تصدر فيلم “حب البنات” بطولة الفنان أشرف عبد الباقي التريند، وذلك بعد مرور 10 سنوات علي طرحه، وذلك بسبب عيد الحب حيث تصدر مشهد يجمع أشرف وليلي علوي وأحمد عز من الفيلم التريند على موقع x، وعبر الجمهور عن سعادته بالفيلم. 

مشهد الفيلم الذي تصدر التريند 

وكان حرص الفنان أشرف عبد الباقي، على الاحتفال بعيد ميلاده الـ 60 مع جمهوره، وذلك عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام».

 

حيث شارك جمهوره مشهدا من أعماله الفنية وعلق عليها قائلا: “بقيت 60 النهاردة عيد ميلادي، وبالرغم إن 60 رقم يخض بس ماتخضتش ولا حاجة.. ربنا يكملها معانا جميعا بالصحة والستر”.

 

وكان قدم النجم أشرف عبد الباقي مسرحيته الشهيرة "مسرحية كلها غلط" بمدينة العريش بشمال سيناء لأول مرة، وتم عرضها أيام 19 - 20 يونيو بقصر الثقافة بمدينة العريش، وذلك ضمن مبادرة وطن واحد، بعد النجاح الكبير التي حققته المسرحية أثناء عرضها بالقاهرة وبورسعيد والمنيا وأسيوط وجدة والرياض والساحل الشمالي علي مدار السنوات الماضية.

 

اقرأ أيضًا.. رسالة مؤثرة .. أشرف عبد الباقي يحيي ذكرى رحيل علاء ولي الدين

 

أبطال المسرحية

يذكر أن مسرحية "كلها غلط"، من بطولة أشرف عبدالباقي ومجموعة كبيرة من الشباب، ترجمة نادية حسب الله، مدير الفرقة رشدي سلامة، أزياء هالة الزهوي، ديكور محمود سامي، وإخراج أشرف عبدالباقى.

أشرف عبد الباقي

وكان شارك الفنان أشرف عبد الباقي، جمهوره ومتابعيه بصورة للنجم الراحل علاء ولي الدين، عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير"انستجرام".

 

اقرأ ايضًا..أشرف عبدالباقي ملك البحث رغم مرور أيام على شائعة وفاته

 

وعلق أشرف عبد الباقي على الصورة قائلًا:" ربنا يرحمك ياعلاء، زي النهاردة من عشرين سنة اتوفي علاء ربنا يرحمه ويغفرله يارب وبرغم ان فات عشرين سنة علي وفاته لكنه كان ومازال اقرب صديق ليا.

 

وأضاف:" اول مرة اطلع عمرة كان معاه واحنا رايحين الكعبة قاللي بص في الارض لغاية مانوصل والكعبة تبقي باينة واقوللك بص وادعي ويمكن الحكاية دي بقيت اعملها مع اي حد يعمل عمرة لأول مرة وادعي لعلاء.

 

وتابع:" في حياته كنت بشوف الخير اللي بيعمله مع ناس كتير واتعلم منه بشكل مباشر وغير مباشر علاقتنا كانت اكتر من اخوات ومن خلاله كنت بشوف باقي اصحابنا لانه كان كريم جدا ومضياف جدا.

أشرف عبد الباقي

وأكمل:" وفي بيته كنت بحس اني في بيتي وان والدته الله يرحمها زي والدتي اللي اتوفت وانا في سن صغير وخالد اخوه الله يرحمه ومعتز ربنا يكرمه ويخليه لاولاده زي اخواتي وقت ماكنت احس اني متضايق اروحله اتكلم معاه وارتاح ماكانش يعدي يوم الا لما نتقابل اونتكلم في التليفون نعرف اخبار بعض.

 

وأسترد:" صادف ان يوم وفاته كان اول يوم عيد الاضحى وبعد ماوقف علي الاضحية اتوفي وكنا علي ميعاد يومها في المسرح لعرض مسرحية لما بابا ينام اللي انتهت بوفاته.

