استمرار تأثر المملكة بالأمطار خلال الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
#سواليف
توقع موقع #وسم_الاقليمي للتنبؤات الجوية ، أن يستمر تأثر المملكة بالأمطار الغزيرة أحياناً خلال الأيام المقبلة نتيجة استمرارية تشكل #المنخفضات الجوية حول جزيرة قبرص وتتركز اليوم وحتى مساء الإثنين في شمال ووسط المملكة ومنطقة البادية الشمالية الشرقية .
وتشتد #الأمطار وتصبح شبه متواصلة يومي الأحد والإثنين على شمال ووسط المملكة مع تمركز #منخفض جوي قرب سواحل سوريا .
ويستقر #الطقس تدريجيا يوم الثلاثاء مع بقاء فرص #الأمطار الخفيفة واستمرارية و #الأجواء_الباردة يوم الخميس .
مقالات ذات صلة أوباما يعود: بدأوا يسحبون بايدن من السباق الرئاسي 2024/02/17ومع الأسبوع الأخير من الشهر تتأثر المملكة بتقلبات جوية حادة وتغيرات حرارية مستمرة تسبق نشاطا جويا جديدا وباردا جدا مع نهايات شهر 2 وبدايات شهر 3.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وسم الاقليمي المنخفضات الأمطار منخفض الطقس الأمطار الأجواء الباردة
إقرأ أيضاً:
"السدو".. تراث ينسج في شمال المملكة خيوط الأصالة والإبداع
تُجسّد حياكة السدو في منطقة الحدود الشمالية مظهرًا حيًّا من مظاهر التراث السعودي، حيث تُتقنه نساء البادية بوصفه أحد أعرق الحرف اليدوية المرتبطة بالهوية الوطنية، والمستمدة من البيئة الصحراوية ومكوناتها الطبيعية.
ويعتمد هذا الفن التقليدي على خامات محلية مثل صوف الغنم، وشعر الماعز، ووبر الإبل، حيث يمرّ بعدة مراحل تشمل الجزّ، والتنظيف، والغزل، والصباغة باستخدام مكونات طبيعية أبرزها الزعفران والحناء وجذور الأشجار، وصولًا إلى النسيج الغني بالزخارف الهندسية والألوان التراثية التي تعكس رموزًا من حياة البادية.
وفي عام 2020، أدرجت المملكة فن السدو ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو، في خطوةٍ تؤكد عمق هذا الموروث وأهميته في الحفاظ على الهوية الثقافية. كما استُلهِمت منه عناصر بصرية في شعار قمة العشرين التي استضافتها المملكة، وفي شعار "إكسبو الرياض 2030"، ما يعكس حضوره المتجدد في المناسبات الوطنية والدولية.
كما نُظّمت فعاليات نوعية لدعم هذه الحرفة، من بينها مهرجان "ليالي السدو" بمدينة عرعر، الذي ضم معرضًا فنيًا، وأكاديمية تعليمية، وركنًا توثيقيًا عن تطور السدو، إضافة إلى مشاركات في مهرجانات تراثية كبرى كـ"السمن الدولي" و"الخزامى".
ويُعزّز إعلان مجلس الوزراء تخصيص عام 2025 ليكون "عام الحِرَف اليدوية" مكانة السدو ضمن جهود الحفاظ على الموروث الوطني، ودعم الحرفيين والحرفيات، وتمكينهم من تحويل مهاراتهم إلى فرص اقتصادية تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز دور الثقافة ضمن التنمية الشاملة.
حياكة السدوالسدوالحرف اليدويةقد يعجبك أيضاًNo stories found.