بالفيديو.. الأمير فهد بن جلوي يُتوج الفائزين بأشواط رموز الثنايا في مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
توج الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن، اليوم، ملاك الهجن من الإمارات والسعودية، الفائزين بألقاب أشواط رموز مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن في فئة الـ "ثنايا"، الذي انطلقت نسخته الأولى ونظمه الاتحاد السعودي للهجن من الثامن من شهر فبراير الجاري، على أرض ميدان الجنادرية في مدينة الرياض.
ونجحت المطية "الشاهينيه" لهجن العاصفة الإماراتية في تحقيق رمز الشوط الأول (بكار ـ مفتوح)، ونالت المطية "الواضح" لهجن زعبيل الإماراتية رمز الشوط الثاني (قعدان ـ مفتوح)، وحققت المطية "براكه" لمالكها الإماراتي مانع الشامسي رمز الشوط الثالث (بكار ـ عام)، فيما نالت المطية "مبشر" لمالكه السعودي عزام الشريف رمز الشوط الرابع (قعدان ـ عام).
كما ظفرت المطية "الشاهينيه" بالتوقيت الأفضل في منافسات الـ "لقايا"، وحققت المطية المتوجة بلقب رمز الشوط الرابع توقيت بلغ 12:12.373 دقيقة.
وبلغ عدد المطايا المشاركة في منافسات الـ "ثنايا" اليوم وأمس 710 مطايا، بواقع 503 مطايا في اليوم الأول، و207 مطايا في اليوم الثاني.
???? | رئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي يتوج الفائزين بأشواط رموز الثنايا ضمن منافسات #مهرجان_خادم_الحرمين_الشريفين_للهجن #عام_الإبل_2024 pic.twitter.com/H4lodalw5p
— أحمد العجلان (@ahmad2man) February 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الرياض مهرجان الهجن الأمير جلوي ثنايا رمز الشوط
إقرأ أيضاً:
أنور الكموني بطل التنس المصري يكرم رموز الإنسانية في مهرجان كان
يواصل أنور الكموني، بطل التنس المصري ومؤسس حملة "مانحي الأمل" العالمية، مشاركاته المؤثرة على الساحة الدولية، مجسّدًا رسالة مفادها أن "الإرادة الحقيقية تهزم المستحيل". فقد عاد الكموني إلى الملاعب بعد معركة شرسة مع فشل في النخاع العظمي، ليكون أول رياضي في التاريخ يعود إلى التصنيف الدولي للتنس بعد عملية زرع نخاع، حاملًا معه رسالة تتجاوز الرياضة إلى الأمل والحياة.
وفي الأيام الماضية، تمت دعوة الكموني للمشاركة في مهرجان كان السينمائي الدولي، بصفته مؤسس حملة "مانحى الأمل العالمية"، وذلك ضمن فعاليات مؤسسة Better World Fund. وفي عشاء رسمي حضره نخبة من نجوم هوليوود وأيقونات الفن والسياسة والإعلام، خطف الكموني الأضواء عبر حضوره الملهم وكلماته التي لامست القلوب، حيث قدّم درع "مانحى الأمل الأمل" للوزيرة الفرنسية السابقة إيزابيل لونفي روم، تكريمًا لمسيرتها الرائدة في دعم حقوق المرأة، وتعزيز التنوع، والمساواة، والتضامن الإنساني حول العالم.
في حضور النجم العالمي كيفن سبيسي وأكثر من 200 صحفي وإعلامي دولي، تحوّل هذا الحدث إلى منصة عالمية تبرهن أن الأمل ليس شعارًا بل فعلًا إنسانيًا يُصنع عبر الشراكات والتكريمات الحقيقية.
وكانت هذه اللحظة أكثر من مجرد تكريم، بل مثّلت تتويجًا رمزيًا لتحالف إنساني عالمي بين حملة "مانحي الأمل" التي تأسست من قلب المعاناة، ومؤسسة "Better World Fund" التي تعمل على دمج الفن بالرسالة الإنسانية.
ويأتي هذا التحالف ثمرة تعاون مستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث شدد الكموني على أهمية الإشادة بالدور الكبير الذي لعبه مانويل كولاس دو لا روش، مؤسس ورئيس مؤسسة Better World Fund، على نجاح الحفل فى فى مهرجان كان
وقال الكموني:
"أتقدم بخالص الشكر والعرفان لمانويل كولاس دي لا روش. الذى أثبت أن الفن يمكن أن يكون وسيلة لشفاء العالم، وأن الإنسانية حين تتلاقى تصنع المعجزات."
واختتم الكموني كلمته بالقول:
"حملة مانحي الأمل وُلدت من الألم، لكنها تنمو بالأمل لتصبح صوتًا عالميًا للمهمّشين، والناجين، والمحاربين الحقيقيين في معارك الحياة."