ختام منافسات كأس مصر للفروسية بمختلف درجاته
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
اختتمت مساء أمس السبت منافسات مراحل بطولة كأس مصر للفروسية بمختلف الفئات العمرية، وأُعلن تتويج الفارس علاء مدحت فيصل باللقب والمركز الاول عن الدرجة الأولى عام.
بينما جاء الفارس إسماعيل برعي في مركز الوصافة ، وحل المتسابق محمد مدحت ثالثاً.
واقيمت مسابقات الدرحة الأولى عام على ارتفاع موانع يقدر من ١٤٠ الى ١٤٥ سم.
و تبارى المتسابقون في مراحل لمراحل الاشبال ،الناشئين والكبار على الميدان الرئيسي والصالة المغطاة والملاعب الفرعية لمجمع ملاعب رباب للفروسية ، ووفقا لارتفاع المانع المحدد لكل فئة سنية.
وقام بتصميم موانع البطولة خبير الفروسية الفرنسي ميشيل اسمالون.
وعقد مجلس ادارة الاتحاد اجتماع بمقره قبل إعلان بدء المنافسات للأخطار بالنظم الخاصة بالمنافسة.
كما تم عرض من جانب أعضاء الاتحاد خطة سيتم الاعلان عنها قريباً لدورات تدريبية في جميع أقسام رياضة الفروسية.
وشهدت البطولة تواجد الخيل العربي الاصيل والخيل الاجنبي كذلك ، مع ارتفاعات عدة للموانع مصممة وفقا للوائح الدولية للعبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موانع الفروسية الناشئين الاشبال
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الآسيوي: بصمة إماراتية قوية في النسخة الأولى من ” الأبطال 2″
أشاد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالنجاح الكبير للنسخة الأولى من دوري أبطال آسيا 2، والتي شهدت تتويج نادي الشارقة باللقب، عقب فوزه في المباراة النهائية على ليون سيتي سايلرز السنغافوري، ليصبح أول نادٍ إماراتي يحرز هذا اللقب القاري، وثاني نادٍ من الدولة يحقق بطولة آسيوية بعد العين.
وأكد الاتحاد في تقريره، أن البطولة شهدت لحظات فارقة في مسيرة الأندية المشاركة ، وأبرزها إنجاز الشارقة، الذي رفع رصيده من الألقاب إلى 22 لقباً في مختلف البطولات، منها 7 ألقاب في دوري المحترفين، و10 في كأس صاحب السمو رئيس الدولة، و3 في كأس السوبر، ولقب في كل من كأس الرابطة ودوري أبطال آسيا 2.
وأثنى الاتحاد القاري على المدرب الروماني كوزمين أولاريو، الذي أضاف لقباً جديداً إلى سجلّه الحافل، رافعاً عدد ألقابه التدريبية داخل الإمارات إلى 16 لقباً.
وأشار التقرير إلى أن الشارقة أصبح أول فريق إماراتي يتوج بلقب آسيوي خارج أرضه، فيما جاء هدف التتويج الذي أحرزه ماركوس ميلوني كهدف البطولة رقم 399 من أصل 119 مباراة.
وتصدر سردار آزمون، لاعب شباب الأهلي، قائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما سجل ليون سيتي سايلرز إنجازاً تاريخياً بوصوله إلى أول نهائي قاري لفريق سنغافوري.
كما سجل فريق سانفريس هيروشيما الياباني رقماً لافتاً بمشاركة 19 لاعباً مختلفاً في التسجيل، فيما حصد سيباهان الإيراني أعلى نسبة استحواذ على الكرة في البطولة بمعدل بلغ 68%.
وفي ختام النسخة الأولى من البطولة، أكد تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2 على ريادة الأندية الإماراتية آسيوياً، وعلى نجاح البطولة تنظيمياً وفنياً، ما يعزز من مكانة الاتحاد الآسيوي في تقديم مسابقات ترتقي بمستوى التنافس القاري وتفتح آفاقاً جديدة أمام أندية المنطقة.