فتح باب التنازلات والطعون لانتخابات رابطة المحررين الرياضيين بـ«الصحفيين» السبت
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات رابطة المحررين والنقاد الرياضيين، أنها تلقت في اليوم الأخير لغلق باب الترشيح طلبات الزميل محمد يحيي يوسف «الأخبار» على منصب الرئيس، والزميلين أحمد إسماعيل «أخبار اليوم» وأسامة دعبس «الدستور» على منصب نائب الرئيس، والزميلين إيهاب الجنيدى «المصرى اليوم» وأحمد الأحمر «الجمهورية» على منصب أمين الصندوق.
وأوضحت أن المرشحين على منصب عضوية المكتب التنفيذى للرابطة هم الزملاء: أحمد الهوارى جريدة الفجر، وريهام بكير جريدة الشارع، وعادل عبد الصبور جريدة العمال، ومحمد إبراهيم ومحمد القاضي من جريدة الجمهورية، ومحمد غبن من الدستور، ومحمود المخبزي من الأخبار، ومصطفى عبده من الديار، ونادر عبد الباقي من النبأ، وهاني عبد الصبور من جريدة المصريون، وياسر تهامي من جريدة الأمة.
يذكر أنه منذ فتح باب الترشح تلقت النقابة طلبات الزملاء المرشحين على منصب رئيس الرابطة حسن خلف الله من الأهرام، وعلى منصب نائب الرئيس إبراهيم مدكور جريدة أخبار اليوم، وعمر يحيى عبد الرحيم من موقع اليوم السابع، وعلى منصب أمين الصندوق إيهاب شعبان من الجمهورية، وعلى منصب عضوية المكتب التنفيذى عبير عبد الواحد صوت الأمة، وهشام أبو حديد من المصرى اليوم، ومحمد تركي الإذاعة والتليفزيون، ومحمود عبد السميع من الأهرام، وأحمد الجيوشي من السوق العربية، وأحمد محمدي من العربي، وخالد عامر من الشروق، ومحمد صلاح صحفي حر، وعبد الحميد فراج من الفجر، ووليد ماهر من اليوم السابع.
فتح باب الطعون والتنازلاتيفتح باب الطعون، والتنازلات لمدة ثلاثة أيام، تبدأ من السبت 17 حتى الاثنين 19 فبراير 2024، وتعلن في الواحدة من بعد ظهر اليوم الأخير الكشوف النهائية للمرشحين، وأعضاء الرابطة، الذين لهم حق التصويت، وهم المسددون لاشتراك النقابة.
اللجنة المشرفة على الانتخابات برئاسة الناقد الرياضى شوقى حامد، وتضم فى عضويتها الناقد الرياضى الدكتور طارق الأدور، والناقد الرياضى خالد عبد المنعم، وعضو مجلس النقابة رئيس لجنة المتابعة حسين الزناتى، وعضو مجلس النقابة المشرف على الشعب والروابط محمود كامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين مجلس نقابة الصحفيين الصحفيين على منصب
إقرأ أيضاً:
فلسطين تنال عضوية كاملة في اللوائح الصحية الدولية وتلقى دعماً أممياً للأوضاع الصحية المتدهورة
صراحة نيوز ـ اعتمدت الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، قرارين هامين لصالح دولة فلسطين، الأول يقر بانضمامها الكامل إلى اللوائح الصحية الدولية، والثاني يتناول التدهور الحاد في الأوضاع الصحية داخل الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.
وصوّت لصالح قرار انضمام فلسطين للوائح الصحية الدولية 112 دولة، مقابل معارضة دولتين فقط هما هنغاريا وإسرائيل، وامتناع 19 دولة عن التصويت، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، اليوم الجمعة.
ويعد هذا القرار نقلة نوعية في تمكين فلسطين من الوصول إلى الدعم الدولي في حالات الطوارئ الصحية، عبر منظومة اللوائح الصحية الدولية التي أُقرت عام 2005 ودخلت حيز التنفيذ في 2007. وتُنظم هذه اللوائح العلاقات بين وزارات الصحة الوطنية ومنظمة الصحة العالمية، لاسيما في مجالات الاستجابة للأوبئة والطوارئ.
ومنذ عام 2010، كانت فلسطين تملك نقطة اتصال رسمية مع منظمة الصحة العالمية، لكن القرار الجديد يرفع مكانتها لتُعامل كدولة عضو بكامل الصلاحيات، ما يمنحها حق الاستفادة من الدعم الفني والتقني المقدم من المنظمة.
كما اعتمدت الجمعية العامة قراراً ثانياً بعنوان “الأوضاع الصحية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية”، حصل على تأييد 114 دولة، بينما عارضته هنغاريا وإسرائيل، وامتنع 15 عن التصويت.
القرار الثاني سلّط الضوء على التدهور الخطير في القطاع الصحي الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، داعياً إلى رفع الحصار الإسرائيلي والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والطبية دون قيود.
وشدد القرار على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني، وضمان حماية المرافق الصحية والعاملين فيها، ووقف الاعتداءات المتكررة على هذه المنشآت الحيوية.
وبيّن التقرير المقدم للجمعية أن 94% من المرافق الصحية في قطاع غزة تعرضت للتدمير، ولا يوجد أي مستشفى يعمل بكامل طاقته، فيما لا يعمل سوى 19 مستشفى من أصل 36 بشكل جزئي.
كما أشار التقرير إلى نفاد 43 صنفاً من الأدوية الأساسية، في وقت يستمر فيه الاحتلال الإسرائيلي بمنع دخول المساعدات الطبية لأكثر من 80 يوماً، حيث سُمح فقط بدخول شاحنتين خلال تلك الفترة.