احم نفسك من الأمراض الجلدية فى المصيف بهذه الخطوات مرأة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
مرأة، احم نفسك من الأمراض الجلدية فى المصيف بهذه الخطوات،توجد العديد من الأمراض الجلدية التي يمكن أن تحدث خلال فصل الصيف، وللوقاية منها يمكن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احم نفسك من الأمراض الجلدية فى المصيف بهذه الخطوات ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توجد العديد من الأمراض الجلدية التي يمكن أن تحدث خلال فصل الصيف، وللوقاية منها يمكن اتباع بعض النصائح التالية يكشف عنها الدكتور عماد زهران استشاري الجلدية لصدي البلد.
1. استخدام واقي الشمس: يجب استخدام واقي الشمس بشكل دائم عند التعرض لأشعة الشمس، ويفضل استخدام واقي الشمس بعامل حماية SPF 30 على الأقل، وإعادة وضعه بانتظام.
2. تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة: يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال فترات الظهيرة الحارة، والبقاء في الظل وارتداء الملابس الواقية من الشمس مثل القبعات والنظارات الشمسية.
3. الحفاظ على النظافة الشخصية: يجب الحفاظ على النظافة الشخصية والاستحمام بانتظام لتجنب العدوى بالفطريات والجراثيم.
4. تجنب الملابس الضيقة: يجب تجنب ارتداء الملابس الضيقة والمصنوعة من الأقمشة الثقيلة والغير مسامية، حيث يمكن أن تسبب احتقان الجلد وظهور الطفح الجلدي.
5. الحفاظ على الترطيب: يجب الحفاظ على ترطيب الجلد بشكل جيد من خلال تناول السوائل بكثرة واستخدام المرطبات الجلدية بشكل منتظم.
6. تغيير الملابس الرطبة: يجب تغيير الملابس الرطبة بشكل سريع، خاصة بعد السباحة أو التعرق الشديد، لتجنب الإصابة بالطفح الجلدي.
7. الحفاظ على نظافة المناشف والأغطية: يجب تجنب مشاركة المناشف والأغطية مع الآخرين، والحفاظ على نظافتها بشكل جيد لتجنب انتقال العدوى.
8. تجنب الحشرات: يجب تجنب الحشرات الطائرة واستخدام البخاخات المضادة للحشرات للوقاية من اللدغات والحساسية التي يمكن أن تسببها.
تلك هي بعض النصائح الهامة للحفاظ على صحة الجلد خلال فصل الصيف. وفي حالة ظهور أي علامات أو أعراض غير طبيعية على الجلد، يجب التوجه إلى الطبيب لتشخيص الحالة وتقديم العلاج اللازم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحفاظ على یجب تجنب یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أستاذ جلدية : الصلع الوراثى لا يمكن علاجه بخلطات عشبية أو زيوت مجهولة
يشهد مجال علاج تساقط الشعر والصلع تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، مدفوعًا بتقدم البحث العلمى وظهور تقنيات جديدة تعتمد على الطب التجديدى. وبالرغم من هذا التقدّم، لا تزال الإعلانات المضللة فى الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعى تُربك الجمهور وتقدّم وعودًا غير واقعية، مما يستدعى توضيح الصورة للقراء بعيدًا عن المبالغات التجارية.
يقول الدكتور محمد لطفى الساعى أستاذ الامراض الجلدية وتجميل الجلد والليزر بالمركز القومى للبحوث عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ يُعد الصلع الوراثى من أكثر مشكلات الشعر شيوعًا، ويعود لأسباب جينية وهرمونية تتعلق بحساسية بصيلات الشعر لهرمون الـ DHT ومع ذلك، فإن الطب الحديث قدّم حلولًا فاعلة تسمح بالسيطرة على الحالة وتحسين مظهر الشعر بدرجة كبيرة.
