خطوة عزيزة.. أول تعليق من انتصار السيسي على مقابلة قرينة الرئيس التركي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
علقت السيدة انتصار السيسي، على زيارة أمينة أردوغان حرم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى مصر.
ونشرت انتصار السيسي عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك»: «أرحب بضيفة مصر العزيزة السيدة أمينة أردوغان حرم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.. وإنني إذ تشرفت بلقاؤها على أرض مصر الغالية، كان لقاء وحديث زاخر بالمناقشات حول موضوعات الحماية المجتمعية والمبادرات ذات الصلة بالمساعدات والجهود المصرية المبذولة في هذا الشأن، وقمنا بجولة تفقدنا خلالها غرفة عمليات حياة كريمة والهلال الأحمر المصري لمطالعة سير الأعمال».
وأضات انتصار السيسي: «زيارة غالية وخطوة عزيزة للسيدة التركية الأولى على أرض مصر.. وأتطلع لتعزيز سُبل التعاون بيننا في شتى المجالات».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انتصار السيسي الهلال الأحمر المصري شتى المجالات رئيس تركيا أمينة أردوغان عمليات حياة كريمة انتصار السیسی
إقرأ أيضاً:
حتمية وقف الحرب في غزة.. الرئيس السيسي يتلقى اتصالًا من ملك البحرين
تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالًا هاتفيًا من الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين الشقيقة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول مجمل العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل مواصلة تعزيزها في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز أواصر الأخوة والتضامن العربي.
وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، إلى أن الاتصال تطرق كذلك إلى مستجدات الأوضاع الإقليمية، وبشكل خاص تطورات الوضع في قطاع غزة، حيث شدد الزعيمان على ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف الحرب في القطاع، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ودون عوائق، فضلًا عن حتمية البدء في عملية إعادة إعمار القطاع بما يكفل عودة الحياة الطبيعية لأهاليه.
وأكد السيد الرئيس والملك حمد بن عيسى آل خليفة رفضهما القاطع لأي مساعٍ تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مشددين على أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة الاهتمام العربي والدولي.
كما اتفقا على أهمية التنفيذ الكامل لخطة الرئيس ترامب للسلام، وفقًا لما تم اعتماده في قرار مجلس الأمن ذي الصلة رقم (٢٨٠٣)، باعتبارها إطارًا لتحقيق السلام العادل والشامل.
واضاف المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس والملك حمد اتفقا على مواصلة الاتصالات والتنسيق بشأن القضايا محل الاهتمام المشترك، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، بما يعزز وحدة الموقف العربي ويخدم مصالح شعوبها.