بعد انتقاده.. مصطفى وزيري بفيديو جديد "أنا صاحب وزيري1.. واستطعنا إبهار العالم"
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
استعرض الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار من خلال فيديو بثه مركز معلومات مجلس الوزراء، إنجازات ست أعوام مضت على ولايته فيما يشبه كشف حساب لكل ما تم من اكتشافات أثرية.
وقال وزيري إنه على مدار 6 سنوات مضت تمكن الأثري المصري من إبهار العالم، وجاء الفيديو بعد موجة نقد عاتية تعرض لها الأمين العام بسبب إعلانه عن ما أطلق عليه مشروع القرن "إعادة كسوة هرم منكاورع" وكذلك بسبب فيديو نشرته بوابة الفجر تحت عنوان فيديو سقارة.
وأكد وزيري أن مصر استطاعت أن تبهر العالم بسبب الاكتشافات الأثرية التي منذ عام 2016 من خلال حفائر كان نتيجتها اكتشاف عدد كبير من المقابر في الأقصر
وفي 2018 حقق الأثريون المصريون اكتشافات أخرى فى منطقة سقارة، منها عدد كبير من التوابيت ومن البرديات والتي أطلق على أولها وزيري1.
وعدد الدكتور مصطفى وزيري إنجازاته وإنجازات المجلس في ولايته تحت عنوان كبير أسماه من خلال حديثه "اكتشافات بأيادي مصرية خالصة"، في فيديو يبدو وكأنه رد على ما تم اتهامه به خلال الأونة الأخيرة من عدم تحقيق شئ على أرض الواقع، حيث أثبت اكتشافه لعدد من البرديات والتي تعد الأولى من نوعها بعد ما يقرب من 125 عامًا على حد قوله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفي وزيري المجلس الأعلى للآثار
إقرأ أيضاً:
بالحذاء والميكب| أول تعليق من العريس صاحب فيديو الصلاة أثناء السيشن.. ماذا قال؟
بعد أيام من الجدل الذي أثاره انتشار فيديو صلاة العروسين على مواقع التواصل الاجتماعي، خرج العريس أخيرًا عن صمته ليروي في تصريحات خاصة لموقع "صدى البلد" القصة من بدايتها، موضحًا حقيقة ما جرى، ومعبّرًا عن حجم الانزعاج الذي تعيشه أسرته منذ تداول المقطع دون إذن.
تصريحات العريس جاءت لتضع النقاط فوق الحروف، وتؤكد أن ما اعتبره البعض “ترندًا” لم يكن في الأساس سوى لحظة شخصية أُسيء التعامل معها رقميًا.
“مصور مجهول… وفيديو بلا إذن”بدأ العريس حديثه بالتأكيد أن المقطع تم تصويره دون أي معرفة مسبقة بالشخص الذي التقطه، مشددًا على انتهاك خصوصيتهما في يوم كان يفترض أن يكون من أسعد أيام حياتهما.
وقال لموقع صدى البلد: “إحنا كنا متوضيين وكل حاجة تمام… واللي صوّر لا نعرفه ولا يعرفنا، وصوّر من غير استئذان مضيفا أن محاولاته لإزالة الفيديو باءت بالفشل
وقال: “طلبت منه يمسح الفيديو، لكنه بسبب الريتش والمشاهدات رفض يشيله.”
وهذا الرفض زاد من شعور العروسين بأن خصوصيتهما استُغلت لتحقيق انتشار، رغم أن لحظة صلاتهما كانت خالصة وبعيدة عن أي نية للظهور.
“لا نبحث عن ترند.. ولا نعلم بالفيديو أصلًا”نفى العريس بشكل قاطع الاتهامات التي لاحقتهما بأنهما يسعيان للشهرة أو التريند، متابعا: “أنا ماليش في الترند ولا أعرف فيه… متجوزين بقالنا ست شهور، والفيديو اتنشر من يومين، وإحنا مش عارفين نسيطر على الموضوع.”
وأشار إلى أنهما اختارا مكانًا جانبيًا بعيدًا عن الأنظار لأداء الصلاة احترامًا للمكان واللحظة: “كنا في مكان متداري وفي جنب خالص… وما كنّاش بنعمل حاجة غلط. لا بنرقص ولا عريانين ولا بنستعرض.”
وشدد على أن الهجوم الذي تعرضا له كان مؤلمًا، خاصة مع الجهل بكثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بالصلاة:
وأضاف: “الصلاة بالجزمة جائزة، والميك أب مش مشكلة لو متوضية. الناس بتحكم من غير ما تسأل.”
تصريحات العريس تعكس حجم المعاناة التي يمكن أن يتسبب بها انتشار فيديو “بلا إذن” في عصر تتجاوز فيه عدسات الهواتف حدود الخصوصية. وبينما يصرّ هو وزوجته على أن هدفهما الوحيد كان أداء الصلاة في يوم مبارك، وجدَا نفسيهما في قلب ترند لم يصنّعاه، وجدال لم يختاراه.