ان العلاجات المثبتة علميًا ما زالت تشمل المينوكسيديل كخيار موضعى، والفيناسترايد كخيار فموى يقلّل تأثير الهرمونات على البصيلات. لكن الأبرز خلال السنوات الأخيرة هو دخول تقنيات الطب التجديدى، وعلى رأسها:
حقن البلازما الغنية بالصفائح (PRP): التى تعتمد على استخراج عوامل نمو من دم المريض نفسه، وإعادة حقنها لتحفيز البصيلات الخاملة.
النانوفات والخلايا الجذعية المشتقة من الدهون: وهى تقنيات متطورة تعمل على تنشيط الأنسجة الحية فى فروة الرأس وتحسين بيئة نمو الشعر، وقد أثبتت الدراسات فاعلية واضحة فى زيادة السُمك وحيوية الشعر.
الـExosomes: وهى رسائل خلوية دقيقة تحمل بروتينات محفزة للنمو، وتُعتبر من أكثر التقنيات الواعدة رغم أنها ما زالت تحتاج المزيد من التقييم العلمى.
زراعة الشعر الحديثة بتقنيات FUE وDHI التى أصبحت تمنح مظهرًا طبيعيًا جدًا ونتائج دائمة فى معظم الحالات المناسبة.
هذه التطورات جعلت علاج الصلع أكثر فعالية مما كان عليه قبل عشر سنوات، بشرط التشخيص السليم والبدء المبكر بالعلاج.
رغم التقدم الطبى، لا تزال الإعلانات المضللة تحتل مساحة واسعة فى الفضائيات، وتعرض مستحضرات تدّعى «إنبات الشعر خلال أسبوع» أو «القضاء على الصلع نهائيًا». المشكلة هنا ليست فقط غياب الأساس العلمى، بل استغلال احتياجات الناس ودفعهم لشراء منتجات لا تملك أى ترخيص أو دليل طبى.
هذه الإعلانات تقدم وعودًا مستحيلة، لأن الصلع الوراثى لا يمكن علاجه بخلطات عشبية أو زيوت مجهولة. بل إن بعض هذه المنتجات قد يسبب التهابات أو حساسية بفروة الرأس. وعلى المواطن أن يدرك أن العلاج الحقيقى يبدأ من عيادة طبيب متخصص، وليس من إعلان تجارى مبالغ فيه.
ويضيف الدكتور محمد لطفى الساعى الصلع الوراثى ليس «مرضًا» بالمعنى التقليدى، بل هو حالة جينية شائعة جدًا، لكنه قابل للعلاج والتحكم بنسبة كبيرة. يمكن إيقاف تطور الحالة، ويمكن تحسين كثافة الشعر بدرجات مختلفة حسب عمر المريض ومرحلة الصلع ونوعية البصيلات المتبقية. كما أن الزراعة تمنح حلًا فعالًا للحالات المتقدمة.
إذن، نعم.. الصلع يمكن علاجه، لكن وفق بروتوكولات علمية وليس من خلال منتجات مجهولة فى الفضائيات.
الإكزيما من أكثر الأمراض الجلدية انتشارًا، وتتميز بالحكة والجفاف والالتهابات الجلدية. علاجها يعتمد على عدة محاور، أهمها:
المرطبات الطبية: وهى الأساس فى العلاج، لأنها تعيد بناء حاجز الجلد وتقلل الالتهاب.
الكورتيزون الموضعى: بجرعات محسوبة وتحت إشراف طبى، ومن الضرورى معرفة كيفية استخدامه بشكل آمن.
مثبطات المناعة الموضعية مثل تاكروليموس: بديل مهم خصوصًا للأطفال أو فى المناطق الحساسة.
العلاجات البيولوجية الحديثة مثل Dupilumab: والتى أحدثت ثورة حقيقية فى علاج الحالات الشديدة المزمنة التى لا تستجيب للعلاجات التقليدية.
تجنب المحفزات مثل العطور والمنظفات القوية والتوتر.
ورغم أن الإكزيما مرض قد يميل إلى العودة، إلا أن السيطرة عليه اليوم أصبحت أفضل بكثير بفضل العلاجات الحديثة.