 

وأختتم:" ربنا يرحمك ياعلاء ويصبر اهلك واصحابك اللي اكيد مادام عرفوك عمرهم ماهينسوك

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حب البنات أشرف عبد الباقي تويتر ليلى علوي أحمد عز أشرف عبد الباقی

إقرأ أيضاً:

ماذا لو أحببنا الوطن.. .؟

قد يبدو هذا المقال خياليًا بعض الشىء وبعيداً كل البعد عن ثوابت علم السياسة التى لا تعرف كثيراً كلمات مثل الحب والكره، وإنما تتعامل وفق المصالح المشتركة، وتحقيق المكاسب بكل طريق ممكن، ولكن ماذا لو جنبنا مرادفات السياسة، وقدمنا هذا الطرح المبنى على فكرة بسيطة جداً قد تندرج تحت اهتمامات علوم الاجتماع والفلسفة المتعارضة دائمًا فكرياً ومنهجياً مع علم السياسة؟

حب الوطن لا يتأتى أبداً دون أن يحب أبناء الوطن بعضهم ليحسنوا معاً، وبتلاحمهم أداء المهمة التى خلقهم الله من أجلها، وهى إعمار الأرض والبقاء على ثبات وتماسك مؤسسات الدولة، فهل نفعل هذا حالياً؟ أم أننا قد اختزلنا حب الوطن فى قلوبنا فى مجرد الشكل وابتعدنا عن المعنى الحقيقى لهذا الحب فلم يعد للود والتراحم بين سكان هذه الأرض وجود، وتبارى الأشقاء فى العداء لبعضهم وأسرفوا فى الأنانية فأصبح شعار البعص (أنا ومن بعدى الطوفان)؟

فكيف ندعى حب الوطن وقد تفننا فى السنوات الأخيرة فى الإساءة إلى بعضنا البعض وسادت روح النقد والتخوين وتوجيه الاتهامات جزافاً دونما أى موضوعية أو أدلة بشكل غير مألوف، فمن ليس معى فهو ضدى، ومن لا يوافقنى فى الرأي يصبح عدواً لى، ومن لا مصلحة لى معه يصبح فاسدًا ويستحل شرفه وعرضه، فيهان ويشهر به على الصفحات والمواقع؟

ماذا لو عادت الأخلاق كما كانت عليه قبل سنوات أو عقود ليست بالبعيدة؟ ولماذا أصبح هدف الجميع اليوم هو تثبيط الهمم والتشكيك فى أى عمل إيجابى يقدم لصالح الوطن وأبنائه؟ ولماذا تميزنا مؤخرًا فى قدرتنا الهائلة على إطفاء جذوة أى بقعة ضوء تبدأ فى التوهج تحت سماء الوطن؟ لماذا نحارب النجاح وننسى أن التنافس والغيرة فى النجاح شىء مطلوب وطيب لبناء الأوطان؟.. لماذا نقف بالمرصاد لكل من يقدم فكر جديد أو جهد مضاعف يميزه عن الآخرون؟ هل هى سنوات الفقر الإبداعى التى فرضت علينا هذا الواقع الأليم؟ أم أن هذا الوطن بالفعل قد أصبح بحاجة ملحة لثورة أخلاقية وفكرية متكاملة الأركان تعيد ترسيخ القواعد والأخلاق الاجتماعية التى تربى عليها السابقون فتميزوا وأبدعوا وهانت عليهم أرواحهم، وما يملكون فى سبيل الوطن.

إننا الآن أحوج ما نكون إلى عودة هذه المسميات التى كادت أن تندثر من مجتمعنا مثل الحب والإخاء، وإيثار مصلحة الوطن على المصالح الشخصية، ومساندة كل من يحاول أن يقدم جديدًا، وعدم محاربة نجاح الأشخاص لأنه فى النهاية هو نجاح للوطن بأكمله.. حفظ الله بلادنا الطيبة من تقلبات الأيام.. حفظ الله الوطن.

مقالات مشابهة

  • هل قصد السخرية من نادي الزمالك؟.. رامز جلال يتصدر التريند بإعلانه الجديد
  • اختتام المسابقة الثقافية لمدارس البنات الصيفية في صنعاء
  • أمير كرارة يتصدر التريند بعد ظهوره في «المشروع x»
  • المخرج خالد يوسف يتصدر التريند لهذا السبب
  • “حرب الجبالي” يتصدر التريند على منصات التواصل الاجتماعي
  • فيلم المشروع x لـ كريم عبدالعزيز يتصدر التريند بعد العرض الخاص بساعات
  • مسلسل "حرب الجبالي" يتصدر التريند بالتزامن مع عرض الحلقة الأولى
  • ماذا لو أحببنا الوطن.. .؟
  • عيد الأضحى ، واللحمة ، والمواطن ما معه اللي ترن
  • نكت صباح الخير