً واقتصادياً من خلال توفير احتياجاته المعيشية الأساسية.
٢) تعزيز الاستقرار الوظيفي.
٣) بناء علاقة إيجابية تضامنية بين العامل وصاحب العمل.
٤) مواجهة مشكلة الفقر في المجتمع والحد منه من خلال عمله كمصدّ فاعل للفقر.
٥) ترسيخ قواعد التكافلية المجتمعية.
٦) الإسهام الفاعل في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.