المدينة المنورة.. تدشين مشروع اللوحات الرقمية على وسائل النقل العام
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
دشنت أمانة منطقة المدينة المنورة مشروع اللوحات الإعلانية الرقمية على حافلات النقل العام وسيارات الأجرة.
وتستهدف من خلاله تطبيق مفهوم المدن الذكية عبر استخدام التقنيات الرقمية في اللوحات الدعائية فضلاً عن دور ذلك في تحسين المشهد الحضري العام برعاية أمين المنطقة المهندس فهد البليهشي.اعتماد اللوحات الدعائية على 30 مركبةويأتي المشروع بمرحلته الأولى الذي يتضمن اعتماد اللوحات الدعائية على 30 مركبة، تماشياً مع استراتيجية تطوير الإعلانات الخارجية داخل المدينة المنورة وتوحيد الهوية البصرية للوحات الإعلانية.
أخبار متعلقة "بيئة عسير" تكرم مواطناً لإنقاذه نسراً مهدداً بالانقراضطقس السعودية.. هطول أمطار على عرعر"لجنة عليا" لمراجعة جميع أعمال الترميم في قصر الملك عبدالعزيز التاريخي بلينهكما ينسجم مع توجهات تعزيز المشهد البصري المتوافق مع إستراتيجية المنطقة خصوصاً في الشوارع الرئيسة والطرقات التي تسلكها المركبات والحافلات المستهدفة.#المدينة_أمانة |
دشنا اليوم مشروع اللوحات الرقمية على وسائل النقل العام في #المدينة_المنورة نقلة نوعية نستهدف من خلالها تطبيق أحدث التقنيات لتعزيز هويّة مدينتنا
وتجويد المحتوى الإعلاني. pic.twitter.com/erPlINQanB— أمانة منطقة المدينة المنورة (@AmanaAlmadinah) February 14, 2024مواكبة أحدث الأساليب في الإعلانات التجاريةهذا إلى جانب مواكبة أحدث الأساليب في الإعلانات التجارية من خلال اتباع أفضل الممارسات المتخصصة في هذا الجانب وتوسيع وتنويع طرق ووسائل الإعلانات.
ويسهم هذا في استهداف شرائح جديدة للمُعلنين وتحقيق نتائج إيجابية في الحملات الدعائية والتجارية على مستوى المدينة المنورة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة المدينة المنورة سيارات حافلات المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
المجالي : كفى…المدينة الجديدة مشروع وهمي وقصة فساد كبيرة
صراحة نيوز- أمجد المجالي
مدينة عمرة ليست مشروعا ولا هي المدينة الفاضلة…! بل هي غطاء شفاف لعملية مضاربة مكررة تباع للناس باسم التنمية..! وهي فخاً محكما نصب على شكل رؤية مستقبلية وغطاء أنيق لعملية إبتلاع أراض تنفذ بوقاحة وبنفس الوصفة التي أحترقت وفضحت نفسها مرارا.
ما يجري ليس تنمية:-
ما يجري نهب منظم يرتدي ربطة عنق ويتحدث بلغة” الاستثمار ” نفس السيناريو البائس، أراضي تلتهم ، وأسعار تنفخ وناس تجوع…. ثم يختفي المشروع تاركا خلفه الخراب على غرار مشاريع المناطق الحرة..! تفكير شيطاني.
أن أقحام أموال الضمان بعشرات الملايين، إضافة إلى ما يتجاوز (12) مليار دينار أجهز عليها من قبل الفريق العابر للحكومات الذي هبط علينا من حيث لا ندري وتحكم بمصائرنا وتعامل مع أراضينا وكأنها مزرعة قابلة للبيع والشراء حتى لأعدائنا..! هذه ليست مخاطرة..! هذه مقامرة بأقوات الناس.
تحويل مدخرات الفقراء والأيتام والأرامل والمتقاعدين المدنيين و العسكريين والعمال إلى وقود لمضاربة عقارية ليس خطاء إداري ، أنه أعتداء فاضح على حق الناس في الأمان والكرامة وجريمة ترقى إلى درجة الخيانة العظمى ترتب عليهم حسابا عسيراً.
أن مشروع مدينة عمرة الجديدة اليوم ليس مدينة فاضلة كالتي كان يدعو لها آبن خلدون..! هي عملية سطو مكتملة الأركان ، فقط تأخرت عن كتابة إسمها الحقيقي.
أن من يطلب من الناس ” الثقة ” بهذا ” المشروع “يطلب منهم أن ينسوا تاريخاً طويلا من الأكاذيب والمشاريع الوهمية وهنالك مخاوف مشروعة تتعلق بالاتفاقات الدولية التي تمس سيادة الوطن والأمة التي ولدت من الورق وماتت على الورق، فاتقوا ربكم يا هؤلاء.
وفي الختام نطالب جلالة الملك بالايعاز للحكومة صاحبة المشروع بوقف هذا المشروع…!